“المقاومة العراقية” تعلن استهداف قاعدة “عين الأسد” الأمريكية
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
الجديد برس:
أعلنت “المقاومة الإسلامية” في العراق، التي تضم جماعات مسلحة، مساء الخميس، أنها استهدفت قاعدة “عين الأسد” الأمريكية في محافظة الأنبار غربي البلاد برشقة صاروخية.
وجاء في بيان المقاومة: “استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق، مساء الخميس، قاعدة الاحتلال الأمريكي غرب العراق “عين الاسد” برشقة صاروخية، أصابت أهدافها بشكل مباشر ودقيق”.
وفي سياق متصل، أشار مصدران أمنيان لوكالة “رويترز” إلى أن طائرات مسيرة وصواريخ استهدفت، مساء الخميس، قاعدة عين الأسد الجوية التي تستضيف قوات أمريكية وأخرى دولية بالعراق.
المصدران أضافا أنه سُمع دوي عدة انفجارات داخل القاعدة الواقعة بمحافظة الأنبار في غرب العراق.
وفي وقت سابق من الخميس، تبنت المقاومة الإسلامية في العراق، التي تضم جماعات مسلحة، أنها هاجمت قاعدة التنف الأمريكية في سوريا بمساعدة طائرات دون طيار.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يزعمون استهداف مقاتلة “إف 18” وحاملة طائرات أمريكية ومدمرات تابعة لها
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
زعم المتحدث العسكري باسم جماعة الحوثي أنهم أسقطوا طائرة إف 18 أثناء محاولة التصدي للطائرات الأميركية والبريطانية التي شنت غارات على مواقع تابعة للجماعة في ساعة متأخرة أمس السبت.
وأضاف المتحدث يحيى سريع أنهم استهدفوا أيضا حاملة الطائرات يو إس إس هاري ترومان وعددا من المدمرات التابعة لها، ونجحوا في إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن.
وصباح الأحد، أعلن الجيش الأميركي، إسقاط طائرة مقاتلة من طراز “إف/إيه-18 هورنت” عن طريق الخطأ فوق البحر الأحمر، مما أجبر الطيارين على القفز بالمظلة.
وقال إن الحادث وقع أثناء مهمة للطائرة المقاتلة التي كانت تحلق فوق حاملة الطائرات “هاري إس ترومان”. وأوضح أن إحدى السفن المرافقة، وهي الطراد الصاروخي “جيتيسبيرغ”، أطلقت النار عن طريق الخطأ على الطائرة، مما أدى إلى تدميرها.
وفي وقت سابق أعلنت القيادة الوسطى الأميركية (سنتكوم) تنفيذ غارات جوية “دقيقة” في ساعة متأخرة أمس السبت على منشأة لتخزين الصواريخ ومنشأة للقيادة والسيطرة تديرها جماعة أنصار الله في العاصمة اليمنية صنعاء.
وقالت سنتكوم إن الضربات استهدفت “تعطيل وإضعاف عمليات الحوثيين، ومنها الهجمات على السفن الحربية الأميركية والسفن التجارية في جنوب البحر الأحمر وفي باب المندب وخليج عدن”.
يأتي ذلك وسط حديث مسؤولين أمنيين إسرائيليين أمس السبت عن استعداد تل أبيب لشن هجوم آخر في اليمن، يتضمن مشاركة دول أخرى، وذلك بعد فشل منظومتها الدفاعية في التصدي أمس السبت لصاروخ باليستي آخر أُطلق من اليمن وسقط في تل أبيب مخلفا 30 مصابا وأضرارا بعشرات الشقق في المنطقة.