قالت وكالة "موديز" للتصنيف الائتماني، الليلة، إنها وضعت تصنيف إسرائيل عند "A1" قيد المراجعة لاحتمال خفضه. 

وقالت الوكالة حسب القناة السابعة الإسرائيلية: "إن هذه المراجعة جاءت بسبب الحرب العنيفة غير المتوقعة بين إسرائيل وحماس، ردًا على هجوم واسع النطاق ومتعدد الجوانب من قبل حركة (حماس)". 

وأضافت "موديز" أنه على الرغم من أن الملف الائتماني لإسرائيل "أثبت مرونته" في مواجهة الاضطرابات والصراعات في الماضي، إلا أن شدة الصراع الحالي "تزيد من إمكانية حدوث تأثير ائتماني مادي طويل الأمد".

 

ويأتي قرار وكالة "موديز" بعد يومين من اتخاذ وكالة التصنيف الائتماني "فيتش" خطوة مماثلة. 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: موديز إسرائيل التصنيف الائتماني

إقرأ أيضاً:

وكالة الطاقة الذرية: إيران على بعد خطوات من إنتاج القنبلة النووية

أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تقريرها الدوري الذي يُعد كل ثلاثة أشهر، أن إيران زادت بشكل حاد من مخزونها من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%.

وأوضح التقرير، الصادر الأربعاء الماضي، أن إيران رفعت مخزونها من اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء 60% إلى نحو 275 كيلوغراماً. وأضافت الوكالة أنه حتى تاريخ 8 شباط/ فبراير الجاري، بلغ إجمالي اليورانيوم المخصب الإيراني بدرجة 60% حوالي 274.5 كيلوغراماً، بزيادة قدرها 92.5 كيلوغراماً خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة.

وأعربت الوكالة عن قلقها الشديد من هذه الزيادة الكبيرة، خاصة وأن إيران هي الدولة الوحيدة التي لا تمتلك أسلحة نووية وتنتج هذا النوع من المواد النووية ذات التركيز المرتفع.

من جانبه، قال علي واعظ، المتخصص في الشأن الإيراني في "مجموعة الأزمات الدولية"، لوكالة "فرانس برس"، إن "إيران تنتج حالياً ما يكفي من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% شهرياً لبناء سلاح نووي إذا ارتفعت النسبة إلى 90%". وأضاف أن "إيران لن تفاوض بينما يتم توجيه بندقية إلى رأسها".

وفي هذا السياق، استبعد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، إجراء أي "مفاوضات مباشرة" مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني، في ظل سياسة "الضغوط القصوى" التي يمارسها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

وكانت إيران قد أعلنت مؤخراً تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة متطورة تُستخدم لتخصيب اليورانيوم، وذلك رداً على قرار مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي تم تبنيه ضدها.


وتدافع إيران عن حقها في امتلاك الطاقة النووية لأغراض مدنية، بينما تنفي رغبتها في امتلاك قنبلة ذرية. ومع ذلك، تراجعت طهران تدريجياً في السنوات الأخيرة عن العديد من التزاماتها التي تعهدت بها بموجب الاتفاق النووي المبرم عام 2015 مع الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا، والمملكة المتحدة، والصين، وروسيا.

يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال ولايته الأولى بين عامي 2017 و2021، اعتمد سياسة "الضغوط القصوى" تجاه إيران، والتي شملت الانسحاب الأحادي الجانب من الاتفاق النووي وإعادة فرض عقوبات اقتصادية قاسية بهدف إضعاف اقتصاد طهران وعزلها دولياً.

مقالات مشابهة

  • وكالة إيفي : إبراهيم دياز يفرض نفسه على أنشيلوتي في دربي مدريد
  • وكالة: انخفاض طلبات اللجوء في أوروبا خلال عام 2024
  • وكالة الأنباء الجزائرية: روتايو يجعل من حقده على الجزائر عنوانا لحساباته السياسية
  • روسيا تعلن وصول بعثة من وكالة الطاقة الذرية
  • وكالة بيت مال القدس تطلق حملة تقديم وجبات إفطار للأسر المقدسية المعوزة بمناسبة رمضان
  • بعد 7 دقائق من المراجعة.. هدف ملغي يثير الجدل في كأس إنجلترا
  • هدف ملغي يثير الجدل بعد 7 دقائق من المراجعة!
  • وكالة الفضاء المصرية تشارك في المنتدى العربي العالمي للتعاون الرقمي والتنمية
  • تصنيف الدوري العماني يتقدم للمركز الـ17 قاريا
  • وكالة الطاقة الذرية: إيران على بعد خطوات من إنتاج القنبلة النووية