لقي الدولي الجزائري يوسف عطال دعما منقطع النظير من قبل عشاق المستديرة في العالم سواء في البلدنا الأوروبية و خاصة العربية منها.
واتفق جميع رواد مواقع التواصل الإجتماعي على إطلاق هاشتاغ “كلنا يوسف عطال” الذي صنع الحدث عبر منصة “X” تويتر سابقا، و فجروها لتصل إلى حد أن تصبح “ترند” على وسائل التواصل الإجتماعي.
ولقي عطال هجومات لاذعة من قبل رئيس مدينة نيس و المسؤول عن الفريق بعد دفاعه على القضية الفلسطينة و نصرة أبناء غزة عبر صفحته الرسمية.
ووصل بهم إلى معاقبته من قبل المسؤولين عن السلطة الفرنسية بغرامات، وتم استبعاده من الفريق إلى إشعار لاحق.
كما تعددت صور يوسف عطال رفقة العلم الفلسطيني و العمامة الفلسطينية عن طريق عملية “الفوتشوب” داعمين إياه و فاتحين أبواب أنديتهم أمامه.
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capti
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية:
یوسف عطال
إقرأ أيضاً:
قلق وذعر للمواطنين في عدن بسبب “القيادة المتهورة” للأطقم العسكرية في شوارع المدينة
الجديد برس| عبر سكان محافظة عدن عن استيائهم الشديد من الممارسات الخطيرة للأطقم
العسكرية في شوارع المدينة، والتي باتت تشكل تهديداً مباشراً لأرواح المواطنين، خاصة في الأحياء السكنية والمناطق الحيوية. وأكد مواطنون عبر وسائل
التواصل الاجتماعي، أنهم يعيشون في حالة من الخوف الدائم بسبب “السرعة الجنونية” و”القيادة العشوائية”
التي يمارسها بعض العناصر العسكرية التابعة للانتقالي، متجاهلين تماماً قوانين المرور وسلامة المارة. وقال أحد المتضررين: “تحولت شوارعنا إلى حلبة سباق خطيرة، والنتيجة حوادث مروعة تزهق أرواح أبرياء كل يوم”. وتصاعدت المطالبات الشعبية بضرورة تدخل عاجل من القيادات الأمنية والعسكرية لضبط هذه التجاوزات، مع تأكيدات على أهمية فرض رقابة صارمة على تحركات الأطقم العسكرية وإلزامها بالالتزام الكامل بقواعد السير. وفي سياق متصل، انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي عشرات المقاطع المصورة التي توثق انتهاكات مرورية صادمة، أظهرت بعضها حالات دهس مروعة راح ضحيتها مدنيون أبرياء. وطالب ناشطون ومحامون بتحقيق عاجل في هذه الحوادث ومحاسبة المتورطين. يذكر أن المحافظات الجنوبية تشهد بشكل متكرر حوادث مرورية مميتة بسبب التهور العسكري، حيث سجلت منظمات حقوقية عشرات الحالات خلال الأشهر الماضية، دون أي تحرك جدي لمعالجة هذه الظاهرة الخطيرة التي تهدد الأمن المجتمعي.