تهريب آلاف القطع الأثرية من متحف ظفار في إب
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
قال الباحث المتخصص في مجال الآثار اليمنية عبدالله محسن، إن آلاف من القطع الأثرية بمحافظة إب وسط البلاد، تعرضت للتهريب والنهب وبيعها في الخارج.
وأضاف محسن، في منشور على صفحته بالفيسبوك، أن أكثر من ٣٠٠٠ قطعة من آثار اليمن تتواجد في متحف ظفار بمحافظة إب.
وأشار إلى أن متحف ظفار "أعيد افتتاحه اليوم بعد إغلاق طويل تمكن خلاله المهربون وأصحاب النفوذ من تهريب آلاف القطع الأثرية بما فيها البرونزية والذهبية إلى الخارج".
ويعد متحف ظفار الأثري، من أهم المتاحف الأثرية في البلاد، ويقع في ظفار (العاصمة الحميرية القديمة) الكائن بمديرية السدة شرقي محافظة إب.
ويحتوي المتحف آثار قرية ظفار، وقصر ريدان ببيت الأشول، حدة غليس ومنكث، وقد تمت عملية ترتيب ودراسة القطع الأثرية فيه عام 1972م.
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: القطع الأثریة
إقرأ أيضاً:
آثار ضارة عن فحص طبي روجت له كيم كارداشيان
خاص
تحدثت كيم كارداشيان على إنستغرام مؤخرًا عن تجربتها مع فحص الرنين المغناطيسي الكامل للجسم، مشيرةً إلى فوائده في اكتشاف الأمراض مبكرًا، ولم تذكر كارداشيان أن هذا الفحص المكلف لا يوجد دليل علمي على فائدته للأشخاص الأصحاء.
وقد يؤدي إلى تشخيصات خاطئة وعلاجات غير ضرورية، وفقًا لتقرير تم نشره على موقع “ساينس أليرت”.
وحلل الباحثون ما يقرب من 1000 منشور على منصتي إنستغرام وتيك توك تتعلق بخمسة اختبارات طبية شائعة، منها فحص الرنين المغناطيسي الكامل للجسم، وقد أظهرت الدراسة أن هذه الاختبارات، رغم ما يُروج لها من فوائد، قد تكون ضارة للأشخاص الأصحاء.
وتتضمن الاختبارات التي تم تحليلها اختبار الهرمون المضاد لمولر (AMH) الذي يُروج له كاختبار خصوبة للنساء، واختبارات الكشف المبكر عن السرطان عبر الدم التي تدعي القدرة على اكتشاف أكثر من 50 نوعًا من السرطان.
لكن، في الحقيقة، لا توجد أدلة قوية تدعم فاعلية هذه الاختبارات للأشخاص الأصحاء، بل قد تؤدي إلى تشخيصات مفرطة؛ ما يتسبب في علاج غير ضروري وتأثيرات سلبية على الصحة النفسية والجسدية.