طارق فهمي : أعلى نسبة سرقات وانتحار في الجيوش بالعالم موجودة بإسرائيل
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
قال الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية، إنّ خطة تحديث الجيش الإسرائيلي تقضي بتحوله إلى جيش ذكي قوامه 100 ألف شخص يعتمد على أحدث أنماط التكنولوجيا، بحيث يتم إخضاع أفراده إلى قواعد جديدة في عمليات الإعداد لبنية الضابط سواء على مستوى الفكر والتحديث والطريقة والتوجهات والمهام القتالية.
هددوني .. باسم سمرة يكشف تعرضه للتهديد بسبب تضامنه مع غزة بيان عاجل من 35 عضوا في الكونجرس الأمريكي بشأن إنقاذ غزةوأضاف "فهمي"، خلال حواره مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، مقدم برنامج "الشاهد"، عبر قناة "إكسترا نيوز": "كان من المفترض أن يجرى إنهاء التحديثات في نوفمبر من العام المقبل، ولكن ما حدث في 7 أكتوبر من الفلسطينيين تسبب في كسر وأصبح الجيش الإسرائيلي وضعه مهلهلا، فلديه أعلى نسبة انتحار بين الجيوش في العالم".
وتابع أستاذ العلوم السياسية: "قوات الاحتلال تعاني من أكبر حالة انشقاق قبل أحداث 7 أكتوبر 2023، كما أن أكثر عمليات السرقات تتم في ثكنات ووحدات الجيش الإسرائيلي مثل المعدات والذخائر والأسلحة، كما أن هناك حالة رفض للخدمة الإخبارية في الجيش الإسرائيلي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طارق فهمي غزة قطاع غزة فلسطين اخبار التوك شو الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: اليمين المتطرف الإسرائيلي يرغب في العودة للقتال في غزة
قال الدكتور إسماعيل ترك، أستاذ العلوم السياسية، إن هناك حالة ترقب شديدة من الجميع سواء الوسطاء أو طرفي الاتفاق «إسرائيل والمقاومة الفلسطينية»، للاستمرار في تنفيذ وقف إطلاق النار، مشيرًا إلى أن رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لا يريد استمرار الهدنة ويريد العودة في القتال مرة أخرى، حتى يحافظ على ائتلافه الحاكم من السقوط.
المراحل المقبلة لوقف إطلاق النار الأصعبوأضاف «ترك» خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، خلال برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن اليمين المتطرف الإسرائيلي يرغب في العودة للقتال في أسرع وقت ممكن، مشيرًا إلى أنه تم اليوم تسليم الدفعة الرابعة ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، الذي تم التوصل إليه برعاية مصرية قطرية أمريكية.
وتابع أستاذ العلوم السياسية: «الجميع في انتظار المراحل المقبلة من اتفاق وقف إطلاق النار التي ستكون أكثر تعقيدًا في استمرار الاتفاق».