الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد شهداء الهجمات الإسرائيلية على غزة إلى 3859
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، مساء يوم الخميس، ارتفاع عدد الشهداء في عدوان الاحتلال الإسرائيلي الشامل والمتواصل على فلسطين في قطاع غزة والضفة الغربية إلى 3859 شهيدًا، فيما ارتفع عدد الجرحى إلى نحو 13500 جريح، جاء ذلك حسبما ذكرت وكالة أنباء "وفا" الفلسطينية.
وأوضحت وزارة الصحة الفلسطينية، أن أكثر من 3785 شهيدًا ارتقوا في القطاع، بينما أصيب أكثر من 12 ألف جريح.
أما في الضفة الغربية، فارتقى 74 شهيدًا، آخرهم خمسة شهداء في مخيم نور شمس بطولكرم، فيما ارتفع عدد الجرحى إلى أكثر من 1300 جريح.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصحة الفلسطينية الهجمات الإسرائيلية شهداء القصف الاسرائيلي
إقرأ أيضاً:
ارتفاع متوسط أعمار السعوديين من 74 إلى 78.8 سنة
البلاد – جدة
أكدت وزارة الصحة تزامنًا مع “يوم الصحة العالمي” الذي يوافق 7 أبريل من كل عام ويأتي في 2025 تحت شعار “بداية صحية لمستقبل واعد” أن ارتفاع متوسط العمر المتوقع من 74 سنة في عام 2016 إلى 78.8 سنة في عام 2024، جاء نتيجة لجهود الوزارة المستمرة في تحسين جودة الخدمات الصحية وتعزيز الوقاية من المخاطر الصحية، ضمن مستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي المنبثق عن رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى بناء “مجتمع حيوي” ينعم بالصحة والعافية.
وكثفت المنظومة الصحية -تحت إشراف وزارة الصحة- المبادرات النوعية والحملات التوعوية؛ لترسيخ الأنماط السليمة والسلوكيات الصحية ونشر ثقافة المشي، والتشجيع على الممارسات اليومية الصحية؛ مما أسهم في تحسين مؤشرات الصحة العامة وجودة الحياة، ومهد الطريق لتحقيق الهدف الإستراتيجي برفع متوسط العمر المتوقع إلى 80 عامًا بحلول عام 2030.
وامتدت جهود وزارة الصحة، إلى تنفيذ إصلاحات صحية وغذائية بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية، شملت إيقاف استخدام الزيوت المهدرجة، وخفض نسبة الملح في الأطعمة، والإلزام بالإفصاح عن السعرات الحرارية في المنتجات الغذائية والمطاعم؛ مما أسهم في تحسين الصحة العامة والحد من الأمراض المزمنة.
وتواصل وزارة الصحة جهودها الحثيثة للارتقاء بالخدمات الصحية الوقائية والعلاجية المقدمة بجودة عالية، والتوسع في برامج التوعية والتثقيف الصحي، وتكثيف برامج الفحص المبكر للأمراض والأورام، بما يسهم في رفع متوسط العمر المتوقع، وتقليل معدلات الإصابة بالأمراض المزمنة، ورفع مستوى جودة الحياة للوصول إلى مستقبل صحي أكثر ازدهارًا واستدامة.