كشف وزير الخارجية المصري سامح شكري خلال لقائه بالأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش عن أبرز الملفات التى سيتم مناقشتها بشأن التصعيد فى فلسطين خلال قمة يوم السبت المقبل.

وتنشر "بوابة الفجر" فى السطور الآتية أبرز ما جاء فى كلمة وزير الخارجية المصري سامح شكري خلال المؤتمر الصحفي، منذ قليل، بحضور أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش.

- سنعمل خلال قمة السبت على خفض التصعيد فى فلسطين وصولًا لوقف إطلاق النـار.

- نسعي إلى إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.

- مصر حريصة على استمرار عمل معبر رفح ومطار العريش لاستقبال المساعدات وإرسالها لغزة.

- استهداف مقرات الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية يعد انتهاك للقانون الدولي.

- نرفض التهجير القسري للفلسطينيين إلى دول الجوار.

- مصر حذرت مرارًا من تداعيات التصعيد الإسرائيلي الفلسطيني.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأمين العام للأمم المتحدة فلسطين العريش سامح شكري قطاع غزة المساعدات الانسانية التصعيد في غزة

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: أهالي غزة يعيشون حياة بائسة ويحتاجون إلى كل شيء

غزة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة توثيق 10 آلاف حالة إعاقة في غزة نصفها من الأطفال «اليونيسف»: تصعيد العنف في الضفة يهدد سلامة الأطفال

حذرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» من أن مئات الآلاف من سكان قطاع غزة مازالوا محرومين من المأوى المناسب والغذاء والمياه النظيفة، مشيرةً إلى أن أهالي القطاع يعيشون حياة بائسة للغاية، ويحتاجون إلى كل شيء. وسلطت «الأونروا» الضوء في بيان على أن «القدرة على التخلص من القمامة ومعالجة مياه الصرف الصحي مقيدة بشدة، فيما تستمر القمامة في التراكم».
 وقالت: إن «مئات الآلاف من سكان القطاع مازالوا محرومين من المأوى المناسب والغذاء والدواء والمياه النظيفة».
وفي معرض تعليقها على تقييد المساعدات لغزة، قالت «الأونروا»: «عندما تصل كمية قليلة جداً من المساعدات، سيكون هناك بالطبع اندفاع كبير من السكان للحصول عليها». وأضافت أن «مئات الفلسطينيين بغزة ينتظرون وصول المساعدات».
واعتبرت أن «سكان غزة يعيشون حياة وأوقاتا بائسة للغاية، ويحتاجون إلى كل شيء». وأردفت «الحل الوحيد تقديم المزيد من المساعدات لأهالي غزة».
وفي السياق، قالت متحدثة باسم الأمم المتحدة، إن المدنيين في قطاع غزة أجبروا على العيش في مبان أو مخيمات دمرها القصف بجوار أكوام ضخمة من القمامة، ونددت بـ«ظروف لا تطاق» في القطاع.
وعرضت لويز ووتريدج من وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» الظروف المعيشية القاسية للغاية في قطاع غزة. وقالت للصحافيين في جنيف عبر تقنية الاتصال المرئي من جنوب قطاع غزة «الأمر لا يطاق حقاً».
وعادت ووتردج الأربعاء بعد قضائها 4 أسابيع خارج القطاع، مشيرة إلى أن الوضع في تلك الفترة تدهور بشكل كبير.
وأضافت «لا بد أنه يكون الأسوأ على الإطلاق، ولا أشك في أن الغد سيكون الأسوأ على الإطلاق مرة أخرى».
وقالت ووتردج، إن قطاع غزة دُمر، موضحة أنها صدمت لدى عودتها إلى خان يونس جنوب قطاع غزة. وتحدثت ووتريدج عن صعوبة جلب الوقود إلى غزة وتوزيعه بأمان، الأمر الذي يؤثر على القدرة على إيصال المساعدات.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: نزوح 60 ألف شحص من المناطق الواقعة شرق مدينة غزة
  • وزير الخارجية يلتقي نائب رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة
  • الأمم المتحدة تبدأ بنقل أطنان المساعدات من الرصيف الأمريكي العائم إلى غزة
  • الأمم المتحدة: أهالي غزة يعيشون حياة بائسة ويحتاجون إلى كل شيء
  • الأمم المتحدة تنقل مساعدات إلى غزة تراكمت على الرصيف العائم
  • تراكمت على الرصيف العائم..الأمم المتحدة تنقل مساعدات إلى غزة
  • الأمم المتحدة: تقرير التنمية المستدامة يُظهر أن 17% فقط من الأهداف تسير على المسار الصحيح
  • الأمم المتحدة: 60 ألف نزحوا من شرقي غزة في يوم واحد
  • الأمم المتحدة: 60 ألف في غزة نزحوا بعد أمر الإخلاء الإسرائيلي
  • الأمم المتحدة: ظروف العيش في غزة لا تطاق