أبرز ما جاء في كلمة وزير الخارجية في لقائه جوتيريش حول التصعيد فى غزة
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
كشف وزير الخارجية المصري سامح شكري خلال لقائه بالأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش عن أبرز الملفات التى سيتم مناقشتها بشأن التصعيد فى فلسطين خلال قمة يوم السبت المقبل.
وتنشر "بوابة الفجر" فى السطور الآتية أبرز ما جاء فى كلمة وزير الخارجية المصري سامح شكري خلال المؤتمر الصحفي، منذ قليل، بحضور أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش.
- سنعمل خلال قمة السبت على خفض التصعيد فى فلسطين وصولًا لوقف إطلاق النـار.
- نسعي إلى إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
- مصر حريصة على استمرار عمل معبر رفح ومطار العريش لاستقبال المساعدات وإرسالها لغزة.
- استهداف مقرات الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية يعد انتهاك للقانون الدولي.
- نرفض التهجير القسري للفلسطينيين إلى دول الجوار.
- مصر حذرت مرارًا من تداعيات التصعيد الإسرائيلي الفلسطيني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأمين العام للأمم المتحدة فلسطين العريش سامح شكري قطاع غزة المساعدات الانسانية التصعيد في غزة
إقرأ أيضاً:
الأمين العام لهيئات الإفتاء بالعالم يلقي كلمة رئيسية في منتدى تحالف الحضارات
يتوجَّه الدكتور إبراهيم نجم، الأمين العام لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، اليومَ إلى العاصمة البرتغالية لشبونة للمشاركة في فعاليات المنتدى العالمي العاشر لتحالف الأمم المتحدة للحضارات (UNAOC)، الذي يُعقد في الفترة من 25 إلى 27 نوفمبر 2024 بمدينة كاشكايش، تحت عنوان: "متحدون في السلام: استعادة الثقة، وإعادة تشكيل المستقبل. تأملات في عقدين من الحوار من أجل الإنسانية."
ومن المقرَّر أن يُلقي الدكتور إبراهيم نجم كلمةً رئيسية خلال الجلسات الافتتاحية للمنتدى، التي سيشارك فيها نخبة من قادة الدول والمسؤولين الدوليين ورجال الدين والمفكرين من مختلف أنحاء العالم، لمناقشة قضايا السلام والأمن العالمي، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان.
وقبيل مغادرته إلى لشبونة، صرَّح الدكتور نجم بأنَّ مشاركته في هذا المنتدى تأتي في إطار الدَّور الذي تضطلع به الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم لتعزيز الحوار بين الأديان والثقافات، ومواجهة التحديات التي تهدِّد التعايش السلمي في مختلف المجتمعات.
وأضاف أنَّ الأمانة تسعى من خلال هذه المشاركة إلى إيصال رسالة واضحة للعالم بأن التعاون والحوار المتبادل هما السبيل الأمثل لتحقيق السلام والتنمية المستدامة.
وأضاف الدكتور نجم أن تحالف الأمم المتحدة للحضارات يمثل منصة عالمية هامة لإعادة بناء جسور الثقة والحوار بين الشعوب، خاصة في ظل التحديات الراهنة التي تشهدها الساحة الدولية.
وأشار إلى أنه سيؤكد في كلمته أهمية توظيف القيم الدينية المشتركة لدعم الجهود الدولية في مواجهة خطاب الكراهية والتطرف، وتعزيز أُسس التعايش السلمي بين مختلف الثقافات والحضارات.
يُذكر أن المنتدى العالمي العاشر لتحالف الأمم المتحدة للحضارات (UNAOC) سيشهد مشاركة أكثر من 160 ممثلًا من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والإقليمية، إلى جانب قيادات دينية وأكاديمية وشبابية، وسيشكل المنتدى فرصةً لتقييم ما حقَّقه تحالف الحضارات خلال العقدين الماضيين، ورسم رؤى جديدة لمستقبل التعاون الدولي في مجالات الحوار والسلام.