استغرقت 8 مليارات سنة.. رواد فضاء يرصدون ظاهرة نادرة
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
رصد رواد فضاء أبعد تدفق راديوي سريع حتى الآن.
ورصد الفريق الدولي انفجارا بعيدا لموجات راديو كونية استمرت لأقل من ملي ثانية، حسبما ذكرت وكالة الأنباء البريطانية "بي إيه ميديا".
أخبار متعلقة بنك البلاد يقدم عوائد مالية تفوق 6% لحساب “الاستثمار بالوكالة"خدمة تمديد تأشيرة الزيارة العائلية من أبشروحدد التلسكوب الكبير جدا، بالمرصد الجنوبي الأوروبي، مصدر الموجات في مجرة بعيدة للغاية لدرجة أن ضوءها استغرق ثمانية مليارات سنة ليصل إلينا.
ماذا قالت رائدة بـ #وكالة_ناسا عن مستقبل #السعودية_نحو_الفضاء ؟ #اليوم pic.twitter.com/F9BixrlMVc— صحيفة اليوم (@alyaum) October 9, 2023انبعاثات الشمس
تجدر الإشارة إلى أن التدفق كان من أكبر التدفقات التي تم رصدها من حيث الطاقة، حيث أصدر ما يعادل إجمالي انبعاثات الشمس على مدار 30 عاما، في جزء ضئيل من الثانية.
وأشار الباحثون إلى أن الاكتشاف يؤكد أنه يمكن استخدام تدفق راديوي سريع لقياس المادة المفقودة بين المجرات، مما يوفر طريقة جديدة لقياس كتلة الكون.
وتعطي الطرق الحالية لتقدير كتلة الكون إجابات متناقضة وتعارض النموذج القياسي لعلم الكونيات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: لندن رواد فضاء أخبار الفضاء الفلك منوعات
إقرأ أيضاً:
محمود التميمي: أم كلثوم.. روح عظيمة تستقر في فضاء القاهرة
قال الكاتب الصحفي محمود التميمي خلال لقائه ببرنامج السادسة على قناة الحياة مع الإعلامية عزة مصطفى، إن سلسلة أمسيات أرواح في المدينة تستلهم الأرواح الجليلة التي استقرت في فضاء القاهرة عبر التاريخ.
وأوضح أن المشروع الأوسع يحمل اسم القاهرة عنواني ويهدف إلى إبراز الروح الثقافية والفنية لهذه المدينة العريقة.
إحياء ذكرى أم كلثوم للسنة الثالثة على التواليأشار التميمي إلى أن السلسلة تتضمن ليلة خاصة بأم كلثوم تنظم سنويًا، موضحًا أن هذا هو العام الثالث الذي تحتفي فيه الأمسيات بهذه القامة الفنية الكبيرة.
الحنين إلى ماضي العاصمة الجميلأكد التميمي أنه قرر بنوع من الحنين إلى الماضي الجميل للقاهرة البحث عن الأرواح النبيلة التي عاشت واستقرت في المدينة، مشيرًا إلى أن أم كلثوم تعد من أعظم هذه الأرواح وأكثرها استقرارًا وتأثيرًا.
احتفاء باستمرارية أم كلثوم وليس غيابهاقال التميمي إن الاحتفاء بمرور 50 عامًا على رحيل كوكب الشرق ليس احتفالًا بغيابها، بل احتفاءً باستمرار إرثها الفني وتفوقها رغم مرور العقود، مشددًا على أن أم كلثوم لا تزال رمزًا خالدًا للفن المصري والعربي.