رصد رواد فضاء أبعد تدفق راديوي سريع حتى الآن من مجرة بعيدة عن مجموعتنا الشمسية الموجودة في مجرة درب التبانة.  
ورصد الفريق الدولي انفجارا بعيدا لموجات راديو كونية استمرت لأقل من ملي ثانية، حسبما ذكرت وكالة الأنباء البريطانية "بي إيه ميديا".
وحدد التلسكوب الكبير للغاية في المرصد الجنوبي الأوروبي مصدر الموجات في مجرة بعيدة للغاية لدرجة أن ضوءها استغرق ثمانية مليارات سنة ليصل إلينا.


تجدر الإشارة إلى أن التدفق كان من أكبر التدفقات التي رصدت من حيث الطاقة، حيث أصدر ما يعادل إجمالي انبعاثات الشمس على مدار 30 عاما، في جزء ضئيل من الثانية.
وأشار الباحثون إلى أن الاكتشاف يؤكد أنه يمكن استخدام تدفق راديوي سريع لقياس المادة المفقودة بين المجرات، مما يوفر طريقة جديدة لقياس كتلة الكون.  
تعطي الطرق الحالية لتقدير كتلة الكون إجابات متناقضة وتعارض النموذج القياسي لعلم الكونيات. 

أخبار ذات صلة سالم المري لـ «الاتحاد»: هدفنا تطوير الكفاءات الوطنية ونطمح لاحتضان 1000 مهندس ومهندسة "قطاع الفضاء الإماراتي".. المعرفة في مواجهة تحديات التغير المناخي المصدر: د ب أ

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: تدفق الفضاء

إقرأ أيضاً:

استمرار تدفق النازحين من ولاية سنار إلى إقليم النيل الأزرق

 

التغيير: الدمازين

قالت لجان مقاومة الدمازين إن موجات نزوح المواطنين القادمين من ولاية سنار نحو إقليم النيل الأزرق لا تزال مستمرة من خلال مداخل محافظتي الدمازين والروصيرص، مع محاولات البعض للبحث عن طرق ومسارات آمنة تمكنهم من الوصول إلى جنوب السودان وإثيوبيا.

وأكدت مقاومة الدمازين، في بيان الثلاثاء، زيادة الحاجات العاجلة لجميع أشكال التدخلات والعون الإنساني، لمساعدة النازحين والنازحات والمواطنين داخل إقليم النيل الأزرق.

وأشار البيان إلى الحاجة الماسة والضرورية للمشمعات والأغطية وأماكن تأوى من الأمطار وظروف الخريف السيئة، ودعم النازحين بالمواد الغذائية والتموينية.

وعن الوضع الأمني في الإقليم أكد البيان أن الأوضاع في النيل الأزرق في جميع المحافظات مستقرة حتى الآن، مع استمرار انقطاع شبكات الاتصالات والانترنت لليوم الثالث تواليا.

وفي تقرير ميداني الأحد الماضي، قالت لجان مقاومة الدمازين، إن إقليم النيل الأزرق يشهد موجة نزوح كبيرة بسبب الأحداث الأخيرة بمدينة سنجة.

وأكدت اللجان، أن الإقليم استقبل أعداداً كبيرة من النازحين، وخصوصا من مدينة سنجة، في محافظتي الدمازين والروصيرص.

كما أفادت لجان مقاومة الدمازين، أن الأسواق تشهد زيادة عالية في أسعار المواد الغذائية والتموينية. وأكدت وجود حاجة عاجلة لجميع أشكال التدخلات والعون الإنساني، لمساعدة الأسر النازحة والمواطنين داخل إقليم النيل الأزرق.

يذكر أن قوات الدعم السريع، أعلنت السبت الماضي فرض سيطرتها على قيادة الفرقة 17 مشاة بمدينة سنجة بولاية سنار جنوب شرق السودان.

وتزامن هجوم الدعم السريع مع زيارة نفذها القائد العام للجيش، الفريق أول عبدالفتاح البرهان لمدينة سنار.

ويعيش السودان منذ منتصف أبريل العام الماضي، حرباً ضارية بين الجيش وقوات الدعم السريع، شملت عدة ولايات سودانية.

 

الوسومالدمازين النيل الأزرق سنار نازحي سنجة

مقالات مشابهة

  • إطلاق مبادرة لقياس جودة الهواء باستخدام وسائل النقل العام في رأس الخيمة
  • ألم الفك أو الكوع علامة على الإصابة بالنوبة القلبية
  • "فلكية جدة" تكشف موعد وصول الأرض إلى أبعد مسافة في مدارها حول الشمس
  • البورصة تربح 15.5 مليارات جنيه في منتصف تعاملات اليوم الخميس
  • الزعاق: البعد والقرب بين الأرض والشمس نسبي وليس أساساً في الحرارة ..فيديو
  • الحكومة تبحث عن دعم دولي لمواجهة أعباء تدفق المهاجرين الأفارقة
  • مؤسس كتلة الحوار الوطني يشيد بانخفاض أعمار الوزراء الجدد ونوابهم
  • البورصة تربح 8 مليارات جنيه بمنتصف تعاملات اليوم الأربعاء
  • استمرار تدفق النازحين من ولاية سنار إلى إقليم النيل الأزرق
  • «زعبولا» يرث تجارة الجمال من أجداده.. «مقدرش أبعد عنهم»