طارق فهمي لـ«الشاهد»: توطين الفلسطينيين في سيناء قديم متجدد.. والفكر الإسرائيلي يبحث عن التوسع
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
قال الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية، إنّ توطين الفلسطينيين في سيناء قديم متجدد، ويتجدد مع كل أزمة، حيث يرتبط جزء منه بالفكر الإستراتيجي الإسرائيلي.
الفكر الاستراتيجيوأضاف «فهمي»، خلال حواره مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، مقدم برنامج «الشاهد»، عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن الفكر الاستراتيجي الإسرائيلي منذ قيام الدولة، كان يتحدث دائما عن مناطق التوسع ومناطق الاستهداف المباشرة.
وتابع أستاذ العلوم السياسية: «إسرائيل أطلقت على سيناء درة التاج وجزء من المشروع الصهيوني الكبير، حيث ترى إسرائيل أن هذا المكان الكبير في مرمى البصر لاتساع الدولة، بمعنى أن الدولة العبرية تم إنشاؤها وتدشينها بمقتضى قرار دولي صادر من الأمم المتحدة في عام 1947 بإعلان دولتين، عربية ويهودية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشاهد طارق فهمي الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
سفير الإمارات يبحث التعاون مع رئيس بالاو
ميلكيوك/ وام
التقى محمد عبيد القطام الزعابي، سفير دولة الإمارات لدى جمهورية الفلبين، السفير غير المقيم لدى جمهورية بالاو، سورانجيل ويبس جونيور، رئيس جمهورية بالاو، وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
ونقل الزعابي تهنئة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، إلى سورانجيل ويبس جونيور رئيس جمهورية بالاو والحكومة الجديدة على تنصيبهم رسميا، مؤكدا تطلع دولة الإمارات إلى مواصلة تعزيز العلاقات مع بالاو الصديقة في مختلف المجالات.
من جانبه، حمّل رئيس جمهورية بالاو، الزعابي تحياته إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وتمنياته لدولة الإمارات حكومة وشعباً بالمزيد من التطور والنماء.
وأكد الجانبان خلال اللقاء أهمية العمل على مواصلة دفع التعاون بين البلدين لتحقيق المصالح المتبادلة.