أحزاب عربية تدعو الصين للتدخل لوقف العدوان على غزّة
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
طالب 22 حزبا عربيا بينهم أحزاب ليبية جمهوية الصين بالتدخل السريع وإدانة حرب الإبادة والتطهير العرقي التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.
ودعت الأحزاب في بيان مشترك إلى الوقف الفوري لهذه الحرب الإجرامية الإبادية بحق المدنيين العزل، مناشدين الصين العمل السريع من خلال موقعها في مجلس الأمن وغيره من المنظمات والمجموعات الدولية.
كما طالبت الأحزاب بإيصال المساعدات الإنسانية والطبية إلى القطاع بشكل عاجل خاصة الدواء والغذاء، والتحرك من جانب القيادة الصينية مع روسيا الاتحادية وكل الدول الصديقة المحبة للسلام للقيام بحراك سياسي يساند الحقوق الفلسطينية ويمكّن الفلسطينيين من تجسيد حقهم في إقامة دولة فلسطين وعاصمتها القدس.
واعتبرت الأحزاب أن ما يجري في القطاع مدعوم من أمريكا ودول الغرب بشكل غير محدود، ما يجعلها شريكة في تلك الحرب وفق البيان.
ولفت البيان إلى أن تحقيق تلك المطالبات يعد انتصارا لقيم الحق والحرية والعدل وهو أمر ملح يجب العمل لتحقيقه بشكل عاجل لوقف حرب الإبادة التي تشنها دولة الكيان الصهيوني.
المصدر: بيان مشترك
احزاب عربيةالصينفلسطين Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونسيف احزاب عربية الصين فلسطين
إقرأ أيضاً:
ثلاثة أرباع الإسرائيليين تؤيد صفقة شاملة لتبادل الأسرى مقابل وقف الحرب
أظهر استطلاع للرأي أن حوالي ثلاثة أرباع الإسرائيليين تؤيد صفقة شاملة لتبادل الأسرى مقابل وقف الحرب.
وأجرى الاستطلاع اجراه معهد لزار للبحوث برئاسة د. مناحم لزار لصالح صحيفة "معاريف".
وأظهر الاستطلاع أن 74 بالمئة من الإسرائيليين يعتقدون أن على "إسرائيل" أن تسعى الآن إلى صفقة كاملة لإعادة كل المخطوفين، حتى بثمن وقف القتال في غزة.
اللافت في الاستطلاع هو أن 57 بالمئة من مؤيدي أحزاب الائتلاف الحالي يؤيدون الصفقة الشاملة مقابل وقف الحرب، فيما يؤيدها 84 بالمئة من مؤيدي أحزاب المعارضة، فيما 16 بالمئة فقط يؤيدون صفقة جزئية.
وفي الشأن الداخلي يظهر الاستطلاع أن 40 بالمئة من الإسرائيليين يعتقدون أنه لا يجب إقالة المستشارة القانونية للحكومة غالي بهرب ميارا، بالمقابل فإن 29 بالمئة مع إقالتها، و 14 بالمئة يعتقدون أن من الصواب تقسيم المنصب.
ويبين الاستطلاع أيضا أن 61 بالمئة يعتقدون أنه ينبغي للجيش الإسرائيلي أن يبقى في المناطق على الحدود مع سوريا، بقدر ما يلزم. على هذا يوجد إجماع بين مؤيدي الائتلاف (75 بالمئة)، ومؤيدي المعارضة (57 بالمئة)، فيما يقول 25 بالمئة آخرون انه ينبغي البقاء هناك لزمن محدود فقط.
وعلي صعيد المقاعد في الكنيست يظهر الاستطلاع أن حزبا برئاسة نفتالي بينيت يتعزز هذا الأسبوع بمقعد إلى 25، والليكود يضعف بمقعدين ويصل إلى 21 فقط. وبالإجمال تصل أحزاب المعارضة بما فيها بينيت إلى أغلبية مستقرة من 66 مقعدا مقابل 44 للائتلاف الحالي.
وتأتي خريطة المقاعد حسب الأحزاب الحالية، مقارنة في الاستطلاع السابق، على النحو التالي: الليكود 24 (25)، المعسكر الرسمي (التحالف بين غانتس وآيزنكوت) 20 (19)، يوجد مستقبل (يائير لابيد) 15 (14)، إسرائيل بيتنا (أفيغدور ليبرلمان) 14 (14)، الديمقراطيون (حزب جديد بعد اندماج حزبي العمل وميرتس) 12 (13)، شاس 9 (10)، القوة اليهودية (إيتمار بن غفير) 9 (8)، يهدوت هتوراة 7 (7)، الجبهة/العربية (أيمن عودة) 6 (5)، القائمة الموحدة (عباس منصور) 4 (5). و3 أحزاب لا تتجاوز نسبة الحسم: الصهيونية الدينية (بتسلئيل سموتريتش)، واليمين الرسمي، والتجمع.