خالد أبو بكر يشيد باصطفاف الشعب المصري خلف قيادته لدعم القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
أشاد الإعلامي خالد أبو بكر، بمشاهد الاصطفاف الوطني للشعب المصري من نقابات ومواطنين و أحزاب، ونواب، قائلًا إن هذا الاصطفاف الوطني بالداخل يطمئن المصريين ويخيف الأعداء.
المجتمع المصريوقال خالد أبو بكر، خلال برنامجه «كل يوم» المذاع على قناة «ON»، إنه من المتوقع أن يكون هناك عدد كبير من المصريين في الشوارع المصرية تأكيدًا على وقوف المجتمع المصري لدعم الفلسطينيين، ووقوفًا خلف القيادة السياسية المصرية.
وشدد خالد أبو بكر، على أن موقف المصريين سيكون له أثر كبير في تعديل مواقف متخذي القرار في العواصم الأوروبية، معقبًا: «الشوارع المصرية ستنتفض خلف قائدها لدعم القضية الفلسطينية، وهذه رسالة دولية من المصريين للعالم بأكمله، بأنه وقت الجد المصريين واحد، وستتأثر العواصم الأوروبية والغربية بشكل كبير إذا استمر الوضع على حاله».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإعلامي خالد أبو بكر خالد أبو بكر موقف المصريين خالد أبو بکر
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: على حماسس التنحي عن السلطة في غزة.. والموقف العربي من القضية الفلسطينية ثابت
أكد الإعلامي أحمد موسى أن حركة حماس يجب أن تتنحى نهائيًا عن السلطة في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن القضية الفلسطينية ليست وليدة اليوم، بل تمتد لأكثر من 80 عامًا، مضيفًا أن العالم العربي يتمتع بقوة هائلة، حيث تبلغ مساحته حوالي 12 مليون كيلومتر مربع، ويملك إمكانيات بشرية واقتصادية كبيرة.
وقال خلال تقديم برنامجه «على مسئوليتي» المذاع عبر قناة «صدى البلد»، إن إجمالي القمم العربية منذ تأسيس الجامعة العربية بلغ 65 قمة، منها 17 قمة عربية طارئة، لافتًا إلى أن أول قمة عُقدت في أنشاص عام 1946 بدعوة من الملك فاروق الأول لدعم القضية الفلسطينية.
الموقف العربي تجاه فلسطين ثابتأضاف أحمد موسى أن الموقف العربي الذي سيُعلن غدًا في القمة العربية، هو نفسه الذي طُرح قبل 79 عامًا، وهو جزء من ثوابت مصرية راسخة لن تتغير، مشددًا على أن موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية لا يرتبط فقط بعلاقات الجيرة، بل هو موقف مبدئي ثابت.
وأشار موسى إلى أبرز القمم العربية التي أثرت في مسار القضية الفلسطينية، ومنها: القمة العربية الثانية في بيروت عام 1956، التي أكدت دعم الدول العربية لمصر ضد العدوان الثلاثي، وشددت على سيادة مصر على قناة السويس، والقمة العربية الثالثة في الرياض عام 1976، التي تناولت تطورات القضية الفلسطينية والوضع في لبنان، والقمة العربية الرابعة في المغرب عام 1982، والتي شهدت تحولًا مهمًا في التعامل مع القضية الفلسطينية، حيث اعترفت خلالها بعض الدول العربية ضمنيًا بوجود إسرائيل.
واختتم موسى حديثه بالتأكيد أن الموقف العربي الذي نشهده اليوم ليس جديدًا، بل هو امتداد لما قيل في القمم العربية السابقة، وسيتم التأكيد عليه غدًا في القمة المنتظرة.