مذكرة تفاهم بين المملكة وسنغافورة للاعتراف المتبادل بشهادات الحلال
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
وقّعت الهيئة العامة للغذاء والدواء اليوم الخميس، مذكرة تفاهم مع المجلس الإسلامي السنغافوري، لبحث فرص التعاون في مجال ضمان جودة المنتجات الحلال، بحضور الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة.
وتستهدف هذه المذكرة تطوير إجراءات تقييم المطابقة والمواصفات القياسية واللوائح الفنية لإصدار شهادات الحلال، والاعتراف المتبادل بشهادات الحلال الصادرة عن الطرفين للمنتجات المحلية المصدرة بين بلديهما، كما تشمل تبادل الخبرات والمعارف في مجال التدريب والبحث والتحاليل المخبرية للحلال.
ومثّل المملكة في التوقيع الرئيس التنفيذي للغذاء والدواء الدكتور هشام بن سعد الجضعي، فيما مثّل الجانب السنغافوري الرئيس التنفيذي للمجلس الإسلامي السنغافوري الأستاذ قادر ميدين.
وتسهم الشهادات التي يمنحها في تسهيل إجراءات الاستيراد والتصدير، إضافةً إلى دعم تصدير المنتجات المحلية للمنافسة في الأسواق العالمية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الهيئة العامة للغذاء والدواء المملكة سنغافورة
إقرأ أيضاً:
«اقتصادية أبوظبي» و«معاً» توقعان مذكرة تفاهم
أبوظبي: «الخليج»
أعلنت دائرة التنمية الاقتصادية أبوظبي، التي تقود جهود النمو والتنويع الاقتصادي، وهيئة المساهمات المجتمعية – معاً، المنصة الحكومية في أبوظبي المعنية بتوحيد جهود الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع المدني لمعالجة الأولويات الاجتماعية الرئيسية، توقيع مذكرة تفاهم بهدف تعزيز وبناء منظومة شركات اجتماعية مزدهرة في الإمارة.
وتسلط المذكرة، التي وقعت ضمن فعاليات أسبوع أبوظبي للأعمال، الضوء على الهدف المشترك المتمثل في تمكين الشركات الاجتماعية في الإمارة، حيث تهدف الجهتان إلى وضع إطار عمل لتسهيل وتسريع إصدار التراخيص للشركات الاجتماعية، وتدعم هيئة معاً أيضاً الشركات الاجتماعية من خلال منحها «شهادة تصنيف الشركات الاجتماعية»، وهي الاعتماد الحكومي الأول من نوعه للشركات ذات الهدف الاجتماعي في دولة الإمارات والتي تعمل على معالجة التحديات في المجتمع، ما يمنحها فرصة المشاركة ضمن شبكة واسعة من المستثمرين والمبتكرين الاجتماعيين للتعاون وتنمية الشركات.
وتقدم الشهادة لتلك الشركات الحوافز، كما تمكنها من الازدهار في أعمالها بالتوازي مع معالجة الأولويات الاجتماعية في أبوظبي، وتهدف هذه المبادرة إلى إحداث تأثير إيجابي ومستدام في المجتمع، وتحقيق التغيير الملموس وبناء مجتمع متعاون.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية