أكد الإعلامي خالد أبو بكر، على أهمية انطلاق قمة مصر الدولية للسلام 2023، يوم السبت المقبلة في العاصمة الإدارية، وذلك بمشاركة العديد من الدول، لمناقشة خفض التصعيد في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، وذلك حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية.

مشاركة زعماء العالم في قمة مصر للسلام

وقال خالد أبو بكر، خلال برنامجه «كل يوم» المذاع على قناة ON، إن هذه القمة ستشهد مشاركة زعماء لمختلف دول العالم، مثل قطر، تركيا، اليونان، فلسطين، الإمارات، البحرين، الكويت، السعودية، العراق، إيطاليا، قبرص، فضلا عن مشاركة سكرتير عام الأمم المتحدة.

وشدد على أهمية الدول المشاركة وقوتها، معقبًا: «المملكة العربية السعودية بضغطة زرار تستطيع أن تحرك كل أسواق العالم، والشيخ محمد بن زايد وما له من اتصالات».

يوم الجمعة سيتم فتح معبر رفح

وواصل: «لا بد من خطاب إعلامي سريع ومميز، ويوم الجمعة سيتم فتح معبر رفح، وتقديم المساعدات لأهالي غزة، وأتوقع أن يتم رفع علم مصر والأمم المتحدة عليها.. هناك أجهزة على أعلى مستوى بتشتغل على الأرض».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: خالد أبو بكر معبر رفح رفح الأمم المتحدة

إقرأ أيضاً:

امطيريد: توقيت مبادرة بوزنيقة خاطئ ولا تحظى بقبول محلي أو دولي

ليبيا – اعتبر المحلل السياسي الليبي محمد امطيريد أن اللقاء الذي جمع بين أعضاء مجلس النواب وأعضاء مجلس الدولة في بوزنيقة جاء كرد فعل متأخر على مبادرة مبعوثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، مشيرًا إلى أن هذه المبادرة جاءت متأخرة للغاية، وكان الأجدر بالمجلسين البحث عن حلول جادة للأزمة السياسية بدلًا من التناحر والتناكف.

فرص ضائعة ومبادرة ميتة
امطيريد، في تصريحه لوكالة “سبوتنيك“، قال: “لقد أُتيحت لهذين المجلسين فرص عديدة سابقًا لم يتم استغلالها بالشكل المطلوب”، مضيفًا أن المبادرة الأخيرة لن تحظى بقبول بعثة الأمم المتحدة، رغم مخرجاتها التي جاءت في إطار الجهود المغربية لحل الأزمة الليبية. وأوضح أن المبادرة قُدمت “ميتة” من البداية ولن تلقى قبولًا لدى المجتمع الليبي، الذي يرفض تشكيل حكومة جديدة دون إجراء انتخابات حقيقية.

توقيت خاطئ وتكرار للسيناريوهات
أوضح امطيريد أن توقيت هذه المبادرة كان خاطئًا، إذ جاءت بعد فترة طويلة من الجمود السياسي، وكانت فرصة لتقديم حلول جادة قد ضاعت. وأشار إلى أن السيناريوهات التي قدمها المجلسان في بوزنيقة هي تكرار لما سبق دون تقديم جديد، واصفًا هذه التحركات بأنها رد فعل على مبادرة ستيفاني خوري المقدمة أمام مجلس الأمن.

غياب الدعم الدولي والمحلي
وأشار المحلل السياسي إلى أن مجلسي النواب والدولة لا يمكنهما تنفيذ أي مشروع دون موافقة دولية، مستشهدًا بما حدث مع حكومة فتحي باشاآغا في 2019، التي قوبلت برفض المجتمع الدولي رغم التوافق المحلي عليها. وأضاف أن الأمم المتحدة تُظهر جدية أكبر في الإعداد للانتخابات البرلمانية القادمة، وهو ما يتخوف منه المجلسان، لأن الانتخابات قد تُنهي وجودهما في المشهد السياسي.

افتقار للنية الحقيقية لحل الأزمة
أكد امطيريد أن المجلسين يفتقران للنية الحقيقية لإنهاء الأزمة السياسية الراهنة، مشيرًا إلى أن إشرافهما على أي مبادرة جديدة لن يحظى بثقة الأطراف الأخرى. وأضاف أن البنود التي خرجت من لقاء بوزنيقة، مثل الحديث عن الانتخابات، تعكس تناقض المجلسين مع موقف الأمم المتحدة، التي يبدو أنها لا ترغب في استمرار دور المجلسين في المرحلة القادمة.

مجرد رد فعل دون رؤية حقيقية
وصف امطيريد اللقاءات الحالية بأنها غير مجدية، ومخرجاتها غير جادة، معتبرًا أن ما يحدث هو مجرد رد فعل لنقص مبادرة خوري، وليس سعيًا حقيقيًا لحل الأزمة. وقال: “المجلسان يتحركان فقط عندما يستشعران تهديدًا لبقائهما، ولكن هذه المبادرة غير جادة وغير حقيقية”.

مقالات مشابهة

  • تكريم الفائزين في ختام "هاكاثون عُمران" وسط مشاركة واسعة لتعزيز الابتكار
  • ختام ماراثون طلعت مصطفى للدراجات بمشاركة واسعة في أجواء رياضية مميزة
  • مشاركة واسعة في بطولة السباحة بالمياه المفتوحة بمسندم
  • الأحد.. انطلاق ملتقى البحوث التربوية في مسقط بمشاركة دولية
  • امطيريد: توقيت مبادرة بوزنيقة خاطئ ولا تحظى بقبول محلي أو دولي
  • إشادات واسعة بأداء إسلام خالد في الحلقة 6 من «ساعته وتاريخه»: تمثيله فظيع
  • كيف نثبت على الحق في زمن الاختلاط وندعو للسلام؟
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [ 125]
  • كوندي يتصدر قائمة اللاعبين الأكثر مشاركة في 2024
  • ملتقى “صُنّاع التأثير ImpaQ” يختتم فعالياته بمشاركة 1500 مؤثر دولي ومحلي