فتح معبر رفح غدًا .. وارتفاع عدد الشهداء لـ4859
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
قدمت مذيعه صدى البلد ندى ماهر تغطيه خاصه حول حقيقه فتح معبر رفح غدا لدخول المساعدات لفلسطين
بعد ١٣ يوم من الحصار الممنهج ومنع دخول اي مساعدات ل مليون و ٣٠٠ الف مواطن فلسيطني في غزة تحت قصف متواصل علي المستشفيات والمدارس
اخيراً يفتح المعبر لدخول المساعدات ويفتح من الجانين لتعزيز المساعدات وتقديمها بشكل مكثف للفلسطنين
أكدت الإدارة العامة للمعابر والحدود في فلسطين، اليوم الخميس أن معبر الكرامة شرق أريحا يعمل غدا الجمعة في كلا الاتجاهين.
ومعبر الكرامة أو جسر الملك حسين، الرابط بين الضفة الغربية والأردن، وأغلقته عمان في العاشر من أكتوبر الجاري بعد ثلاثة أيام من عملية طوفان الأقصى ضد الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضحت إدارة المعابر والحدود في بيان لها، أن معبر الكرامة سيعمل يوم غد الجمعة من الساعة الثامنة صباحا حتى الساعة الواحدة والنصف ظهرا بتوقيت فلسطين في كلا الاتجاهين.
للمزيد من التفاصيل يرجى مشاهده هذا الفيديو :
https://fb.watch/nNcZRFPEAj/?mibextid=qC1gEa
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: معبر رفح الاحتلال الاسرائيلي فلسطين
إقرأ أيضاً:
بين العقوبات والفرص.. هل تمهد القوى السنية لدخول استثمارات خليجية وتركية في الطاقة؟- عاجل
بغداد اليوم – بغداد
في ظل العقوبات الأمريكية المحتملة على العراق بسبب علاقاته الاقتصادية مع إيران، يبرز تساؤل حول إمكانية استثمار القوى السنية لهذه الظروف لدفع شركات خليجية وتركية إلى الدخول في قطاع الطاقة العراقي.
ويرى أستاذ العلوم السياسية، خليفة التميمي، في حديث لـ"بغداد اليوم"، الاثنين (17 آذار 2025)، أن "العقوبات الأمريكية ستؤثر بشكل مباشر على الاقتصاد العراقي، ما قد يدفع الحكومة إلى البحث عن بدائل سريعة، مثل زيادة استيراد الطاقة من تركيا أو المضي في مشروع الربط الخليجي".
وأشار إلى أن "دخول الشركات الخليجية إلى السوق العراقي يعتمد على قرارات سياسية في عواصمها، ومدى توفر الغطاء المالي والتفاعل مع العقود الحكومية، فضلا عن استعداد هذه الشركات للاستثمار في مشاريع الطاقة".
ومع ذلك، فإن "التجارب السابقة، مثل تأخر تنفيذ مشروع الربط الكهربائي الخليجي، تعكس عدم اندفاع الشركات الخليجية للاستثمار المباشر"، يقول التميمي.
وفي ظل تراجع النفوذ الإيراني في بغداد، تزداد فرص تعزيز التعاون التجاري بين العراق ودول الخليج وتركيا، لكن العوامل المالية وتكاليف النقل تظل من أبرز التحديات أمام توسع هذا التعاون.
ومع تراجع النفوذ الإيراني في العراق، تصاعدت الدعوات لإيجاد بدائل استراتيجية، سواء عبر مشاريع الربط الكهربائي مع الخليج أو زيادة استيراد الطاقة من تركيا.
في السياق، يثار التساؤل حول إمكانية استثمار القوى السنية للعقوبات الأمريكية ضد العراق، من خلال فتح المجال أمام شركات خليجية وتركية للمشاركة في مشاريع الطاقة. ومع أن الحكومة العراقية طرحت بالفعل مناقصات في هذا القطاع، إلا أن معظمها ذهب إلى شركات متعددة الجنسيات، بما فيها الأمريكية، بينما لم تُظهر الشركات الخليجية اندفاعا واضحا للمشاركة الفاعلة.