حكومة الوحدة تعتمد صرف المنحة الشهرية للطلبة الفلسطينيين في الجامعات والمعاهد العليا
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
اعتمد، مجلس وزراء حكومة الوحدة، اليوم الخميس، قرارا يقضي باستمرار صرف المنحة الشهرية للطلبة الفلسطينيين في الجامعات والمعاهد العليا داخل ليبيا.
كما تم اعتماد قرار آخر بمنح المعاش الأساسي للأرامل والمطلقات والمعاقين من أبناء الجالية الفلسطينية في ليبيا.
وعقد اليوم الخميس في مجمع قاعة النصر بطرابلس، اجتماع مجلس الوزراء الثامن لهذا العام، برئاسة رئيس الوزراء عبدالحميد الدبيبة، وحضور وزراء حكومة الوحدة الوطنية، لبحث عدد من الملفات السياسية والخدمية.
في المقابل، أصدر رئيس الحكومة الليبية المعينة من البرلمان، أسامة حماد، اليوم الخميس، تعليماته العاجلة لكافة المؤسسات والوزارات بضرورة تفعيل القرار (49) لعام 1990 القاضي بمعاملة الإخوة الفلسطينيين المقيمين في الدولة الليبية معاملة الليبيين.
والقانون يمنح الفلسطينيين التمتع بكافة حقوق المواطنين الليبيين، ومنها حق التمتع بالإقامة والحصول على التراخيص اللازمة لممارسة المهن أو الحرف وغيرها من الأنشطة.
كما يمنحهم الحق في التعليم والعلاج المجاني، والإعفاء من رسوم إصدار بطاقات الحصر ورسوم المغادرة والدخول مما يخص السجل التجاريّ والتراخيص.
الوسومالطلبة الفلسطينيين حكومة الوحدةالمصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: الطلبة الفلسطينيين حكومة الوحدة حکومة الوحدة
إقرأ أيضاً:
فلكي يمني: رؤية هلال شوال اليوم السبت مستحيلة
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أكد الفلكي اليمني جميل الحاج أن رؤية الهلال اليوم السبت مستحيلة، سواء بالعين المجردة أو باستخدام أحدث التلسكوبات.
وأوضح الحاج أن الهلال سيغرب بعد غروب الشمس بفترة تتراوح بين 6 إلى 8 دقائق، ويبعد عن الشمس بمقدار 2.2 درجة.
وأشار إلى أنه في مثل هذه الأوضاع، يتطلب الأمر بقاء الهلال في السماء لمدة لا تقل عن 29 دقيقة أو أن يكون بعده عن الشمس أكبر من 7 درجات لتحقيق إمكانية رؤيته.
وأكد أن جميع الحسابات الفلكية تشير إلى استحالة رؤية الهلال حتى باستخدام التلسكوبات الحديثة.
وأضاف الحاج أن الدول التي تعتمد على الحسابات الفلكية لرؤية الهلال ستكمل عدة رمضان 30 يوما، مما يعني أن عيد الفطر سيكون يوم الإثنين.
من ناحية أخرى، الدول التي تعتمد على الحسابات الفلكية لمعرفة وقت غروب الهلال دون النظر إلى إمكانية رؤيته، ستحتفل بعيد الفطر يوم الأحد.
وفي نهاية المطاف، يبقى القرار النهائي في يد مجالس الإفتاء.