المجلس الوزاري: تعيين مجموعة من الولاة والعمال والسفراء ومسؤولين في مناصب عليا
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
عين الملك محمد السادس اليوم الخميس في المجلس الوزاري، الذي ترأسه بالرباط، مسؤولين جدد في مناصب عليا للمسؤولية، وفق بلاغ تلاه الناطق الرسمي باسم القصر الملكي.
وباقتراح من رئيس الحكومة، وبمبادرة من وزير الداخلية عيّن الملك عدد من الولاة والعمال. ويتعلق الأمر بكل من:
– السعيد أمزازي، واليا لجهة سوس ماسة وعاملا على عمالة أكادير إداوتنان،
– محمد امهيدية، واليا لجهة الدار البيضاء سطات وعاملا على عمالة الدار البيضاء،
– فريد شوراق، واليا لجهة مراكش أسفي وعاملا على عمالة مراكش،
– يونس التازي، واليا لجهة طنجة تطوان الحسيمة وعاملا على عمالة طنجة أصيلة،
– علي خليل، واليا لجهة الداخلة وادي الذهب وعاملا على إقليم وادي الذهب،
– عبد الرزاق المنصوري، عاملا على إقليم تطوان،
– حسن زيتوني، عاملا على إقليم الحسيمة،
– جمال الشعراني، عاملا على إقليم الناظور،
– عبد الله جهيد، عاملا على إقليم ورزازات،
– إسماعيل هيكل، عاملا على إقليم تنغير،
كما عيّن الملك، باقتراح من رئيس الحكومة، وبمبادرة من وزير الداخلية :
– محمد الكروج، في منصب المدير العام للوكالة الوطنية لتقنين الأنشطة المتعلقة بالقنب الهندي،
– لبنى بوطالب، في منصب مدير وكالة تهيئة موقع بحيرة مارشيكا.
وباقتراح من رئيس الحكومة، وبمبادرة من وزير الخارجية عين الملك كلا من:
– أحمد التازي، سفيرا لجلالته لدى دولة الإمارات العربية المتحدة،
– فؤاد أخريف، سفيرا لجلالته لدى المملكة الأردنية الهاشمية،
– محمد أيت أوعلي، سفيرا لجلالته لدى جمهورية مصر العربية،
– سميرة سيطايل، سفيرا لجلالته لدى الجمهورية الفرنسية،
– عبد القادر الأنصاري، سفيرا لجلالته لدى جمهورية الصين الشعبية،
– يوسف العمراني، سفيرا لجلالته لدى الولايات المتحدة الأمريكية.
وباقتراح من رئيس الحكومة، وبمبادرة من وزيرة الاقتصاد والمالية، عين الملك، عبد الرحيم الشافعي، في منصب رئيس هيئة مراقبة التأمينات والاحتياطات الاجتماعية.
كلمات دلالية مجلس وزاريالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: مجلس وزاري من رئیس الحکومة
إقرأ أيضاً:
البكوش: الاستعجال والخروج بإتفاق المركزي غير الناضج سيسبب مشاكل أكبر وحالة من الندم
ليبيا – علق المستشار السابق في مجلس الدولة الاستشاري صلاح البكوش، على الوصول لاتفاق بين ممثلي المجلسين النواب والدولة، معتبراً أن المسألة تكمن في التنفيذ ولا يمكن تنفيذ أي اتفاق إن لم يكون يحتوي على التفاصيل.
البكوش قال خلال تصريح لقناة “ليبيا الأحرار” التي تبث من تركيا وتابعته صحيفة المرصد إن ما يجري يشبه اتفاق وقف النار الموقع في 2020 حيث أنه لم تكون هناك أي تفاصيل حول خطوط التماس والاجراءات الاخرى وهو ما ادى لتحريك حفتر لقواته لغدامس حسب زعمه.
ورأى أن الاتفاق سوف ينفجر ويولد مشاكل أخرى عند تنفيذه وما مدى المجلس المؤقت ومتى سيكون اختيار لمحافظ دائم لخمس سنوات ومدة المجلس المؤقت وكيف سيتم اختيار الأعضاء كلها تفاصيل ضرورية جداً وكيف ستكون عملية موافقة على الاتفاق من قبل مجلس النواب والدولة بأي أغلبية خاصة في طل وجود مجلس دولة منقسم وحكم محكمة الاستئناف بإلغاء الانتخابات في الأشهر الماضية.
وتابع :”مجلس النواب سيحاول أن يبقي الباب مفتوحًا على أي نقص أو نقض القرار وسيقولون أن النقطة الفلانية وما الى ذلك وربما الامر ينتهي في خلال اشهر إن لم يكن أسابيع، الاستعجال والخروج بالاتفاقات غير الناضجة ستسبب مشاكل أكبر وحالة من الندم بعد ذلك ومن الواضح أن البعثة والسفراء الغربيين يريدون اتفاق بأي طريقه لنعلن الاتفاق ونحل المشاكل عندما تهدأ الظروف وهذه غير ناجحة”.
أما عن مراسم وحفل توقيع اتفاق تسوية المصرف، بيّن أنه في الديبلوماسية الدولية هذه فرصة لالتقاط الصور واستخدامها للرأي العام وهناك رؤساء في العالم يبحثون عن فرصة لـ 5 دقائق لأخذ صور مع الرئيس الامريكي ومن الواضح ان ستيفاني خوري في حاجة ماسة للذهاب لمجلس الأمن الشهر القادم والإعلان عن تقدم بسيط لأن في افادتها السابقتين لم تقدم شيء والسفراء الاجانب يحاولون استغلال الفرصة وكأنهم يقولون تم تحقيق تقدم ولو مؤقت.