مراسل «القاهرة الإخبارية»: معبر رفح أصبح محط أنظار العالم
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
قال مصطفى عبدالفتاح، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، من رفح بشمال سيناء، إنّ معبر رفح البري، الذي يربط بين مصر وقطاع غزة، أصبح محط أنظار العالم أجمع، وذلك بعد التوجيه بإدخال المساعدات وكل الشحنات التي وصلت إلى ميناء رفح البري قادمة من مطار العريش، لصالح الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
المساعدات الغذائيةوأضاف عبدالفتاح، خلال مداخلة له عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، مساء اليوم الخميس، أن أكثر من 150 سيارة محملة بالمساعدات الغذائية والطبية لأهالي قطاع غزة، تنتظر عند معبر رفح، مشيرًا إلى أن عشرات المتطوعين من مؤسسات المجتمع المدني، نظموا وقفة احتجاجية أمام ميناء رفح البري، حتى دخول المساعدات إلى الأراضي الفلسطينية.
وتابع مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» أن الدولة المصرية قدمت العديد من المساعدات للفلسطينيين، مثل الشحنات الغذائية والطبية والجهود الدبلوماسية التي عملت عليها الدولة المصرية في الأيام الأخيرة، حيث يستعد الموجودون عند معبر رفح لدخول الأراضي الفلسطينية اعتباراً من صباح غد الجمعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية رفح معبر رفح القاهرة الإخباریة معبر رفح
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: المساعدات المصرية إلى غزة متواصلة لتخفيف معاناة سكان القطاع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد بشير جبر، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من خان يونس، استمرار تدفق الشاحنات المصرية عبر معبر رفح إلى قطاع غزة، لافتا إلى أن حركة مرور الشاحنات إلى القطاع، الذي عانى طيلة العدوان الإسرائيلي، ما زالت انسيابية، وأشار إلى أن القطاع واجه مجاعة حقيقية وانهيارًا في الأوضاع الإنسانية والمعيشية والصحية.
وأضاف جبر، خلال رسالته على الهواء، أن الشاحنات المصرية، التي تصل بالمئات يوميًا، تحمل مختلف أنواع المساعدات الإنسانية، بما يشمل المواد الغذائية والمياه والإمدادات الطبية والوقود والخيام للنازحين.
وأوضح أن المساعدات المصرية إلى غزة متواصلة لتخفيف معاناة سكان القطاع، مشيرًا إلى أن الشاحنات تتحرك عبر الطريق الرابط بين معبر رفح ومحافظات القطاع، مضيفًا: «رصدنا حركة كبيرة وأعدادًا متزايدة من الشاحنات المحملة بالوقود، السولار، وغاز الطهي، التي تتجه من رفح إلى خان يونس، ومن ثم إلى المحافظة الوسطى وشمال غزة».
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟