صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب ووسط إسرائيل
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الخميس، بدوي صفارات الإنذار في تل أبيب ووسط إسرائيل.
وفي وقت سابق من اليوم، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بانطلاق رشقات صاروخية من قطاع غزة باتجاه مستوطنات الاحتلال.
وحسب الإعلام العبري، سقط صاروخان على مستوطنة سديروت جنوبي إسرائيل.
كما تجدد القصف الصاروخي على عسقلان وأسدود، وسمع دوي صفارات الإنذار هناك.
وشنت الفصائل الفلسطينية هجوما الأقوى على مر التاريخ على الأراضي المحتلة، حيث تسبب ذلك في مقتل المئات، وأسر أكثر من 120 شخصا من الأراضي المحتلة إلى قطاع غزة.
أمريكا تستعد لتزويد إسرائيل بمساعدة عسكرية حاسمة.. تفاصيل بسبب إسرائيل ..أزمة تنذر بكارثة بين زيلينسكي وأمريكاومنذ ذلك الحين، شنت قوات الاحتلال قصفا عنيفا وإجراميا على قطاع غزة، ما أسفر عن تشريد واستشهاد وإصابة الالاف من المواطنين الفلسطينيين، وظهور دعوات من أجل نزوح الفلسطينيين إلى خارج القطاع.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
"تطورات الهجوم الإيراني على إسرائيل".. صفارات الإنذار تدوي شمالي البلاد
دوت صفارات الإنذار في منطقة مسكاف شمالي إسرائيل، حسبما أفادت القناة 12 الإسرائيلية ونقلته "سكاي نيوز" في خبر عاجل.
تأتي هذه التحذيرات في أعقاب الهجمات الإيرانية الأخيرة التي استهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية.
قائد الأركان الإيراني: استهداف ثلاث قواعد جوية ومقر للموسادفي وقت سابق، أكد اللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، أن إيران استهدفت خلال الهجوم الأخير ثلاث قواعد جوية رئيسية بالإضافة إلى مقر للموساد الإسرائيلي.
وأشار باقري إلى أن هذه الضربات جاءت كرد فعل على الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على إيران واغتيال قادة بارزين في حركات المقاومة، بمن فيهم إسماعيل هنية وحسن نصر الله.
إيران تهدد بمزيد من الضرباتوأوضح باقري أن إيران كانت تمتلك القدرة على استهداف البنية التحتية الاقتصادية لإسرائيل، إلا أنها ركزت هجماتها على الأهداف العسكرية فقط في هذه المرحلة.
وقال: "استهدفنا قواعد رئيسية منها قاعدة نيفاتيم الجوية وقاعدة حتسريم، بالإضافة إلى مراكز استراتيجية ورادارات ومواقع تجميع الدبابات".
استمرار التوترات والتحذيرات الدوليةوأضاف باقري في تصريحاته لوكالة تسنيم الإيرانية: "بعد اغتيال هنية، طلبت القوى العالمية، بما في ذلك الولايات المتحدة والدول الأوروبية، من إيران ضبط النفس لتثبيت وقف إطلاق النار في غزة.
لكن مع تصاعد الهجمات واغتيال حسن نصر الله والعميد نيلفروشان، لم يعد الوضع قابلًا للاحتمال."
موقف إسرائيل والرد المتوقعلم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من الجانب الإسرائيلي بشأن هذه الهجمات، إلا أن رد فعل إسرائيل قد يتضمن ضربات انتقامية أو تصعيدًا عسكريًا أكبر، خاصة مع استهداف مواقع حساسة مثل مقر الموساد وقواعد جوية رئيسية.