خالد مشعل: إيران و«حزب الله» قدما لنا السلاح والدعم.. ونطالب العرب بحماية غزة
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
قال رئيس حركة حماس في الخارج، خالد مشعل، إن «حزب الله وإيران قدما لنا السلاح والدعم ونطلب المزيد»، مطالباً العرب بالتدخل لحماية غزة.
وأضاف لقناة العربية: «إسرائيل تقول إنها ستقضي على حماس ولن تنجح.. نعرف جيداً تبعات عمليتنا يوم 7 أكتوبر ولا توجد أصوات في غزة تنتقد المقاومة».
وتابع: «نحن لا ندعو الشعوب العربية إلى الحروب».
وكشف أن «العملية ضد إسرائيل خطط لها في إطار ضيق»، وأن «الموقف العربي تجاه الوضع الحالي جيد ونطلب المزيد».
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
«الكتاب العرب» يدعو الاتحادات العربية لاجتماع بشان الأحداث فى المنطقة
دعا الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، الاتحادات العربية للاحتفاء بمرور عام على طوفان الأقصى وانتفاضة الشعب الفلسطيني البطل ضد الاحتلال الإسرائيلي، مؤكّدًا أنه ليس للإنسان العربي الآن موقف يتخذه إلا موقف المقاومة، وأن أي موقف آخر هو خيانة للقضية الفلسطينية العادلة ضد كيان عنصري ارتكب جرائم حرب وإبادة ومحارق لم تحدث من قبل في تاريخ الإنسانية المعاصر.
دعوة الاتحادات العربية للاحتفاء بمرور عام على طوفان الأقصىوأكد الاتحاد في بيان له عقب اجتماعه في تونس المجتمعون، أن الاحتلال يؤكّد كل يوم أنَّ أمنه لا يتحقق إلا عبر تدمير مقدرات الأمة العربية، ولا يقوم إلا على الاعتداء العنصري المدعوم بالغرب على أراضي الدول العربية المقاومة، منوها إلى أن ما تدميره للبنية التحتية لمدينة غزة والاعتداء على سوريا ولبنان واليمن إلا صورة يمكن أن تتسع لتضم عواصم عربية أخرى تقف في وجه أطماعه التوسعية.
كما ناشد البيان منظمات المجتمع المدني العربية من نقابات وأحزاب سياسية وأندية رياضية مقاومة كل أشكال التطبيع وصوره، الوقوف يدًأ واحدة لفضح الممارسات العنصرية لهذا الكيان والضغط عليه لوقف عدوانه واعتداءاته على فلسطين وسوريا واليمن ولبنان، وهذا موقف إنساني يرتبط بقضية شعب استلبت حقوقه وأرضه في عام 1948 من عصابات عنصرية مسلحة، وأشار البيان إلى وقوف الكاتب والمثقف العربي في تيار المقاومة حتى يتحقق حلمنا بإقامة دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وأدان الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب سياسة الاغتيالات المنظمة لقيادات المقاومة الذي كان آخرها اغتيال حسن نصر الله مع عدد من قياداته، فضلاً عن قتل المدنيين الأبرياء من نساء وأطفال وشيوخ في جريمة يندى لها جبين الإنسانية، وتعد وصمة عار في تاريخنا المعاصر.