- نثمن وقوفَ الرئيس السيسي بكل صرامة أمام مخطط تصفية القضية الفلسطينية
- نؤكد أصالة القضية الفلسطينية والأقصى الشريف وترسخها في وجدان الأمة الإسلامية شعوبًا وحكامًا
- نهيب بالمجتمع الدولي أن يتضامن لإيصال المساعدات للمناطق المتضررة بفلسطين
- نثمن دور العلماء في نشر الوعي بالقضية الفلسطينية
- نؤكد أهميةَ التوعيةِ بضرورةِ مُجابهةِ خِطابِ الكراهيةِ ونشرِ خطابِ التَّعايشِ والسلامِ 
- نشيد بجهودِ الدولةِ المصريةِ وما تقومُ به من مشروعاتٍ بقيادةِ الرئيسِ السيسي
 


أعلن الأستاذ الدكتور شوقي علام –مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- عن اختتامِ فعالياتِ مؤتمرِ «الفتوى وتحدِّيات الألفية الثالثة» الذي نظَّمتْهُ الأمانةُ العامَّةُ لِدُورِ وهيئاتِ الإفتاءِ في العالمِ؛ تأديةً للواجبِ المنوطِ بها تجاهَ التحدياتِ غيرِ المسبوقةِ التي تواجهُها الأمَّةُ الإسلاميةُ والإنسانيةُ جميعُها، وبيان دَور الفتوى في مواجهتِها.


واستعرض المفتي في بيانه الختامي للمؤتمر ما تم إنجازه من خلال المناقشات وورش العمل التي شارك فيها نُخبةٌ مِن كبارِ المُفتينَ والوزراءِ، ومِن علماءِ الشريعةِ ورجالِ الفكرِ والإعلامِ، والباحثينَ وعلماءِ الاقتصادِ والاجتماعِ والسياسةِ، والمتخصصينَ في قضايا البيئةِ والتكنولوجيا والذكاءِ الاصطناعيِّ، وغيرِها مِنَ القضايا التي تَمَسُّ الإنسانَ في كلِّ مكانٍ.


وأعلن مفتي الجمهورية في ختام كلمته عن إطلاق عدد من المبادرات المهمة والمخرجات المتميزة التي أَثْرَتِ المؤتمر وجلساته وحلقاته النقاشية، فضلًا عن مجموعةٍ مِنَ التَّوْصِيَاتِ والْقَرَاراتِ المهمَّةِ الَّتي خَلَصَ إليها من اقتراحاتِ السادةِ المشاركينَ مِنَ العلماءِ والباحثينَ، وقدْ جاءت أبرز التَّوصِيَاتُ بِمَا يَلي:


أولًا: يؤكِّد المؤتمر أصالةَ القضية الفلسطينية والأقصى الشريف وتَرسُّخها في وجدان الأمة الإسلامية شعوبًا وحُكامًا، وأن قضية فلسطين كانت -ولا زالت- حيةً تلتفُّ حولها قلوب الأمة العربية والإسلامية جميعها، ولا تموت بالتقادم، بل تظل حيةً حتى يأذن الله تعالى ويعود الحق إلى أصحابه ويندحر العدوان الغاشم إلى الأبد.


ثانيًا: يُثمِّن المؤتمرُ الدَّورَ المحوريَّ الرئيس الذي تضطلع به جمهورية مصر العربية بشأن القضية الفلسطينية والأقصى الشريف، ويؤكد أنَّ مصر -انطلاقًا من مسئوليتها التاريخية والحضارية والإقليمية والدينية- لم ولن تتخلَّى ولو للحظة واحدة عن القضية الفلسطينية وعن الدفاع عن حق الشعب الفلسطيني الحر في المقاومة من أجل استرداد أرضه ومن أجل الحياة في أمن وسلام وطمأنينة كما يحيا سائر شعوب العالم، وقد قدَّمت مصر في سبيل ذلك من الشهداء الأبطال ما سجَّله التاريخ بحروفٍ من نور، وما زالت تدعم الشعب الفلسطيني وقطاع غزة بما تقوم به من دور حيوي في إيصال المساعدات الإنسانية له، وما تبذله من جهد كبير على المستوى العالمي من أجل ضمان استمرار تدفُّق هذه المساعدات إلى قطاع غزة.


ثالثًا: يؤكد المؤتمر عِظَمَ وأهمية دَور العلماء في نشر الوعي الصحيح بالقضية الفلسطينية وشرح أبعادها الحقيقية للجماهير ودعم دَور الحكومات الرسمية في نُصرة القضية الفلسطينية.


رابعًا: يتقدم علماء المؤتمر بالشكر والتقدير لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي على دَوره الهام في دعم القضية الفلسطينية، والوقوف بكل صرامة وشجاعة أمام مخطط تصفية القضية بتهجير الشعب الفلسطيني خارج أراضيه، ونشكر سيادته على بيانه الواضح الجلي في هذا الشأن؛ مع اعترافنا وعلمنا وعلم الجميع بأن أرض مصر هي الوطن الثاني لكل عربي وما ضاقت يومًا بعربيٍّ ولا مسلمٍ؛ إلَّا أن قضية فلسطين لها وضعٌ خاصٌّ كما يُعلَم؛ فإنها قضيةُ مصيرٍ.


خامسًا: يُهِيبُ المؤتمرُ بِالمُجْتَمَعِ الدَّوْلِيِّ أَنْ يَتَضَامَنَ مَعَنَا عَلَى ضَرُورَةِ إِيصالِ المُسَاعَدَاتِ الإِنْسَانِيَّةِ إِلى الأَمَاكِنِ المَنْكُوبَةِ وَالمُتَضَرِّرَةِ في فِلسطِينَ مِنْ جَرَّاءِ العُدوانِ الغَاشِمِ.
سادسًا: يؤكدُ المؤتمرُ أَنَّ مَا يَحدُثُ مِنْ عُدوانٍ على الشَّعْبِ الفِلَسْطِينيِّ الحُرِّ أَمرٌ يَتَعَارَضُ مَعَ جَميعِ الأديانِ وَالضَّمِيرِ الإنسانِيِّ وَالقانونِ الدَّوْلِيِّ وكُلِّ الأعرافِ والتقاليدِ الإنسانيةِ؛ لأنَّ ما يحدثُ بوضوحٍ هو تَطهِيرٌ عِرْقِيٌّ مُمَنْهَجٌ وَقَضَاءٌ نِهَائِيٌّ مُبْرَمٌ على الحقِّ الفِلسطينيِّ وَإِمَاتَةٌ تَامَّةٌ لِلقضيةِ الأُمِّ وَهِيَ قضيةُ الأقصَى المُبَارَكِ.


سابعًا: يُتابِعُ علماءُ المؤتمرِ من كَثَبٍ تطوراتِ الأحداثِ في قطاعِ غزةَ، والجهودِ المضنيةِ التي تقومُ بها مصرُ على كافةِ المستوياتِ، ومن هذهِ الجهودِ: الدعوةُ لقمةٍ دوليةٍ في مصرَ يومَ السبتِ المُقبِلِ، والمؤتمرُ العالميُّ لدورِ وهيئاتِ الإفتاءِ إذ يجعلُ القضيةَ الفلسطينيةَ على رأسِ محاورِهِ، فهو يُثمِّنُ الدعوةَ المصريةَ لهذه القمةِ، ويُثمِّنُ دورَ مصرَ في تعزيزِ الجهودِ الدوليةِ والإقليميةِ مع مختلفِ الأطرافِ المعنيةِ من أجلِ وقفِ الحربِ، وتوفيرِ المعوناتِ الإنسانيةِ، وإحياءِ عمليةِ السلامِ.


ثامنًا: يدعو المؤتمرُ سائرَ المؤسساتِ والجهاتِ الوطنيةٍ والعالَميةٍ إلى بذلِ المزيدِ مِنَ الجهدِ في مواجهةِ تحدياتِ الألفيةِ الثالثةِ فكريةً كانت أو أخلاقيةً أو اقتصاديةً أو اجتماعية، تكنولوجيةً كانت أو بيئيةً أو صحيةً أو تنمويةً، وإلى دعمِ جهودِ الدُّولِ والحكوماتِ في كلِّ ما تتَّخِذُه من إجراءاتٍ في سبيلِ تلكَ المواجهةِ، ويُشجِّع المؤتمر التعاونَ الدائمَ بين الجميع في مواجهةِ هذه التحدياتِ.


تاسعًا: يُهِيبُ المؤتمرُ بالمؤسساتِ الإفتائيةِ إلى ضرورةِ مراعاةِ هذه التحديات في الفتاوى الصادرة عنها؛ وبخاصةٍ قضايا الإلحادِ، ونبذِ التشدُّدِ والعنفِ، والسيولةِ الأخلاقيةِ.


عاشرًا: يؤكِّد المؤتمرُ ضرورةَ دراسةِ المستقبلياتِ الإفتائيةِ في مجالِ الفضاءِ الإلكترونيِّ والميتافيرس والذكاءِ الاصطناعيِّ لبيانِ الأحكامِ الشرعيةِ المتعلِّقةِ بها وَفق متطلباتِ العصرِ، في إطارِ تحقيقِ مقاصدِ التشريعِ الإسلاميِّ.


حاديَ عشر: يؤكِّد المؤتمرُ أهميةَ التوعيةِ الدَّائمةِ بضرورةِ مُجابهةِ خِطابِ الكراهيةِ ونشرِ خطابِ التَّعايشِ والمحبةِ والتعاونِ والسلامِ بينَ جميعِ أبناءِ الوطنِ الواحدِ، وبينَ جميعِ شعوبِ العالمِ حتَّى يَعُمَّ الأمنُ والسلامُ، وتَسودَ قِيَمُ الخيرِ والعدلِ والحقِّ.


ثانيَ عشر: يدعو المؤتمرُ جميعَ المؤسساتِ الدينيةِ والثقافيةِ والتعليميةِ والفكريةِ والإعلاميةِ وكافَّةَ المَعنيِّينَ بالخطابِ المجتمعيِّ بمختلفِ صُوَرِهِ وأشكالِه إلى مواصلةِ الجهدِ مِن أجلِ تعزيزِ الجوانبِ الأخلاقيةِ والقيميةِ في المجتمعِ، وشَحْذِ سائرِ الوسائلِ لمواجهةِ مسألةِ الهُويَّةِ الجندريةِ التي تُعَدُّ أحدَ أهمِ التحدياتِ التي تواجِهُ الأقلياتِ المسلمةَ الآنَ؛ وذلكَ بالعملِ على نشرِ الوعيِ والتأمينِ الفكريِّ والدينيِّ لَدى المتخصصينَ في علومِ النفسِ والاجتماعِ في المؤسساتِ المعنيةِ والمدارسِ والجامعاتِ في الأقطارِ العربيةِ والإسلاميةِ.


ثالثَ عشر: يؤكِّد المؤتمرُ ضرورةَ دَعْمِ سياساتِ الدُّوَلِ فيما يتعلَّقُ بقضيةِ نُدرةِ المواردِ الاقتصاديةِ وتداعياتِها، وضرورةَ دعمِ التعاونِ والتكاملِ الاقتصاديِّ العالميِّ.


رابعَ عشر: يُشيدُ المؤتمرُ بما يَلْمَسُه مِن جهودِ الدولةِ المصريةِ وما تتَّبِعُه من خُططٍ وما تقومُ به من مشروعاتٍ في سبيلِ النهضةِ والتنميةِ والارتقاءِ بالمواطنينَ وتوفيرِ حياةٍ كريمةٍ لهم بقيادةِ فخامةِ السيدِ الرئيسِ عبدِ الفتاح السيسي، ويُشيدُ كذلك بما تقومُ به كافَّةُ الدُّولِ العربيةِ والإسلاميةِ في ذاتِ الشأنِ.
وفِي الختامِ، توجَّه فضيلته نيابةً عن المُجْتَمِعين بالشكر للسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي لرعايته الكريمة للمؤتمر ولكلِّ من ساهم في نجاح المؤتمر، مُتمَنِّينَ لمصر وكافة بلاد الأمة الإسلامية والعالم التوفيق والنجاح والاستقرار الدائم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القضية الفلسطينية الرئيس السيسي القضیة الفلسطینیة د المؤتمر التی ت من أجل

إقرأ أيضاً:

مفتي الجمهورية السابق: يجوز زواج المرأة بدون ولي في هذه الحالة

كتبت- داليا الظنيني:
قال الدكتور شوقي علام، مفتى الديار المصرية السابق، إن السيدة عائشة رضى الله عنها أوضحت أربعة أنواع من العلاقات التي كانت سائدة في الجاهلية وبداية الإسلام، بين الرجل والمرأة وقد كانت هذه الأنماط غير مشروعة في نظر الإسلام، ومنها "المخادنة" و"الاستبضاع"، حيث كان المجتمع في ذلك الوقت يسعى لإيجاد علاقات خارج إطار الزواج المشروع، بغرض تحسين النسل أو اختيار صفات معينة مثل الشجاعة أو الكرم، وهو ما كان يعتبر تحسيناً للنسل ولكنه في نفس الوقت كان خروجاً عن الفطرة الإنسانية السليمة.

وأوضح مفتى الديار المصرية السابق، خلال حلقة برنامج "بيان للناس"، المذاع على قناة الناس، إن السيدة عائشة رضي الله عنها، قالت إن الإسلام لم يقر من هذه الأنماط إلا نوعًا واحدًا فقط، وهو العلاقة التي تقوم على أساس عقد الزواج الشرعي، الذي يتم بين الرجل والمرأة عبر خطبة ثم عقد رسمي، وأن باقي العلاقات التي كانت موجودة في الجاهلية كانت فاسدة وغير مشروعة، إذ أن الإسلام جاء ليضع أسسًا صحيحة لبناء الأسرة على قواعد شرعية تحترم الفطرة وتحقق الاستقرار النفسي والاجتماعي للأفراد.

وأكد أن العلاقة الوحيدة التي يحترمها الإسلام هي تلك التي تقوم على عقد زواج صحيح، يتم في إطار الشرع ويتم من خلاله تكوين الأسرة وفقًا لما يرضي الله تعالى، موضحا أن الزواج في الإسلام هو عقد مهم ويستحق الاحترام، ويجب أن يكون محاطًا بضمانات شرعية لضمان استقرار الحياة الزوجية.

وأضاف: "الإسلام جاء ليضع مفهومًا دقيقًا للعلاقات بين الرجل والمرأة، وهو عقد الزواج الشرعي الذي يتم بين رجل وامرأة في إطار التزام ديني وأخلاقي. كل علاقة خارج هذا الإطار هي علاقة غير مشروعة، سواء كان مبررها تحسين النسل أو أي مبرر آخر".

وتابع: "الرسالة التي يريد الإسلام إيصالها هي أن كل علاقة غير مبنية على العقد الشرعي الصحيح هي علاقة لا تصلح لتكوين أسرة، ولذلك يجب أن نتعاهد على غرس مفاهيم الأسرة السليمة في أذهان الناس، خاصة الشباب، حتى لا يُفهم الزواج بطريقة خاطئة أو يتعرض للمحاولات التي تهدف إلى تغيير مفهوم الأسرة في المجتمع".

وأضاف: "عقد الزواج في الإسلام له مكانة خاصة ويجب أن يكون محاطًا بضمانات شرعية، مثل حضور الشهود وتحديد المهر ووجود الولي في بعض الحالات، وهذه الشروط تضمن أن العلاقة بين الزوجين تقوم على أسس قوية وصحيحة، وتحفظ حقوق الطرفين".

وأوضح أيضًا أنه في الفقه الإسلامي، يعتبر عقد الزواج مختلفًا عن باقي العقود الأخرى من حيث الأهمية، وذلك بسبب الشروط الخاصة به التي تضمن صحة العلاقة واستقرار الأسرة، على سبيل المثال، يُعتبر حضور الشهود من الأمور الجوهرية في عقد الزواج، حيث إنه إذا غاب الشهود، فإن عقد الزواج يصبح غير سليم ويؤدي إلى مشاكل قانونية ودينية، كما أن تحديد المهر أيضًا جزء أساسي من عقد الزواج، ولا يجوز خلو العقد من هذا الشرط.

وفيما يخص موضوع "الولي" في عقد الزواج، أشار إلى أن الفقهاء اختلفوا في هذا الأمر، لكن المذهب الحنفي والقانون المصري يجيزان للمرأة أن تعقد زواجها بنفسها إذا كانت بالغة عاقلة، شريطة أن تختار زوجًا كفئًا لها، وأن يكون المهر مناسبًا لمستوى عائلتها، بما يحفظ كرامتها وحقوقها.

وختم قائلاً: "إن عقد الزواج في الإسلام هو أساس بناء الأسرة، ويجب أن يُفهم بطريقة صحيحة، بعيدًا عن التشويهات أو محاولات تغيير مفهوم الأسرة في عصرنا الحالي".

شوقي علام مفتى الديار المصرية السيدة عائشة برنامج بيان للناس قناة الناس

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الخبر التالى: إقبال كبير من زائري متحف الحضارة على تجربة "فلتر انستجرام" الأخبار المتعلقة في عيد الطفولة.. برنامج "نور" يشارك أطفال الحروب معاناتهم وآلامهم أخبار عمرو الفقي: سننتج سنويًا عملا تاريخيا ودينيا بالتعاون مع الأزهر والأوقاف أخبار بذلت ما في وسعي لاستمرار الريادة الإفتائية المصرية.. بيان لشوقي علام أخبار حدث في 8 ساعات| انفراجة بشأن تراخيص البناء.. وتعيين المؤقتين وقبول أخبار أخبار مصر مفتي الجمهورية السابق: يجوز زواج المرأة بدون ولي في هذه الحالة منذ 21 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر للحوامل.. الصحة تكشف العلامات الرئيسية للولادة الطبيعية: توجهي للمستشفى منذ 24 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر وزير الصحة: نستهدف إنشاء 27 مركزًا للتنمية البشرية بجميع المحافظات منذ 27 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر فيديو.. أمين الفتوى يوضح حكم العمل في مكان يبيع خمور منذ 34 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر صور.. إطلاق سيارة إكسيد المنتجة في مصر بحضور كامل الوزير منذ 47 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر هل تنوي وزارة التموين رفع أسعار الخبز؟ الوزير يُجيب منذ 58 دقيقة قراءة المزيد

إعلان

إعلان

أخبار

مفتي الجمهورية السابق: يجوز زواج المرأة بدون ولي في هذه الحالة

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك مجلس النواب يوافق على إنشاء اللجنة الدائمة لشئون اللاجئين رئيس النصر يكشف موعد إنتاج أول سيارة "ملاكي" بمصانع الشركة تعديل قانون الإيجار القديم.. 6 توجيهات عاجلة من رئيس النواب 36 صورة تكشف أحدث شكل لمحطات ومسار الخط الأول من القطار الكهربائي السريع السكة الحديد: تشغيل خدمة جديدة على خط "القاهرة - الإسكندرية" بداية ديسمبر رئيس الوزراء يفتتح معرض "Cairo ict" نيابة عن الرئيس السيسي الشقة بـ 184 ألفًا.. خريطة بالأماكن والأسعار لشقق محدودي ومتوسطي الدخل بالمحافظات أمطار بهذه المناطق.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الأحد بدرجات الحرارة 28

القاهرة - مصر

28 19 الرطوبة: 37% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • خبير دولي: القضية الفلسطينية لم تغب لحظة واحدة عن أجندة الحكومة المصرية
  • اقرأ بالوفد غدا.. "السيسي" و“دا سيلفا” يؤكدان: لا تصفية للقضية الفلسطينية
  • الرئيس السيسي ونظيره البرازيلي يتفقان على رفض أية محاولات لتصفية القضية الفلسطينية
  • التبشير بـ«الجمهورية الجديدة».. مواقف مشرفة للبابا تواضروس في دعم الدولة المصرية
  • مفتي الجمهورية السابق: يجوز زواج المرأة بدون ولي في هذه الحالة
  • خبير سياسات دولية: مصر تواصل جهودها.. القضية الفلسطينية جزء من السياسة الخارجية
  • خبير سياسي: مصر تواصل جهودها لدعم القضية الفلسطينية ولن تفرط في حقها|فيديو
  • خبير سياسي: مصر تواصل جهودها لدعم القضية الفلسطينية ولن تفرط في حقها
  • أبو العينين: الرئيس السيسي و100 مليون مصرى ضد تصفية القضية الفلسطينية
  • مفتي عمان: اليمنيون واجهوا الاستكبار ولقنوا الصهيونية ومن وراءها دروساً لن ينسوها