المسرح الوطني التونسي يتضامن مع الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
أعلنت إدارة المسرح الوطني التونسي عن دعمها الكامل للشعب الفلسطيني وتضامنها معهم وسط الاعتداءات التى يتعرضون لها من قوات الاحتلال الإسرائيلي.
ونشرت إدارة المسرح على حسابه الرسمي بيانا صحفيا أعلن فيه عن تضامنه الكامل وجاء فيه: يعبّر المسرح الوطني التونسي عن تضامنه اللامشروط مع الشعب الفلسطينيّ في ظل ما يتعرّض إليه من جرائم ضدّ الإنسانية وضدّ الحقّ في وطن آمن، وتتشرّف المؤسسة بتنظيم أمسية ثقافية يوم الأحد 22 أكتوبر 2023 بقاعة الفن الرابع على الساعة الخامسة مساء، تجمع بين فنّانات وفنّانين يشتركون في استنكار الحرب على فلسطين، ويجمعهم الفنّ وسيلة للتعبير عن مساندتهم المطلقة لفلسطين وشعبها.
وأضاف البيان: بين القراءات الشعرية والمسرحية والموسيقى الملتزمة، يظم البرنامج العديد من الفنانات والفنانين التونسيين وستكون مناسبة لجمع التبرّعات لفائدة الشعب الفلسطيني بالتنسيق مع الهلال الأحمر التونسي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المسرح الوطني التونسي الشعب الفلسطيني فلسطين
إقرأ أيضاً:
«الدولية لدعم الشعب الفلسطيني»: الصواريخ اليمنية أثبتت فشل الدفاعات الإسرائيلية
قال الدكتور صلاح عبد العاطي رئيس الهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني، إن الصواريخ فرط صوتية اليمنية التي تطلق على تل أبيب والأراضي المحتلة هو تأكيد من اليمن بالإصرار على مواصلة هجومها على إسرائيل، ردًا على عدوان إسرائيل المتكرر على اليمن وعلى الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
الصواريخ فرط صوتية اليمنيةوشدد «عبدالعاطي»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمد رضا، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، على أن الصواريخ فرط صوتية اليمنية أظهرت فشل الدفاعات الإسرائيلية، سواء القبة الحديدية أو الصواريخ الدفاعية، وأن اليوم فشلت الصواريخ الدفاعية في اعتراض الصواريخ اليمنية، وهناك اعتراف من جيش الاحتلال بفشله في اعتراض الصاروخ الفرط صوتي أو الباليستي المرسل من اليمن، متابعًا: «هذا يدل على عدم قدرة الاحتلال على توفير الحد الأدنى من الأمن لدولته وشعبه، رغم كل ما يدعيه قادة الاحتلال من قدرة على تغيير خريطة الشرق الأوسط».
عملية الحوثيين الأخيرة هي ردًا على كل ادعاءات الاحتلال بضعف القوة اليمنيةوأوضح أن إطلاق الصواريخ من اليمن يؤكد على أنا ما فعلته إسرائيل لم يردع اليمن عن القيام بهذه العمليات، مشددًا على أن عملية الحوثيين الأخيرة هي ردًا على كل ادعاءات الاحتلال، معقبًا: «الاحتلال قصف ميناء الحديدة وهو هدف مدني، إضافة إلى تدمير محطة إنتاج الكهرباء وأيضًا أهداف مدنية ورغم استخدامه صواريخ متقدمة جدًا شديدة الانفجار والتدمير وإعلانه عن إفقاد الحوثيين جزء من قدرتهم الصاروخية، إلا أن هذه الصواريخ تؤكد بأن الحوثي مازالت تملك من القوة ما تشكل خطر على الاحتلال وإرباك حسابات إسرائيل».