باصهيب يناقش مع مديري التخطيط والمياه في شبوة إمكانية دعم المحافظة عبر برامج التعاون الدولي
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
عدن(عدن الغد)خاص:
ناقش نائب وزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور نزار باصهيب، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، مع مدير عام التخطيط بمحافظة شبوة الدكتور عمر باحميد، ومدير عام المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي في المهندس عبدالله الأشرف، إمكانية دعم المشاريع الخدمية والتنموية بمحافظة شبوة عبر برامج التعاون بين الحكومة والمنظمات الدولية.
وتطرق اللقاء إلى حزمة الاحتياجات من المشاريع في شبوة والتي شملت إنشاء خزان مياه سعة 1000 لتر مكعب في مدينة عتق، ومشروع شبكة صرف صحي في عتق، وخط إسالة مياه في منطقة الجهوة السوداء، وكذا دعم بنك الدم بالمختبرات المركزية في شبوة بالمستلزمات اللازمة لتطوير عمله وتقديم خدماته للمواطنين، ودعم صندوق النظافة بالآليات اللازمة لتعزيز جهوده في جوانب النظافة والتحسين.
وأكد الدكتور نزار باصهيب، حرص الحكومة ووزارة التخطيط بالتعاون والتنسيق مع المنظمات الدولية العاملة في بلادنا على مساندة جهود مختلف المحافظات بما فيها محافظة شبوة في تعزيز الجوانب الخدمية والتنموية من أجل تقديم الخدمات للمجتمع وتحسين الأوضاع العامة في البلاد.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
أمانة التخطيط والتطوير المركزية تنظم تدريبًا حول "العلاقات العامة والمراسم وقواعد الإتيكيت"
نظمت أمانة التخطيط والتطوير المركزية بحزب الشعب الجمهوري، مساء اليوم السبت، برئاسة الدكتور زاهر الشقنقيري أمين الأمانة والمتحدث الرسمي باسم الحزب، تدريبًا حول "العلاقات العامة والمراسم وقواعد الاتيكيت"، بحضور الأمناء والأمناء المساعدين لأمانات العلاقات العامة والمراسم، والمرأة، والشباب، والعمال، بمحافظات الجيزة والفيوم والقليوبية والشرقية والغربية، وذلك بمقر الأمانة المركزية للحزب بالقاهرة الجديدة.
يهدف التدريب إلى تمكين المشاركين من المفاهيم الأساسية والعامة للبروتوكلات، وللعلاقات العامة، أصولها، وأهدافها، وأشكالها، ونظرياتها، وأيضاً إدراك الدور الحديث للعلاقات العامة في ظل التغيرات والتحديات، وتمكين المشاركين من المهارات اللازمة والمتعارف عليها دوليًا في البروتوكول والإتيكيت.
وأكد الدكتور زاهر الشقنقيري خلال التدريب على ضرورة تنمية المهارات اللازمة في مجال المراسم في العلاقات العامة في كل مناسبة من المناسبات اليومية، كالحديث، والتعامل، والاستقبال، والملابس، والترحيب، والتقديم، وغيرها، فضلاً عن طرح طرق الاستفادة من المراسم والإتيكيت في تعزيز مجال العمل الوظيفي، وتعميق المعرفة وتنمية المهارات لديهم في ممارسة وتطبيق الإتيكيت والبروتوكول في مجال العمل الوظيفي.