محمد رمضان يحذف فيديو التدليك ويطالب الجيوش العربية بإعلان الحرب
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
متابعة بتجـــرد: حذف الفنان محمد رمضان من حسابه الخاص في “إنستغرام” مقطع فيديو ظهر فيه وهو يخضع لجلسة تدليك وباديكر وماسكات للوجه في نيجيريا، استعداداً لإحياء حفله هناك.
وحذف رمضان الفيديو بعد تعرّضه لحملة انتقادات واسعة من الجمهور، الذي قارن بين ما ينشره رمضان وتضامن عدد كبير من النجوم وإعلان الحِداد في مصر بسبب قصف مستشفى المعمداني في غزة وتدميره.
وبعد حذف الفيديو، نشر رمضان فيديو آخر وجّه فيه رسالة شديدة اللهجة الى الدول العربية وحكامها، إذ قال: “السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، ربنا يصبّر أهالي الشهداء، ويرزقهم الاستقرار والنصر القريب إن شاء الله، كم الرسائل اللي بتجيلي وعايزنّي أنزّل حاجة، وعايزين صوتنا يوصل، يوصل لمين؟ يعني عايزين صوتنا يوصل لمين برا بلادنا؟ صوتنا يوصل لبلادنا، بلادنا عندها جيوش وعندها أسلحة، وبنشتري أسلحة ودبابات وبنشتري طيارات، وبنسيبها لحد ما تصدّي ونشتري غيرها، هنستخدمها إمتى أسلحتنا وجيشنا وجيوشنا؟”.
وأضاف: “وصوتنا يوصل لمين برا؟ إحنا عايزين مين برا يدافع عننا؟ قمة الجبن وقمة عدم الرجولة لما نقول إن إحنا عايزين نكتب بالإنجليش عشان برا يعرفوا إن إحنا بننضرب”.
واختتم محمد رمضان رسالته منفعلاً: “وأنت فين أنت؟ فين بلدك وفين جيشك؟ صوتك يوصل لحكومتك، قول لحكومتك طلّع السلاح وروح حارب، إنجليش إيه؟ مين هيدافع عن عربي زيّه زيّك؟ ما نقول كلام عاقل”.
View this post on InstagramA post shared by Mohamed Ramadan (@mohamedramadanws)
main 2023-10-19 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
رمضان عبد المعز: قبول التوبة من رحمة الله بعباده (فيديو)
قال الشيخ رمضان عبدالمعز الداعية الإسلامي إن من مظاهر رحمة الله تعالى قبول التوبة من العباد، لافتا إلى أن الله- سبحانه وتعالى- يجازي على العمل القليل بالكثير، من جاء بالحسنة فله 10 أمثالها.
من مظاهر رحمة الله قبول التوبةوأضاف الداعية الإسلامي، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المُذاع على قناة «dmc»، اليوم الاثنين، أن من مظاهر رحمة الله قبول التوبة والعفو والمغفرة، مردفا: «يعني واحد عصى الله سنوات وتاب لله توبة نصوحة فيبدل الله سيئاته حسنات».
من رحمة الله أنه يقبل التوبة ويغفر الذنبوتابع: «سيدنا عمرو بن العاص سنة 8 هجريًا عندما كان يبايع سيدنا النبي، صلى الله عليه وسلم، لدخول الإسلام، فسأل عمرو النبي عن مصير السنوات التي قضاها في محاربة الإسلام، فقال له النبي أما علمت أن الإسلام يجب ما قبله، يعني يمسح ما قبله»، مؤكدًا أن هذا مظهر من مظاهر رحمة الله أنه يقبل التوبة ويغفر الذنب ويعفو عن السيئات.