بوابة الوفد:
2025-02-05@08:32:28 GMT

تحليل المخدرات للموظفين.. كل ماتريد معرفته

تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT

تحليل المخدرات للموظفين هو اختبار يُجرى للكشف عن تعاطي المخدرات أو الكحوليات لدى الموظفين، يتم إجراء الاختبار إما بعينة من البول أو الدم أو من الشعر أو من اللعاب.

 

أسباب إجراء تحليل المخدرات للموظفين

لحماية الأرواح والمرافق وأموال الدولة.

التأكد من سلامة وكفاءة أداء الموظفين.

منع وقوع الحوادث.

تقليل مخاطر الفساد.

 

متى يتم إجراء تحليل المخدرات للموظفين

يمكن إجراء تحليل المخدرات للموظفين في أي وقت، ولكن غالبًا ما يتم إجراؤه بشكل عشوائي، ويمكن إجراء التحليل عند التعيين أو الترقية أو نقل الموظف إلى وظيفة جديدة.

 

أنواع تحليل المخدرات للموظفين

 

هناك نوعان من تحليل المخدرات للموظفين:

التحليل الاستدلالي: هو تحليل أولي يتم إجراؤه في حضور الموظف. إذا كانت نتيجة التحليل إيجابية، يتم إجراء تحليل توكيدي للتأكيد.

التحليل التوكيدي: هو تحليل نهائي يتم إجراؤه في معمل متخصص.

 

نتائج تحليل المخدرات للموظفين

يمكن أن تكون نتيجة تحليل المخدرات للموظفين إيجابية أو سلبية، إذا كانت النتيجة إيجابية، فهذا يعني أن الموظف يتعاطى المخدرات أو الكحوليات، وإذا كانت النتيجة سلبية، فهذا يعني أن الموظف لا يتعاطى المخدرات أو الكحوليات.

 

عقوبة التحليل الإيجابي للمخدرات

 

إذا أثبت تحليل المخدرات للموظفين أن الموظف يتعاطى المخدرات، فقد يتم اتخاذ الإجراءات التالية ضده:

إيقاف الموظف عن العمل لمدة لا تزيد عن ثلاثة أشهر.

إنهاء خدمة الموظف.

أدوية تعطي نتيجة إيجابية في تحليل المخدرات

 

 

هناك بعض الأدوية التي يمكن أن تعطي نتيجة إيجابية في تحليل المخدرات، مثل:

مضادات الهيستامين.

مضادات الاكتئاب.

بعض المضادات الحيوية.

إذا كان الموظف يتعاطى أيًا من هذه الأدوية، فمن المهم إبلاغ جهة العمل بذلك.

يجري التحليل جهات تابعة لوزارة الصحة والسكان أو وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: تحليل المخدرات للموظفين المخدرات تعاطى أسباب إجراء تحليل إجراء تحلیل

إقرأ أيضاً:

كل ما تريد معرفته عن الضبع المرقط بعد ظهورة في مصر

في شتاء عام 2024، تم قتل ضبع مرقط على يد السكان المحليين في محمية علبة الواقعة جنوب شرق مصر، وهذا الحدث يعد أول سجل للضبع المرقط في مصر المعاصرة بعد انقراضه من البلاد منذ أكثر من 5000 عام.

وتشير دراسة أجراها فريق من الباحثين المصريين، إلى أن هذا السجل يعد استثنائيًا، حيث تم رصد إمكانية حدوث تغيرات بيئية مثل زيادة هطول الأمطار وممارسات الرعي التي قد تفتح الطريق أمام انتشار الضباع من السودان المجاور.

وعلى الرغم من أن النطاق المعروف لتواجد الضبع المرقط يقع على بعد 500 كيلومتر من منطقة علبة في مصر، فإن هذه التغيرات قد تساهم في عودة الضباع إلى هذه المناطق.

الضبع المرقط في إفريقيا وموائله الطبيعية

الضبع المرقط هو أحد أكثر الحيوانات آكلة اللحوم وفرة في إفريقيا، حيث يمتد نطاقه عبر جنوب الصحراء الكبرى بين خطي عرض 17 درجة شمالًا و28 درجة جنوبًا.

وتتمتع هذه الحيوانات بقدرة استثنائية على التكيف مع بيئات متنوعة، حيث يمكنها العيش في مجموعة واسعة من الموائل الطبيعية.

وعلى الرغم من أنها عادة ما توجد في غابات السافانا المختلطة، يمكن أيضًا العثور عليها في الصحاري والغابات.

وفي المناطق شبه القاحلة والقاحلة، تميل أعداد الضباع المرقطة إلى أن تكون أقل، ومع ذلك، لم يتم تسجيل هذا النوع في مصر الحديثة منذ أكثر من 5000 عام، مما يجعل عودته إلى المنطقة حدثًا نادرًا ومثيرًا للانتباه.

التفاعل بين الإنسان والضباع المرقطة

الضباع المرقطة تعتبر في بعض الأحيان من الحيوانات المفترسة المدعومة من الإنسان، حيث يمكنها التعايش مع البشر أو الاستفادة منهم، بل وحتى زيادة أعدادها أو توسيع نطاقها في بعض الحالات.

ويمكن لهذه الحيوانات السفر لمسافات كبيرة تصل إلى 27 كيلومترًا يوميًا، وقد تم الإبلاغ عن تواجدها في مناطق بعيدة عن نطاق توزيعها التقليدي، مما يعكس قدرتها على التكيف مع الظروف البيئية المختلفة.

التأثيرات البشرية على حياة الضباع

حسب الدراسة، يمكن للضباع المرقطة أن تعيش بشكل كامل على فضلات الطعام البشرية وجثث الماشية، بل وأحيانًا تهاجم الماشية نفسها.

وفي مناطق مثل جنوب شرق مصر، حيث يشتهر السكان بممارسة الرعي على نطاق واسع، قد يتأثر وجود الضباع المرقطة بشكل كبير بسبب الاضطرابات البيئية والبشرية التي تؤثر على أعداد الحيوانات المفترسة الأخرى.

كما تجذب المسالخ الموجودة في بعض القرى مثل قرية شلاتين الضباع المرقطة، حيث تتجمع هذه الحيوانات لتبحث عن الطعام.

وفق الدراسة، فإنه حتى في المناطق الريفية الصغيرة، يمكن أن يكون للضباع تأثير بيئي كبير، مما قد يؤدي إلى زيادة أعدادها وانتشارها في مناطق جديدة.

الضبع المرقط في السياق السياسي والاقتصادي

تساهم الأحداث السياسية الحالية في السودان، مثل الحرب الأهلية، في زيادة أعداد الضباع المرقطة وانتشارها.

وفي الأوقات الصعبة، يمكن أن تتحول الضباع إلى مصادر تهديد للبشر الضعفاء، خاصة في أوقات الأزمات الإنسانية.

وفي ظل تاريخ طويل للتعايش بين البشر والضباع في القرن الإفريقي، حيث يعتبر البعض أن الضباع تلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على النظام البيئي من خلال التخلص من القمامة العضوية، فإن السكان في جنوب شرق مصر يفتقرون إلى مثل هذا التاريخ الثقافي.

وقد يؤدي أي نهب للماشية من قبل الضباع إلى خسائر مالية كبيرة للسكان المحليين، مما يجعلهم أكثر عرضة للاحتكاك مع هذه الحيوانات.

الضبع المرقط كحيوان مفترس في جنوب شرق مصر

قالت الدراسة، إنه إذا استقرت الضباع المرقطة في المنطقة، فإنها قد تصبح من الحيوانات المفترسة العليا في جنوب شرق مصر، نظرًا لندرة الحيوانات المفترسة الكبيرة أو حتى غيابها تمامًا.

ومع ذلك، هناك اعتقادًا بأن الصراع البشري على الحياة البرية وعمليات الاضطهاد قد يمنع الضباع من الاستقرار حتى لو كانت الظروف البيئية والغذائية ملائمة.

مقالات مشابهة

  • بشائر إيجابية لمواليد عدد من الأبراج بسبب كوكب الزهرة.. هل أنت منهم؟
  • “الديوان” رسمياً: لا بصمة إثبات تواجد للموظفين في الفترةالمسائية
  • باحثة سياسية: الرفض المصري والأردني للتهجير نقطة إيجابية في دعم القضية الفلسطينية
  • إجازات شهر رمضان 2025.. كام يوم للموظفين والطلاب؟
  • وزارة المالية تعطي وعدا بصرف المرتبات المتأخرة للموظفين النازحين هذا الأسبوع والملتقى يتوعد بالتصعيد في حال التسويف
  • "صحة دمياط": علاج 907 حالات إيجابية ضمن جهود مكافحة الأمراض المتوطنة
  • كل ماتريد معرفته عن عقوبات سارقي الكهرباء في مصر
  • مفاجأة بشأن إجازات شهر رمضان 2025.. 9 أيام للموظفين والبنوك والمدارس
  • «معلومات الوزراء»: مصر تحقق معدلات إيجابية في محو الأمية
  • كل ما تريد معرفته عن الضبع المرقط بعد ظهورة في مصر