غوتيريش يدعو من القاهرة الى وصول مساعدات انسانية “سريعة وبلا عوائق” الى غزة
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
دعا الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش الخميس الى وصول مساعدات انسانية “سريعة وبلا عوائق” الى غزة والى “وقف اطلاق نار انساني فوري”، في اليوم الثالث عشر للحرب بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس.
وقال غوتيريش في مؤتمر صحافي عقب محادثات مع وزير الخارجية المصري سامح شكري “اننا بحاجة الى غذاء ومياه ووقود وأدوية على الفور، نحن بحاجة الى الكثير منها وبشكل مستدام”.
وشدد على أن “المطلوب ليس عملية صغيرة وإنما جهد مستدام (…) ينبغي أن يتمكن المسؤولون عن الاغاثة الانسانية من ادخال المساعدة وتوزيعها بأمان كامل”.
المصدر أ ف ب الوسومالأمم المتحدة الاحتلال الإسرائيلي فلسطين مصرالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الأمم المتحدة الاحتلال الإسرائيلي فلسطين مصر
إقرأ أيضاً:
حماس: على السلطة وقف “التنسيق الأمني” قبل اتهامنا بالتخابر
#سواليف
قال القيادي في حركة #المقاومة_الإسلامية ” #حماس ” عبد الحكيم حنيني، إن “على #السلطة_الفلسطينية وقف #التنسيق_الأمني مع سلطات #الاحتلال الإسرائيلي أولا قبل اتهام (حماس) بالتخابر”.
وأضاف في مقابلة مع قناة /الجزيرة مباشر/ الفضائية أمس الثلاثاء، أن “حديث الرئاسة الفلسطينية أن (حماس) تتخابر مع جهة أجنبية غير مقبول”.
وجاءت تصريحات حنيني ردا على تصريحات رئاسة السلطة الفلسطينية التي قالت فيها إنها تستنكر ما أسمته “اتصالات (حماس) مع جهات أجنبية دون تفويض وطني”، معتبرة ذلك “تشتيتا للموقف الفلسطيني”.
مقالات ذات صلةوكان مسؤولون كبار في حركة #حماس التقوا الأسبوع الحالي مبعوث الرئيس الأميركي دونالد #ترامب لشؤون #الأسرى #آدم_بولر في العاصمة القطرية الدوحة دون علم سلطات الاحتلال لإجراء #مباحثات حول إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين #المحتجزين في #غزة وبينهم 5 أميركيين.
والاثنين، قال متحدث “حماس” عبد اللطيف القانوع في بيان، إن المفاوضات التي جرت مع الوسطاء المصريين والقطريين وبولر ارتكزت على إنهاء حرب الإبادة الجماعية والانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة وعملية إعادة الإعمار.
وتطور التنسيق الأمني، وتوسع بين الاحتلال الإسرائيلي والسلطة الفلسطينية بعد 3 أحداث حاسمة، هي وفاة الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات عام 2004، والنصر الساحق الذي حققته “حماس” في انتخابات عام 2006 وتوليها الحكم في قطاع غزة عام 2007.
ووفقا لتقديرات قادة الاحتلال، فقد برز دور وأهمية التنسيق الأمني حتى عند التهديد بتعليقه من قبل السلطة، خلال عملية “كاسر الأمواج” حيث نفذت قوات الجيش حملات اقتحامات وتفتيشات واسعة بالضفة يوميا.
وخلال الاقتحامات اليومية، يُعْتَقَل نشطاء فلسطينيون من حركتي “حماس” و”الجهاد الإسلامي” وحتى من حركة “فتح”، حيث تتم هذه الحملات، بحسب الاحتلال “بناء على معلومات استخباراتية من الجيش والشاباك، وبالتنسيق مع أجهزة الأمن الفلسطينية، وذلك لتجنب الاحتكاك والصدام مع القوات العسكرية”.