خلي بالك.. نصائح هامة لعمل بيرسينج بدون مضاعفات
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
يعد البيرسينج أحد صيحات الموضة التي انتشرت الفترة الأخيرة بين الفتيات، وتقدم خبيرة تجميل مجموعة من النصائح قبل إرجاء الجراحة.
قالت خبيرة التجميل ميرنا روماني خبيرة التجميل إن عمل بيرسينج يحتاج الي بعض الاحتياطات التي يجب اتخاذها:
لابد من تعقيم الأدوات قبل البريسنج كما يجب الابتعاد عن أي صدمات بالمكان الذي به البرسينج
عدم ملامسة الجرح بعد البرسينج
التطهير اليومي للجرح بمحلول ملح
عدم خلع الحلق التيتانيوم من 3ل4شهور
عدم ارتداء أي إكسسوار إلا بعد شفاء الجرح وتصل لـ 3 شهور
رفع الشعر وابتعاده عن مكان البيرسنج
وأشارت ميرنا إلى أن هناك بعض الأجسام ترفض البيرسنج وهي عبارة عن زوائد لحمية يمكن علاجها في بداية ظهورها، أما بعد تكوينها بشكل واضح تحتاج لتدخل جراحي.
وكشفت ميرنا عن أخطر أماكن البيرسنج وهي اللسان وثنايا الأذن الداخلية، كما أن برسينج الشفاة من الأماكن الغير مستحبة.
كما يجب الحذر من البريسنج في الأنف أثناء العملية بسبب وجود شعبرات دموية يمكن تؤدي إلى نزيف حاد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خبيرة التجميل صيحات الموضة
إقرأ أيضاً:
خبيرة: زيارة نتنياهو لواشنطن تثير قلقًا إسرائيليًا من ضغوط لوقف الحرب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت سلام مشرقي، خبيرة الشؤون الإسرائيلية، إن هناك قلقًا واضحًا داخل الأوساط السياسية الإسرائيلية، وتحديدًا في مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، من زيارته المرتقبة إلى واشنطن ولقائه بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأوضحت مشرقي، في مداخلة مع الإعلامية داليا نجاتي، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا القلق مرده إلى توقيت الزيارة، التي تم تأكيدها بشكل عاجل من قبل إدارة ترامب، رغم محاولة نتنياهو تأجيلها إلى ما بعد عيد الفصح اليهودي، مضيفةً أن الزيارة لا تقتصر على لقاء ترامب، بل تشمل أيضًا لقاء مع مبعوثه للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، وهو ما يشير إلى أن قضية قطاع غزة ستكون محور النقاش الأساسي.
وأضافت مشرقي: "مكتب نتنياهو يخشى من أن تكون هذه الزيارة وسيلة ضغط من ترامب لفرض تهدئة في غزة أو حتى إنهاء الحرب، خاصة مع اقتراب زيارة ترامب إلى السعودية منتصف مايو المقبل، والتي يُتوقع أن تركز على ملف التطبيع والدعم الاقتصادي، وهي ملفات لن تتحقق بسهولة في ظل التصعيد المستمر في غزة."
وحول أولويات نتنياهو، قالت إن رئيس الوزراء الإسرائيلي يسعى لاستغلال الزيارة لتعزيز موقفه السياسي المتراجع داخليًا، لا سيما بعد إقالته لرئيس جهاز الشاباك، وفشله حتى الآن في تحقيق أي تقدم ملموس في ملف المحتجزين الإسرائيليين لدى حماس، متابعةً: "نتنياهو يحاول تقديم أي تطور في هذا الملف كإنجاز سياسي أمام عائلات المحتجزين."