مصطفى بكري: إسرائيل تنفذ مخطط الشرق الأوسط الجديد لتفريغ القضية الفلسطينية.. فيديو
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
قال الإعلامي مصطفى بكري، إن الدول العربية تشهد تظاهرات ووقفات احتجاجية للتضامن مع الشعب الفلسطيني ضد العدوان الغاشم من الجيش الإسرائيلي، مبينا أن هناك جرائم حرب وحشية ترتكب ضد المدنيين في فلسطين.
أضاف خلال برنامج «حقائق وأسرار»، المذاع على قناة صدى البلد، مساء اليوم الخميس، أن هناك حملة دعم من الغرب لإسرائيل في حربها ضد غزة، مشددا على أن الدعم العسكري الغربي مستمر لتل أبيب من أجل الغزو البري لغزة والقضاء على البنية التحتية وما تبقى.
وشد الإعلامي مصطفى بكري، أن الهدف الغربي والإسرائيلي الآن هو الشرق الأوسط الجديد بالإضافة إلى تفريغ القضية الفلسطينية ودفع الفلسطينيين لسيناء.
وأشار إلى أن هناك مخططا منذ عقود لتهجير سكان قطاع غزة إلى سيناء، وتهجير سكان الضفة الغربية إلى الأردن، موضحا أنه لابد أن يعرف كل عربي أنه يوجد مخطط إسرائيلي بتنفيذه.
وأوضح أن من ضمن الأهداف تمزيق الدولة الوطنية، لافتا إلى أن كل شيء وارد خلال الفترات المقبلة سواء بدخول أطراف في الصرع مثل حزب الله أو إيران أو سوريا.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري ينتقد مشاركة وزارة الثقافة في معرض فرانكفورت: يجب مقاطعته فورا
رد قوي من مصطفى بكري على قصف مخابز غزة: حصار التجويع يعجب الشيطان الأكبر بايدن
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية غزة فلسطين مصطفى بكري مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
مفاجأة في اختيار موقع إسرائيل بمنطقة الشرق الأوسط.. السر في البحر الميت
كشف الدكتور وسيم السيسي، عالم المصريات، أن هناك مؤامرة تحاك ضد الدولة المصرية بغية الإضرار بها، موضحا أن المتآمر هو الصهيونية العالمية والمتآمر عليه هو الشرط الأوسط.
وتابع وسيم السيسى، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن المتآمرين هم أمريكا وإنجلترا وإسرائيل والجماعات الإرهابية.
وأكد الدكتور وسيم السيسي، عالم المصريات، أنه لا يأتي رئيس للولايات المتحدة الأمريكية إلا ويحظى برضا الصهيوني العالمية واليهود الأمريكيين.
وأردف الدكتور وسيم السيسي، عالم المصريات، أن حسن البنا مؤسس جماعة الإخوان الإرهابية كان عضو في الماسونية وكذلك سيد قطب الذي كتب مقالا لماذا أنا ماسونيا، موضحا أن الثنائي صناعة إنجليزية.
واستطرد أن جماعة الإخوان الإرهابية لا تعرف شيئا عن الدين، وتعتبر الوطن تحفة من تراب عفن، وما يقومون به ليس من أنفسهم ولكن تنفيذ لأوامر إنجلترا وأمريكا.
ولفت إلى أن هدف المؤامرة على الشرق الأوسط سلب ثرواته وإخضاعه سياسيا وأيدلوجيا ومنع تقدمه حتى لا يتحكموا في الغرب لأنهم أكبر كتلة يتحدثون لغة واحدة ولهم ديانة واحدة تقريبا.
وأكد أن سبب اختيار وطنا لليهود والصهيونية في منطقة الشرق الأوسط بدلا من أوغندا والأرجنتين وهو وجود البحر الميت في المنطقة الذي يمنح إسرائيل الحياة وموجود به فوسفات لازم للأرض الزراعية ويكفي العالم 100 عام مقبلة.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية