أوضحت مستشفى أجياد الطوارئ طرق الوقاية من الإصابة بالإنفلونزا الموسمية مشددة على أهمية غسل اليدين جيداً.

الوقاية من بالإنفلونزا الموسمية

وقالت مستشفى أجياد الطوارئ في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" أن طرق الوقاية من الإصابة بالإنفلونزا الموسمية تتمثل في:

-غسل اليدين جيداً.

- لبس الكمامة.

- الحرص على نظافة المكان.

- استخدام المناديل عند السعال أو العطاس.

- أخذ لقاح الإنفلونزا.

- تجنب لمس العين أو الأنف.

أعراض الإصابة بالأنفلونزا الموسمية


- صداع.

- سيلان الأنف.

- التهاب الحلق.

- سعال مستمر.

- ألم العضلات.

- رجفة وتعرق.

حقائق حول الإنفلونزا الموسمية


-عدوى فيروسية حادة تنتشر بسهولة وتصيب جميع الفئات العمرية.

- ينتقل عن طريق استنشاق الرذاذ المحتوي على الفيروس أو لمس الأسطح الملوثة.

- تتراوح فترة الحضانة في المتوسط من يومين إلى أربعة أيام.

- أخذ لقاح الإنفلونزا الموسمية في كل سنة من أهم سبل الوقاية.

مضاعفات الإنفلونزا الموسمية


-التهاب الرئتين.

-التهاب الشعب الهوائية.

-تسمم الدم.

- التهاب الأذن.

- الوفاة.

الفئات الأكثر عرضة للإصابة بالإنفلونزا الموسمية

-كبار السن.

- أصحاب الأمراض المزمنة.

- العاملين في المجال الصحي.

- الأطفال.

- الحوامل.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الإنفلونزا الموسمية بالإنفلونزا الموسمیة الإنفلونزا الموسمیة الوقایة من

إقرأ أيضاً:

دراسة تحدد مخاطر إصابة البنكرياس بالسرطان

يمانيون../
اكد البروفيسور فاليري يغييف أن سرطان البنكرياس هو مرض خطير ويصعب علاجه، وأحد عوامل تطوره هو التهاب البنكرياس، بالإضافة إلى عوامل أخرى.

ووفقا للبروفيسور، يتصرف سرطان البنكرياس بطريقة غير متوقعة وعدوانية للغاية. فأحيانا في بعض الحالات، قد تظهر النقائل بالفعل في المرحلة الأولى أو الثانية، مباشرة بعد إزالة الورم.

وأهم عوامل الخطر الرئيسية لتطور سرطان البنكرياس – ورم سرطاني يتطور في قنوات البنكرياس، هي التهاب البنكرياس المزمن والسكري والعادات السيئة والوراثة السيئة.

ويقول: “إذا لم تحل المشكلة في الوقت المناسب، فإن مخاطر إصابة المرضى بالورم تزيد بأكثر من 20 مرة، وتزيد في حالة التهاب البنكرياس الوراثي، بمقدار 60 مرة. ويمكن أن يتطور في كثير من الأحيان داء السكري على خلفية التهاب البنكرياس وهذا يرتبط ارتباطا وثيقا بتطور الأورام لدى كبار السن”.

ويشير إلى أن التدخين والكحول هي أيضا من عوامل الخطر. لأن المواد المسرطنة السامة من دخان التبغ والكحول تدمر بسرعة خلايا البنكرياس السليمة وتؤدي في البداية إلى تليفه وتطور التهاب البنكرياس المزمن، ومع مرور الوقت إلى نشوء الورم.

وبالإضافة إلى هذه العوامل، تلعب الوراثة دورا رئيسيا. وهذا يطلق عليه الأطباء مصطلح خاص هو “سرطان البنكرياس العائلي”. ويولي الأطباء اهتماما خاصا لطفرة جين KRAS2، التي تنتقل عبر خط القرابة الأول، من الآباء إلى الأبناء، حيث فيما يقرب من 90 بالمئة من الحالات، تثير هذه الجينات التغيرات الخبيثة في خلايا البنكرياس.

ويؤكد مختتما حديثه: “يجب الاعتناء بالصحة والتخلص من العادات السيئة، والخضوع لفحص الجهاز الهضمي بصورة دورية حتى في حالة الشعور بألم بسيط في الربع الأيسر من الظهر أو الغثيان الخفيف، بالطبع، من الصعب جدا علاج سرطان البنكرياس، ولكن تشخيصه مبكرا، يسمح للمريض بالبقاء على قيد الحياة لمدة تزيد عن خمس سنوات بأمان”.

مقالات مشابهة

  • دراسة تحدد مخاطر إصابة البنكرياس بالسرطان
  • « الدين لله والوطن للجميع».. مائدة إفطار للمسلمين من داخل الكنيسة الإنجيلية بالمنيا
  • جديد الجراحة.. غضروف الأنف بديل لغضروف الركبة
  • أساليب الوقاية ضد الجرائم الإلكترونية
  • الأمم المتحدة تختار مصر أول دولة على العالم لتطبيق مبادرة لتعزيز أنظمة الوقاية من المخدرات
  • طبيبة: المنتجات المصنعة تزيد من خطر الإصابة بالتهاب المفاصل
  • نائبة التنسيقية عن اتفاقية تشجيع الاستثمارات المصرية السعودية: تساهم في توفير العملة الصعبة
  • الشيباني: الاستثمارات في قطاع النفط قد تساهم في تحسين القوة الشرائية للدينار
  • هل يحتاج من تلقى لقاح الحصبة في الطفولة جرعة معززة عندما يكبر؟
  • ابتكار لقاح نانوي مضاد لتصلب الشرايين