اكتشف العلاج الطبيعي المذهل لعلاج آلام القولون والإمساك الشديد في دقائق
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
اكتشف العلاج الطبيعي المذهل لعلاج آلام القولون والإمساك الشديد في دقائق
شمسان بوست / متابعات:
اليانسون هو عشبة طبيعية فريدة قد لا يعرفها الكثيرون، ولكنها تعتبر واحدة من الأعشاب التي أثبتت فوائدها الكبيرة للصحة.
تعتبر عشبة اليانسون من أفضل الأعشاب المستخدمة لعلاج اضطرابات القولون والمعدة. فهي تساعد في تخفيف أعراض متلازمة القولون العصبي المختلفة.
تتميز عشبة اليانسون بالعديد من الفوائد الصحية، وأهمها المساعدة في عملية الهضم.
ولكن هذه البذور الصغيرة تحمل فوائد أكثر من ذلك لجسمنا.
فهي تحفز الغدد الهضمية وتحارب الانتفاخات وتخفف من مشاكل المعدة والأمعاء بفضل تأثيرها المضاد للتشنجات على أجزاء الجهاز الهضمي بأكمله.
وبالتالي، فهي مفيدة لمرضى القولون العصبي.
بالإضافة إلى ذلك، فإنها تعمل كمشقع وتستخدم في علاج مشاكل السعال وتعالج مشاكل الربو أيضًا.
والميزة الإضافية لليانسون الأخضر هي زيادة إفراز الحليب لدى النساء الرضاع.
للاستفادة الكاملة من فوائد هذه النبتة العطرية، يمكنك تحضير مغلي اليانسون عن طريق القيام بالخطوات التالية:
ضعي ملعقة صغيرة من اليانسون في كوب من الماء البارد لتحضير المستخلص.
ضعي المزيج على النار واتركيه يغلي لبضع ثوانٍ.
بعد ذلك، قمي بإطفاء النار وغطي الوعاء واتركي المزيج ينقع لمدة 10 دقائق إضافية.
بعد انقضاء الوقت المناسب، يمكنك شرب كوب أو كوبين في اليوم من هذا المنقوع.
هذه العشبة الفتاكة متوفرة في كل مطبخ وهي تعالجك من الغازات والإمساك الحاد وآلام القولون في غضون دقائق!
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
مصطفى ميرغني: للأسف الشديد
للأسف الشديد
الرأي السياسي في السودان في الفترة قبل سقوط الكيزان المؤثر فيهو الأكبر كان الإعلام اليساري
غالب معلوماتنا وغالب الآراء الكنا بنقولها نحن هي في الحقيقة مسربة من الإعلام اليساري
عشان كده لمن سقط الكيزان ووسعنا دائرة النظر و البحث عرفنا انو كنا مغشوشين في كتير من الحاجات وكانوا سايقننا بالخلاء فعليا يكفيك في ذلك موضوع ال٦٤ مليون دولار داك
لذلك من فضل الله على أهل السودان انو اليساريين ديل وصلو الحكم وحكموا
ليظهر الله للناس حقيقتهم
فما وجدنا ذلك الطهر الذي كان يدعونه و لا الوطنية الزائفة التي يصرحون بها ولم نجد منهم تلك الأفعال الرحيمة على مواطنيّ بلدهم التي كانوا يتشدقون بها قبل حكمهم
فلا هم بالعقلاء و لا بالنبلاء ويكفي أن تصرفاتهم أوصلتنا لهذه الحرب القاسية (الإطاري أو الحرب)
فالحمدلله الذي قدر أن يحكموا لنعرف سفههم و طيشهم و ارتزاقهم وبغضهم للدين
و لقدام الناس ما تهمل جانب الإعلام وجانب التأثير في الرأي العام
لابد من المزاحمة حتى لا تذوق الأجيال من بعدنا المرارة التي ذقناها وذاقاها آباونا من قبل منهم
فما فعلوه من ٢٠١٩ إلى ٢٥ أكتوبر ٢٠٢١
فعلوه من قبل في السبعينيات
وفعلوه بعد سقوط نميري
و في حال تركنا لهم الساحة سيفعلونه مرة أخرى في المستقبل القريب
لا أقام الله لهم راية أبدا…
مصطفى ميرغني
إنضم لقناة النيلين على واتساب