لبنان.. حزب الله يستهدف الموقع العسكري الإسرائيلي في تلة العباد
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
استهدفت فصائل المقاومة في حزب الله اللبناني استهداف الموقع العسكري الإسرائيلي في تلة العباد في محيط بلدة حولا الحدودية جنوب لبنان.
كما أطلقت المقاومة الإسلامية ثلاثة صواريخ المضادة للدروع على موقع عسكري قرب مستوطنة "زرعيت" على الحدود مع لبنان.
وفي طولكرم؛ حاصرت قوات الاحتلال تقتحم مسجد أبو بكر الصديق في مخيم عين شمس وسط اطلاق نار كثيف.
كتائب القسام-لبنان مسؤوليتها عن إطلاق رشقةٍ صاروخيةٍ مركزة، مكونة من 30 صاروخاً انطلاقاً من جنوب لبنان باتجاه مغتصبات الجليل الغربي وأبرزها "نهاريا" و"شلومي" وكريات شمونة شمال فلسطين المحتلة بحسب ماذكرت وكالة الصحافة الفلسطينية صفا.
كما تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن سقوط قتلى وجرحى بين صفوف المستوطنين جراء سقوط صواريخ بشكل مباشر في مستوطنة "كريات شمونة"
وذكر المصدر ذاته؛ أن هناك تطور لافت وخطير حيث فتح
حزب الله المجال لفصائل مسلحة فلسطينية للعمل في المنطقة الجنوبية.
وقالت أيضا : تعرضنا بتوقيت متزامن لهجمات صاروخية من الشمال والجنوب وهذا ان دل على شيئ يدل على تصعيد بدأت تتخده إيران عبر قوات مدعومة منها .
وفي سياق اخر؛ ذكرت كتائب القسام أن قوات الاحتلال تحاصر مسجد أبو بكر الصديق في مخيم عين شمس في طولكرم ويتواجد فيه جثامين عدد من الشهداء واشخاص مدنيين
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
لماذا قبّل أسير صهيوني رأس جندي من كتائب القسام؟
الثورة نت/
وثقت كاميرات التصوير قيام أحد الأسرى الصهاينة الثلاثة الذين أفرجت عنهم حركة المقاومة الاسلامية (حماس)، اليوم السبت ، في إطار الدفعة السابعة من صفقة التبادل بتقبيل رأس أحد جنود كتائب القسام ممن كانوا يرافقونه، في خطوة لافتة.
وظهر الأسرى الصهاينة الثلاثة بحالة جسدية جيدة، وقد حيوا الحاضرين بحرارة، وأقدم أحدهم على تقبيل رأس أحد جنود كتائب القسام.
وأكملت “حماس” اليوم الدفعة السابعة من عملية تبادل الأسرى، حيث سلمت أسيرين صهيونيين صباحا في منطقة رفح إلى الصليب الأحمر، ومن ثم سلمت في دفعة ثانية ثلاثة أسرى صهاينة آخرين في منطقة النصيرات وسط غزة، فيما قررت تسليم الجندي الصهيوني الأسير هشام السيد في مدينة غزة دون مراسم، احتراما لفلسطينيي الداخل.
بدوره، قال القيادي في حركة حماس، محمود مرداوي، إن تقبيل رأس أحد أفراد كتائب القسام من قبل أسير يمكن أن يحمل دلالات متعددة، حسب السياق والنية وراء الفعل، مشيرا إلى أنه قد يدل على التقدير والاحترام ، وقد يكون تعبيرا عن الامتنان والاحترام لدور كتائب القسام في تحريره والدفاع عنه من محاولات القتل، وقد يكون أيضا تعبيرا عن التأثر والفرح.