2.2 مليار درهم تصرفات عقارات دبي اليوم
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
دبي في 19 أكتوبر/ وام/ بلغت التصرفات العقارية في دائرة الأراضي والأملاك بدبي اليوم أكثر من 2.2 مليار درهم .
وشهدت الدائرة تسجيل 381 مبايعة بقيمة 1.36 مليار درهم منها 64 مبايعة للأراضي بقيمة 698.17 مليون درهم و317 مبايعة للشقق والفلل بقيمة 666.53 مليون درهم.
وجاءت أهم مبايعات الأراضي بقيمة 43.59 مليون درهم في منطقة نخلة جبل علي تليها مبايعة بقيمة 36.
وتصدرت منطقة نخلة جبل علي المناطق من حيث عدد المبايعات إذ سجلت 14 مبايعة بقيمة 346.04 مليون درهم وتلتها منطقة الحبية الخامسة بتسجيلها 7 مبايعات بقيمة 17.69 مليون درهم وثالثة في مجمع دبي للإستثمار الأول بتسجيلها 6 مبايعات بقيمة 84.33 مليون درهم.
وفيما يتعلق بأهم مبايعات الشقق والفلل جاءت مبايعة بقيمة 80 مليون درهم بمنطقة رقة البطين كأهم المبايعات تلتها مبايعة بقيمة 40 مليون درهم في منطقة أم سقيم الأولى وأخيراً مبايعة بقيمة 31.01 مليون درهم في منطقة المركاض.
وتصدرت منطقة المركاض المناطق من حيث عدد مبايعات الشقق والفلل إذ سجلت 59 مبايعة بقيمة 80.51 مليون درهم وتلتها منطقة البرشاء جنوب الرابعة بتسجيلها 33 مبايعة بقيمة 34.9 مليون درهم وثالثة في مرسى دبي بتسجيلها 28 مبايعة بقيمة 98.44 مليون درهم.
وسجلت الرهون قيمة قدرها 854.15 مليون درهم منها 26 رهن أراض بقيمة 76.62 مليون درهم و117 رهن فلل وشقق بقيمة 777.53 مليون درهم وكان أهمها بمنطقة الخليج التجاري بقيمة 566.16 مليون درهم وأخرى في منطقة ورسان الرابعة بقيمة 33 مليون درهم.
أما الهبات فقد شهدت تسجيل 24 هبة بقيمة 67.86 مليون درهم كان أهمها بمنطقة الثنية الرابعة بقيمة 11.55 مليون درهم وأخرى في منطقة الثنية الثالثة بقيمة 11.1 مليون درهم.
عوض مختار/ حليمة الشامسي/ زكريا محي الدينالمصدر: وكالة أنباء الإمارات
كلمات دلالية: ملیون درهم فی منطقة مبایعة بقیمة
إقرأ أيضاً:
“أدنوك للغاز” تُرسي عقوداً بقيمة 8 مليارات درهم
أعلنت “أدنوك للغاز بي إل سي” اليوم عن ترسية ثلاثة عقود تبلغ قيمتها حوالي 8 مليارات درهم “2.1 مليار دولار” تشمل محطة تكييف أولية، ومرافق ضغط، وخطوط أنابيب نقل لتوريد المواد الأولية لمشروع الرويس للغاز الطبيعي المسال.
وسيتم بناء محطة التكييف الأولية ومرافق الضغط في مصنع “حبشان 5” التابع للشركة، ليُشكل بالإضافة إلى أربعة مصانع أخرى لمعالجة الغاز، مجمع حبشان الذي يعد من الأكبر على مستوى العالم ويمتلك القدرة على معالجة 6.1 مليار قدم مكعبة قياسية من الغاز يومياً.
كما سيتم ربط المجمع بمشروع الرويس للغاز الطبيعي المسال من خلال خطوط أنابيب جديدة تم التعاقد على بنائها، وترسية العقد الأكبر من ضمن العقود الثلاثة على تحالف مكون من شركتي “الهندسة للصناعات البترولية والعمليات” و”بتروجت” بقيمة تجاوزت 4 مليارات درهم “1.24 مليار دولار”، وترسية العقد الثاني على شركة “هندسة أنابيب البترول الصينية” بقيمة تقارب 1.9 درهم “514 مليون دولار” وترسية عقد بناء مرافق الضغط الجديدة على شركة “بتروفاك الإمارات” بقيمة 1.2 مليار درهم “335 مليون دولار”.
وقالت فاطمة النعيمي، الرئيس التنفيذي لشركة “أدنوك للغاز”، إن إرساء هذه العقود يأتي تأكيداً على التزام “أدنوك للغاز”، بتحقيق نمو مستدام وخلق قيمة أكبر لمساهميها، مشيرة إلى أن الشركة تستثمر في بنية تحتية ذات مستوى عالمي وتقنيات مبتكرة بالتزامن مع رفع قدرتها على تسييل كميات أكبر من الغاز وتعزيز مكانتها على المستوى العالمي.
وأضافت أن هذه العقود تؤكد التزام الشركة بتنفيذ استثمارات إستراتيجية وهادفة تُمكنها من انجاز أهم مشاريعها بما يتيح لها الاستمرار في تلبية الطلب المتزايد على مصادر الطاقة النظيفة والموثوقة في الأسواق المحلية والعالمية.
وتقوم “أدنوك للغاز” بتطوير مشروع الرويس للغاز الطبيعي المسال بالنيابة عن أكبر مساهميها “أدنوك”.
يشار إلى أن المصاريف الرأسمالية لمحطة التكييف الأولية ومرافق الضغط وخطوط الأنابيب ليست من ضمن التكلفة التي أعلنت عنها الشركة مؤخراً؛ إذ تخطط للاستحواذ على حصة الأغلبية التي تمتلكها “أدنوك” في المشروع بمجرد بدء عمليات تشغيل المنشأة في عام 2028.
وستُشكل أعمال البنية التحتية في العقود الثلاثة ركيزة رئيسية ومهمة لتوريد المواد الأولية إلى مرافق التصدير في مشروع الرويس للغاز الطبيعي المسال، ويُعد هذا الاستثمار جزءاً من مصاريف رأسمالية تبلغ 55 مليار درهم (15 مليار دولار) تم الإعلان عنها مؤخراً ضمن التحديث الأخير لإستراتيجية الشركة.
وسيسهم المشروع عند بدء عمليات تشغيله، في رفع السعة الإنتاجية للشركة من الغاز الطبيعي المسال إلى أكثر من الضعف لتصل إلى أكثر من 15 مليون طن متري سنوياً، وستتكون منشأة التصدير من خطي تسييل غاز طبيعي سيعملان بالطاقة النظيفة تبلغ السعة الإنتاجية لكل واحد منهما 4.8 مليون طن متري سنوياً، ما سيجعلها المنشأة الأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.