كشف المشهد الأكثر رعبا في تاريخ أفلام الرعب!
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
أقدم مشروع جديد على تزويد مجموعة من المشاركين بأجهزة مراقبة معدل ضربات القلب أثناء مشاهدتهم أفلام الرعب، ما يسمح للباحثين بمعرفة أي الأفلام تزيد من الخوف والإثارة.
ووجد الفريق أن المشهد الأكثر رعبا ظهر في فيلم "Insidious"، والفيلم الأكثر رعبا على الإطلاق "Sinister".
وفي حين أن الدراسة لا تذكر أي مقطع من فيلم Insidious جعل قلوب الناس تخفق بسرعة، فمن المحتمل أن يكون مشهد "Demon in the Corner".
وتأتي النتائج كجزء من مشروع Science of Scare Project، الذي جمّع الأفلام الأكثر رعبا على مدى السنوات الأربع الماضية.
وفي التجربة، يقيس تباين معدل ضربات القلب (HRV) الوقت بين كل نبضة من نبضات قلبك، فكلما انخفض تباين معدل ضربات القلب، زاد الضغط على الجمهور، وهو مؤشر جيد على الخوف والرهبة البطيئة.
ووجد رؤساء المشروع أن فيلم الرعب Sinister للمخرج سكوت ديريكسون، عام 2012 هو الأكثر رعبا على الإطلاق.
وبينما احتل فيلم Insidious المرتبة الرابعة بين أكثر الأفلام رعبا، فقد وجد الباحثون أن فيلم عام 2010 حقق أعلى ارتفاع في ضربات القلب بشكل عام. وهذا يعني أن الفيلم يتضمن المشهد الأكثر رعبا في تاريخ أفلام الرعب.
المصدر: ديلي ميل
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أفلام بحوث الأکثر رعبا ضربات القلب
إقرأ أيضاً:
حسين فهمي: نؤكد دعمنا الكبير للقضية الفلسطينية خلال أفلام مهرجان القاهرة السينمائى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الفنان حسين فهمي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، على دعمه الكبير للقضية الفلسطينية من خلال وجود الأفلام الفلسطينية في المهرجان بقوة، مضيفا أنه كان حريصا على أن تكون الدورة الحالية منفردة.
وأوضح رئيس مهرجان القاهرة السينمائى، خلال تصريحات على قناة dmc، أنه قدم جميع التسهيلات حتى يتم استقبال الضيوف في أحسن صورة خلال تلك الدورة، مشيرا إلى أنه حرص على أن يكون هناك تنوع ودقة في اختيار الأفلام المشاركة في المهرجان.
ويعرض فى افتتاح المهرجان الفيلم الفلسطيني "أحلام عابرة" للمخرج رشيد المشهراوي في عرضه العالمي الأول، وتدور أحداثه حول طفل فلسطيني يدعى سامي يبلغ من العمر 12 عاما، يخوض رحلة بحثا عن حمامة زاجلة مفقودة، هذه الرحلة البسيطة تتطور لتصبح رحلة استكشافية عميقة للواقع الفلسطيني المعقد، حيث يجوب سامي برفقة عمه وابن عمه مختلف المدن الفلسطينية، من مخيمات اللاجئين إلى المدن التاريخية مثل بيت لحم والقدس وحيفا.