النهار أونلاين:
2024-12-17@02:42:28 GMT

لا تنسوا الدعاء فهو عبادة يحبها الله

تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT

لا تنسوا الدعاء فهو عبادة يحبها الله

لا تنسوا الدعاء فهو عبادة يحبها الله

اللهم نسألك يا غفور يا رحمن يا رحيم.. أن تفتح لأدعيتنا أبواب الإجابة.. يا من إذا سأله المضطر أجاب.. يا من يقول للشيء كن فيكون.. اللهم لا تردنا خائبين.. وآتنا أفضل ما يؤتى عبادك الصالحين.. اللهم ولا تصرفنا عن بحر جودك خاسرين.. ولا ضالين ولا مضلين.. واغفر لنا إلى يوم الدين.

. برحمتك يا أرحم الرحمين..

يا الله إنا نسألك من خير ما سألك به سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.. ونستعيذ بك من شر ما استعاذ به سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.. اللهم ارزقنا مغفرتك بلا عذاب.. وجنتك بلا حساب ورؤيتك بلا حجاب.. يا رب اجعلنا ممن يورثون الجنان. ويبشرون بروح وريحان ورب غير غضبان.. اللهم آمين.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

دار الإفتاء تحذر من هذا الأمر حتى لا يبتليك الله

لا شك أن الحزن والبكاء على الميت مهما كان حاله لمن دواعي الرحمة والإنسانية، فلقد قام النبى - صلى الله عليه وسلم- لجنازة، ولما قيل له: إنها ليهودي قال « أليست نفسًا»، رواه البخاري ومسلم.

وقالت دار الإفتاء المصرية، إن الموت من أعظم ما يقع بالمؤمنين، حيث إنه ابتلاء لهم ولمن بعدهم، مبينًا: عند المصائب يجب الاعتبار والاتعاظ.

حكم الشماتة في الموت

وأوضحت دار الإفتاء أن الشماتة في الموت ليست خلقًا إنسانيًا ولا دينيًا، فكما مات غيره سيموت هو، مسائلًا: وهل يسر الإنسان إذا قيل له: إن فلانا يسعده أن تموت؟!.

واستندت الإفتاء في توضيحها حكم الشماتة في الموت أن النبي- صلى الله عليه وسلم – قال: «لا تظهر الشماتة بأخيك فيعافيه الله ويبتليك»، رواه الترمذى وحسَّنه.

الشماتة في الموت

واستكملت أن الله – تعالى- قال عندما شمت الكافرون بالمسلمين فى غزوة أحد: {إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس}، [سورة آل عمران : الآية 140].

وأكدت دار الإفتاء أن الشماتة و التشفِّيَ في المُصاب الذي يصيب الإنسان أيا كان مخالف للأخلاق النبوية الشريفة والفطرة الإنسانية السليمة.

حكم سب الميت

قال الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف إن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن أن ينال الأحياء أحد من الأموات أو ان يسبهم فقال النبي: " لا تسبُّوا الأمواتَ؛ فإنهم قد أفضَوا إلى ما قدَّموا " الا ان من الاموات كانوا أشرارا ولهم خطورة فذكرهم لتحذير الناس ليس ممنوعا .

وأضاف هاشم قائلا: ذكرُ مساوئ الموتى - في غير ضرورة شرعيَّة - ليس من شِيَمِ الكرام، ولا هو من أخلاقِ المسلمين والحديث عن الميت لا أثر له عند الله سبحانه فهو العليم بما يستحقه من تكريم أو إهانة، وقد يكون حديث الناس عنه دليلًا ولو ظنيًّا على منزلته عند ربه، لكن ذلك لا يكون إلا من أناس على طراز معين .

ومع ذلك نَهَى النبي صلى الله عليه وسلم أن يذكر الأموات بالسوء إذا كان ذلك للتشفِّي من أهله، فذلك يُغيظُهم ويُؤذِيهم، والإسلام يَنهَى عن الإيذاء لغير ذنْب جَنَاهُ الإنسان، ولا يؤثِّر على منزلته عند الله الذي يُحاسبه على عمله، وقد قال صلى الله عليه وسلم في قتلى بدر من المشركين:”لا تَسُبُّوا هؤلاء فإنه لا يَخلُص إليهم شيء مما تقولون، وتُؤذون الأحياء” ، وعندما سب رجل أبًا للعباس كان في الجاهلية كادت تَقوم فتنة، فنُهِيَ عن ذلك.

مقالات مشابهة

  • أنوار الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • دعاء البرد الشديد.. ملاذ الرحمة للفقراء والمحتاجين ردده الآن
  • دار الإفتاء تحذر من هذا الأمر حتى لا يبتليك الله
  • رمضان عبد المعز: كلام سيدنا النبى بيطمنا ويعلمنا منخافش من بكرة
  • كيفية أداء صلاة الاستخارة لقضاء الحاجة.. دار الإفتاء توضح
  • حكم قول زمزم بعد الوضوء.. دار الإفتاء تجيب
  • هل من قرأ سورة يس في صدر النهار يستجاب الدعاء ويغفر له؟
  • سر خطير سيجعلك تداوم على قراءة سورة الواقعة.. تعرف عليه
  • «ربنا معندوش هزار».. الشيخ محمد أبو بكر يحذر من الدعاء على النفس والأبناء