وزير الدفاع الإسرائيلي: نرى غزة من بعيد الآن وسنراها من الداخل قريبا
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
المناطق_متابعات
قال زير دفاع جيش الاحتلال الإسرائيلي يوآف غالانت، اليوم الخميس، “نرى غزة من بعيد الآن وسنراها من الداخل قريبا”.
وأضاف غالانت في خطاب ألقاه امام جنوده نقلتها وسائل إعلام عربية، أنه يتحمل مسؤولية ما حدث في 7 أكتوبر ومسؤولية تحقيق النصر أيضا.
أخبار قد تهمك مجزرة جديدة.. قصف إسرائيلي على مدرسة تضم نازحين في خان يونس 19 أكتوبر 2023 - 4:19 مساءً سوناك: بريطانيا ستقف مع إسرائيل في “أحلك أوقاتها” 19 أكتوبر 2023 - 3:14 مساءًوقال غالانت “سيكون هناك ثمن لدخول غزة ومستعدون لدفعه”، مؤكدا أن القضاء على حركة حماس الفلسطينية لن يكون سهلا وسيستغرق وقتا، على حد قوله.
ولليوم الثالث عشر يواصل الجيش الإسرائيلي، استهداف قطاع غزة بغارات جوية مكثفة دمّرت أحياء بكاملها، وأسقطت آلاف القتلى والجرحى في صفوف المدنيين الفلسطينيين.
وفجر 7 أكتوبر الجاري، أطلقت حركة “حماس” وفصائل فلسطينية أخرى في غزة عملية “طوفان الأقصى”، ردا على “اعتداءات القوات والمستوطنين الإسرائيليين المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني وممتلكاته ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة”.
في المقابل، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية “السيوف الحديدية”، ويواصل شن غارات مكثفة على مناطق عديدة في قطاع غزة، الذي يسكنه أكثر من مليوني فلسطيني يعانون من أوضاع معيشية متدهورة، جراء حصار إسرائيلي متواصل منذ 2006.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: إسرائيل غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: ستكون هناك أغلبية ساحقة لصالح صفقة التهدئة في غزة
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس: “ستكون هناك أغلبية ساحقة لصالح صفقة التهدئة في غزة ونحن أقرب إليها مما كان عليه الحال في أي وقت مضى”.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.