أشهر سيارات أوبل في مصر بـ 180 ألف جنيه .. تفاصيل
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
تعتبر السيارة أوبل كورسا أحد أشهر السيارات الاقتصادية المستعملة في السوق المصرية، وظهر الجيل الأول عام 1994 واستمر حتى عام 2000، وجاء الجيل الثاني عام 2003 واستمر إنتاجه حتى عام 2007.
فرصة لا تعوض .. سيات تراكو بدون رسوم إضافية أو جمارك بدون أوفر برايس.. سكودا كاميك بخصم 70%وارتفع الإقبال على شراء السيارات المستعملة خلال العام الماضي والحالي، وذلك نظراً لزيادة أسعار السيارات الجديدة خلال عام 2022 وحتى بداية عام 2023، ويرجع ذلك للعديد من الأزمات العالمية، مثل نقص قطع الغيار.
وحصلت السيارة أوبل كورسا موديل 2004على محرك سعة 1600 سي سي، رباعي الأسطوانات، ينتج قوة تصل الى 87 حصانا، مقترن بناقل حركة يدوي يتألف من 5 سرعات، أو ناقل حركة أوتوماتيك يتألف من 4 سرعات.
وتتوفر السيارة أوبل كورسا موديل 2004 بنظام دفع أمامي، وبلغت قراءة العداد نحو 120 ألف كيلومتر تقريباً، وتتميز المقصورة الداخلية بخامات عالية الجودة لذلك فهي توفر الراحة للمقاعد، وتتسع المقصورة لخمسة ركاب ومساحة التخزين الخلفية 300 لتر، وفي حالة طي المقاعد الخلفية يمكن أن ترتفع إلى 700 لتر.
وتأتي السيارة أوبل كورسا موديل 2004 بالعديد من الكماليات الأساسية مثل تكييف، وسنتر لوك، ومصابيح ضباب، وراديو، وعجلة قيادة معززة آلياً.
أوبل كورسا موديل 2004أسعار السيارة أوبل كورسا موديل 2004 “مستعملة”بلغ سعر السيارة أوبل كورسا موديل 2004في سوق المستعمل بـ 180 ألف جنيه، وفقاً لإحدى منصات البيع عبر الإنترنت، وتختلف الأسعار حسب حالة السيارة ومستوى الكماليات الداخلية المرفقة بها، وحسب المسافة التي قطعتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوبل كورسا اوبل السيارات الاقتصادية السيارات المستعملة كورسا السیارة أوبل کورسا مودیل
إقرأ أيضاً:
الطرق الآمنة لقيادة السيارات أثناء الشبورة بين الوضوح والغموض
يقدم اليوم السابع، نصيحة في مواجهة الشبورة وهي تأجيل رحلتك إن أمكن، إذا كان بإمكانك انتظار انقشاع الغيوم الضبابية ولو للحظات، فذلك أضمن لك ولمن معك، لكن إذا كانت الضرورة تفرض عليك المغامرة في تلك الأجواء، فعليك أن تضيء الطريق أمامك بكامل إشعاعه.
وتتمثل خطواتك حمايتك فى:
ـ لا ترفع الأنوار الأمامية إلى أعلى؛ بل اجعلها في وضعها المنخفض كي لا تؤذي عينك وأعين الآخرين، إذا كانت سيارتك مزودة بأنوار الشبورة، فلتكن في الخدمة، فهي مفيدة جدًا في هذا الحال.
ـ تُعد أنوار الانتظار رفيقًا آخر لا يُستهان به، اجعل سيارتك مرئية للمركبات الأخرى؛ إذ قد يكون السائقون في حالة من التردد أو عدم الوضوح، وليس من السهل، بل من الضروري، أن تكون أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.
ـ أما الزجاج، فلتجعله في حالة جيدة؛ فقد يؤدي تكثف الماء داخل السيارة إلى صعوبة في الرؤية، افتح الزجاج قليلًا لتمنح السيارة فرصة للتنفس، وتجنب حالة الضباب الداخلي التي قد تكون أشد خطرًا من ضباب الطريق.
ـ من أكبر الأخطاء التي قد يرتكبها السائق في هذه الظروف هو التسرع، في الشبورة، لا يُقاس السرعة بالرقم القانوني، بل بحجم الرؤية.
ـ إذا كانت المسافة أمامك غامضة، فاجعل سرعتك في حدود ما يسمح لك بالتوقف في اللحظة التي تلمح فيها خطرًا، فالأمان لا يُقاس بالسرعة، بل بالقدرة على التوقف في الوقت المناسب.
ـ استعمال مساحات المطر، تلك الأدوات الصغيرة التي قد تبدو تافهة في الظروف العادية، تصبح في الشبورة بمثابة درع حماية، كما أن آلة التنبية ستكون بمثابة صرخة للآخرين تقول: "أنا هنا"، تنبيه متقطع يجعلهم أكثر حذرًا وأنت تواصل رحلتك في هذا البحر الضبابي.
الابتعاد عن التوقف في منطقة الشبورة من القواعد الذهبية التي يجب أن تلتزم بها، فأية توقفات قد تُعرّضك أنت والآخرين للخطر. وفي حالة العطل، كن أكثر حكمة: تحرك إلى أقصى الجانب الأيمن من الطريق، بعيدًا عن نهره، مع تشغيل كافة الأنوار وتثبيت المثلث التحذيري خلف السيارة.
ـ لا تخرج من السيارة أو تسمح لأي من مرافقيك بالنزول، فحياة الجميع أغلى من أي مهمة.
ـ تذكر أن الشبورة متقطعة ومتغيرة، لذا لا تَفَجُّها بالتقلبات السريعة في السرعة، اعتمد على حاستك في تحديد السرعة المناسبة، مع مضاعفة مسافة الأمان بينك وبين المركبات الأخرى، وأفضل ما يمكن أن تفعله في تلك اللحظات هو السير في منتصف نهر الطريق، مسترشدًا بالخطوط البيضاء، فلا تغامر بتخطي سيارة أمامك قد تكون هي الأخرى في حالة حذر مشابه.
وأخيرًا، استمع إلى نصائح رجل المرور، فهو عينك في هذه اللحظات، هو الذي يبذل جهده لضمان سلامتك، فلا تَحِدْ عن توجيهاته حتى تصل إلى هدفك، إلى أسرتك، وأنت في كامل الأمان.
وفي حالة وقوع الحوادث أو الأعطال، لا تتردد في الاتصال بأرقام الإغاثة المرورية: 0122111000، وكن على يقين بأن الطريق إلى الأمان يبدأ دائمًا بالوعي والمسؤولية، فلنكن حذرين، ولنرَ الطريق في عيوننا، حتى في أكثر اللحظات ضبابًا.
مشاركة