«الشباب والرياضة» تنظم ندوة توعوية بإنجازات الدولة ورؤية مصر 2030 في دمياط
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
نفذت إدارة البرلمان والتعليم المدني بمديرية الشباب والرياضة بدمياط، لقاء وندوة تعريفية عن التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030، وأهم إنجازات الدولة المصرية، تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، بالتعاون مع الإدارة المركزية للتعليم المدني ومديرية الشباب والرياضة بالمحافظة.
وشارك في الفعالية 50 شاب وفتاة من أبناء المحافظة بمركز شباب السرو «إدارة السرو»، الذين أبدوا إعجابهم بالبرنامج الذي قدم معلومات عامة، ورفع درجة التوعية بما يحدث في الدولة من إنجازات، وخطة الدولة في التنمية التي لا بد من أن يكون الشباب على دراية بها، بحضور «مدرب التعليم المدني بوزارة الشباب والرياضة».
وتحدث المدرب عن مفهوم التنمية المستدامة، إذ أنها تعرف قدرة الدولة على زيادة الموارد المختلفة، من موارد بشرية واقتصادية وطبيعية واجتماعية، وكيفية تدعيمها وأهدافها، ورؤية مصر 2030، وأهم إنجازات الدولة التي حدثت في الفترة الماضية، خصوصا المشروعات القومية.
حياة كريمة أحدثت طفرة في القرىوتحدث عن المحاور الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، وكيفية العمل على تطوير الصناعة والزراعة، واستثمار الموارد، وخصوصا المورد البشرى، وأهمية التنمية المستدامة في الفترة المقبلة، متناولا مشروع حياة كريمة وعن التغيير الذي سيحدث في الأماكن التي ينفذ بها المشروع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشباب والرياضة بدمياط التنمية المستدامة انجازات الدولة التنمیة المستدامة الشباب والریاضة إنجازات الدولة
إقرأ أيضاً:
5 تريليونات دولار فجوة تمويل أهداف التنمية المستدامة
دبي(الاتحاد) قدر خبراء في التنمية المستدامة فجوة التمويل الخاصة بتحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة بنحو 5 تريليونات دولار سنوياً، لافتين إلى أهمية دور مؤسسات القطاع الخاص والاجتماعي والتمويلات الخيرية للمساهمة في سد الفجوة. وأشار هؤلاء أنه في الوقت الذي يترقب فيه العالم أضخم انتقال للثروات عبر الأجيال في التاريخ خلال العقدين المقبلين والتي تقدر بنحو 83 تريليون دولار، فإن التحدي الأكبر لم يعد توفر رؤوس الأموال بقدر ما يتمثل في القدرة على توجيهها بصورة استراتيجية ومدروسة لضمان استدامتها. وشدد هؤلاء على الحاجة الملحة إلى تبني منهجيات عطاء مدروسة تستند إلى بيانات واضحة للتمكن من توجيه الأموال الخيرية بصورة سديدة وفعالة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، لافتين إلى أن العمل الخيري أضحى مفتاحاً للتغيير الشامل والمتّسق. وأكد هؤلاء خلال جلسة مناقشة دور العمل الخيري في بلوغ هذه الأهداف ضمن فعاليات مهرجان الإمارات للآداب، شارك فيها الشيخ سلطان سعود القاسمي مؤسِّس مؤسَّسة بارجيل للفنون، وبدر جعفر المبعوث الخاص لشؤون الأعمال والأعمال الخيرية بدولة الإمارات، ومؤلف كتاب The Business of Philanthrop، وفادي غندور الرئيس التنفيذي لمجموعة ومضة، على قوة المبادرات والأموال الخيرية وقدرتها على تسريع التغييرات الشاملة، خصوصاً في المناطق السريعة النمو مثل الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب شرق آسيا.
وقال بدر جعفر أنه في الوقت الذي يترقب العالم فيه أضخم انتقال للثروات عبر الأجيال في التاريخ، لم يعد التحدي الأكبر توفر رؤوس الأموال، بل توجيهها بصورة استراتيجية ومدروسة لضمان استدامة النتائج واستمرارها على المدى الطويل، مشيراً إلى الدور الحاسم الذي تؤديه الثروات الخاصة والمبادئ التجارية في تلبية احتياجات المجتمعات المحلية عبر العالم بما يتوافق مع ديناميكياتها وخصوصياتها. وأضاف جعفر أنه مع الثروات المتوقع انتقالها عالمياً في العقدين المقبلين وتقدر بنحو 83 تريليون دولار، بما فيها تريليون دولار في الشرق الأوسط في السنوات الخمس المقبلة لوحدها، تبرز المسؤولية الكبيرة التي تقع على عاتق الجيل القادم لتسخير هذه الثروات والاستفادة من الأدوات المبتكرة في التعامل مع التحديات. من جهته شدد الرئيس التنفيذي لمجموعة ومضة، على الحاجة إلى الأعمال الخيرية الريادية وضرورة تبني العمل الخيري نهجاً فعالاً يحول المخاطر إلى فرص، ويسخر الابتكار لخدمة البشرية واستدامة الأثر.
فريق “ليجون 13″ و”ميرونك” يتصدران أول أيام بطولة” ليف جولف الرياض 2025″