طلاب «التربية النوعية» بالمنوفية يحتجون ضد جرائم الاحتلال الإسرائيلي بقطاع غزة
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
نظمت كلية التربية النوعية بجامعة المنوفية، اليوم الخميس، وقفة تضامنية حدادًا على أرواح شهداء فلسطين، ورفضًا للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وما يتعرض له من انتهاكات غير آدمية ومحاولات لتهجيرهم.
جاء ذلك برعاية الدكتور أحمد القاصد رئيس الجامعة، والدكتور محمد زيدان عميد الكلية، والدكتور هيام مصطفى وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والدكتور محمد حسان أمين الكلية وتحت إشراف شريف عبد الجليل مدير إدارة رعاية الطلاب وبالتعاون مع أسرة طلاب من أجل مصر.
وجاءت الوقفة ضمن دعوة وجهها اتحاد طلاب الكلية، وأسرة طلاب من أجل مصر داخل أسوار الكلية تنديدًا بما يحدث من اعتداءات في فلسطين ورفضًا لتهجيرهم، وتصفية القضية الفلسطينية، حيث شارك في الوقفة عدد كبير من طلاب الكلية.
ومن جانبه أوضح الدكتور محمد زيدان عميد الكلية، إنّ الدعوة أتت لنصرة أهلنا وأشقائنا في فلسطين ورفضًا لما يتعرضوا له من اعتداءات وتهجيرهم من أرضهم، وتصفية القضية الفلسطينية والتي أشارت إليها القيادة السياسية بالدولة، مضيفًا أنّ الكلية قد قررت إيقاف جميع الاحتفالات بها، خلال الأيام المقبلة، حدادًا على أرواح وشهداء الشعب الفلسطيني.
FB_IMG_1697719229337 FB_IMG_1697719210378 FB_IMG_1697719212865 FB_IMG_1697719217336 FB_IMG_1697719204936 FB_IMG_1697719207522 FB_IMG_1697719198613 FB_IMG_1697719201414المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية النوعية الشعب الفلسطيني القضية الفلسطينية تصفية القضية الفلسطينية جامعة المنوفية
إقرأ أيضاً:
فلسطين: سفارتنا بسوريا تتابع أوضاع جاليتنا ومخيماتنا والتجمعات الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المستشار السياسي لوزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني السفير أحمد الديك، إن الوزارة تتابع ومن خلال سفارة دولة فلسطين لدى سوريا، أوضاع الجالية الفلسطينية ومخيماتنا والتجمعات الفلسطينية.
وأضاف الديك وفق بيان لوزارة الخارجية الفلسطينية اليوم الجمعة أن السفير الفلسطيني سمير الرفاعي يعقد اجتماعات ولقاءات متتالية للقوى والفصائل الفلسطينية ومؤسسات فلسطين من أجل إرساء قواعد للتعاون وتجنب الانجرار خلف الصراعات التي لا تخدم حقوق الشعب الفلسطيني، والعمل على النأي بأنفسنا عن الشأن الداخلي السوري; تنفيذًا لقرار الرئيس الفلسطيني محمود عباس والقيادة الفلسطينية الداعم لتطلعات الشعب السوري الشقيق واختياراته.
وتابع إن السفارة أولت أهمية قصوى لمتابعة قضية المسجونين والمفقودين، ووضعت خطة عمل، وأعلنت عن أرقام هواتف للتواصل مع ذويهم وكل من يتمكن الإفادة بهذا الخصوص، كما دعت كافة المفرج عنهم لمراجعة السفارة لتأمينهم ومساعدتهم وتمكين تواصلهم مع أهلهم وعائلاتهم.
وأوعزت السفارة لبعض موظفيها بالتحرك تجاه المستشفيات الحكومية والخاصة للاستفسار عن أي مواطن فلسطيني تم نقله للعلاج.
كما تجول المكلفون في المساجد المتوقع استقبال مسجونين مفرج عنهم للبحث عن أي مواطن فلسطيني، وكل ما يصل السفارة من صور يتم نشرها على موقع السفارة لكي يتأكد ذووهم من هويتهم.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟