نصرة فلسطين.. فرض شرعى على المسلمين، وواجب قومي على العرب من مسلمين وغير مسلمين، والتزام أخلاقي، حسب الطاقة والمقدرة بالنفس «الجماعية بالجيوش وفق تقديرات ولاة الأمور» والمال «لأصحاب الأموال » واللسان «للعلماء والخبراء».
وعملاً بما تقرر شرعاً، فإن جهوداً من الدكتور أحمد محمود كريمه، لنصرة القضية الفلسطينية منها:
أولاً: جهود فردية شخصية ذاتية:جهود علمية لنصرة فلسطين للدكتور / أحمد محمود كريمه
1- كتاب الجهاد فى الإسلام، رقم إيداع 10032/2003م
2- كتاب الجهاد المشروع فى الإسلام - رقم الإيداع بدار الكتب المصرية 11286/2017م - طبعة مكتبة جزيرة الورد.
3- القدس والمسجد الأقصى رؤية فقهية - رقم الإيداع 7980/2017م - الطبعة الثالثة مكتبة جزيرة الورد.
4 - بحث " مدينة القدس " مجلة الأزهر ج5 السنة 91 جمادى الأولى 1439هـ - يناير 2018م.
5 - كتاب " فلسطين عربية "، رقم إيداع 20660/2020م طبعة مكتبة جزيرة الورد.
• إنشاء قسم وثائقى لقضية فلسطين فى مؤسسة التآلف بين الناس الخيرية - الجيزة - مصر.
• عقد ندوة علمائية في يوم السبت الموافق 26 من ذى القعدة 1438هـ - 19 من أغسطس 2017م. فى النادى النهرى شارع البحر الأعظم - مدينة الجيزة - مصر.
• إهداء 500 نسخة من كتابى ( القدس والمسجد الأقصى ) لندوة المعارف المقدسية فى دار الحكمة شارع القصر العينى - القاهرة - 2015م الطبعة الثانية.
• توزيع ألف نسخة من الكتاب سالف البيان إهداء للدارسين الوافدين فى مدينة البعوث الإسلامية للأزهر الشريف 2006م الطبعة الأولى.
• مساهمات مع الإعلام الفلسطينى من القاهرة مصر تليفزيون فلسطين، وموجات إذاعية فلسطينية.
• جهاد الفكر المتاح ( جاهدوهم بأبدانكم وأموالكم وألسنتكم ).
• إرسال نسخ من كتابى ( فلسطين عربية ) إلى سفارات دول عربية وإسلامية وغيرها بواسطة البريد المصرى.
«ربنا تقبل منا إنك إنت السميع العليم »
ثانياً: جهود قيد التنفيذ فى عام 1444هـ - 2022م منها:1- عقد ندوة ذات أوراق بحثية تخصصية لى ولأهل الكتاب الموادعين:
أ ) رتبة كنسية ارذثوذكسية. ب ) رتبة كنسية كاثولوكية.
ج ) رتبة كنسية إنجلية بروتسنت.
لعمل بيان مشترك " جهاد الفكر " ورؤية الشرائع السماوية فيما ذكر.
2- عمل لوحات تعليمية فى مساجد " القدس والمسجد الأقصى ".
هذا والله - سبحانه وتعالى - أسأله صدق النية لى ولمن يساهم فى " جهاد الفكر "، والإعانة من ذوى الإختصاص، والدعم " مصرف فى سبيل الله " " صدقات مفروضة " وأخرى تطوعية، وفتح باب الوقف الإسلامى لدعم فلسطين.
الآن تعاير المجرمون
ونطقوا بالفضائح.
روسيا تعاير أمريكا بغزو العراق وإبادة أهله!
وأمريكا تعاير روسيا بغزو سوريا وإبادة أهلها!
الصين تعاير أمريكا بسرقة خزائن ذهب العراق!
أمريكا تعاير الصين باضطهاد مسلمي الايغور واعتقالهم!
وفي كل الحالات:
المسلمون فقط هم الضحايا!!!!
إضافة لفضح ظهور دولة يهودية كانت طي الكتمان!
جمهورية اليهود المنسية
بيروبيجانجمهورية اليهود الأولى بيروبيجان تقع في جنوب شرق روسيا لا يعلم بوجودها الأغلبية من العالم لأن اسرائيل تسعى جاهدة إلى كتم هذه الحقيقة
ومنع الإعلام من زيارتها، وهذه الجمهورية هي الوطن الأول لليهود في العالم كانت هجرتهم إليه قبل فلسطين إلى أن ظهرت الصهيونية وفكرة توطين اليهود في فلسطين، وقد نجح الصهاينة في إبعاد الإعلام عن جمهورية اليهود الأولى التي تأسست بدون حاجة لاغتصاب أراضي من السكان الأصليين، ويعتبر سكانها بالكامل من اليهود.
ما تخافه إسرائيل والدول الغربية الداعمة لها هو الترويج لفكرة عودة اليهود إلى موطنهم الأول في هذه الجمهورية واقناع العالم بعودة آمنة لليهود المقيمين في فلسطين إلى جمهورية بيروبيجان ليعيشوا بأمان وسلام وينعموا بأجواء الثقافة اليهودية السائدة فيها ويتحدثوا لغة الـ "يديش" لغة يهود أوروبا من دون أي معاداة للسامية كما تروج له الصهيونية العالمية حاليا.
جمهورية بيروبيجان
ذات الحكم الذاتي في روسيا الاتحادية مساحتها تصل 41، 277 كم تماثل مساحة بلد أوروبي مثل سويسرا بكثافة سكانية ضئيلة تصل الى ١٤ نسمة/ميل مربع مقابل ٩٤٥ نسمة/ميل مربع في الكيان الصهيوني وقادرة على توطين كل اليهود بالعالم بمن فيهم اليهود المغتصبين لأرض فلسطين، وفي حال حدوث ذلك يمكن إنهاء مأساة تهجير العرب الفلسطينيين المشردين في أصقاع الارض وتسهيل عودتهم إلى فلسطين.
هذه الفكرة تتعارض مع أهداف الصهيونية العالمية والدول الغربية المستفيدة من وجود دولة إسرائيل في الوطن العربي والشرق الأوسط بسبب وجود اسرائيل القائم على تبادل المنافع في حماية المصالح الغربية والاعتماد عليها للقيام بحروب الوكالة في بعض الأحيان ضد من يهددون مصالح الغرب وأولهم العرب.
الشيء الذي يجهله العرب أن جمهورية اليهود هذه تأسست عام ١٩٢٨ بدعم وتشجيع من يهود أمريكا أنفسهم ممثلين في هيئة كانت تضم في عضويتها عالم الفيزياء اليهودي أينشتاين والكاتب الأمريكي المعروف غولدبرغ، وهكذا خدعت الصهيونية العالمية العالم أجمع عندما زعموا إبان الحرب العالمية الثانية أنهم في أمسّ الحاجة الى أرض فلسطين كوطن قومي لهم وانهم مشردون في الأرض ولا يوجد لهم وطن قومي يؤويهم وتذرعوا بذلك لتشريد الفلسطينيين والاستيلاء على أراضيهم.
أثناء تفكك الاتحاد السوفياتي كانت هذه الجمهورية مؤهلة لإعلان الاستقلال عن روسيا الاتحادية مثلها مثل الشيشان، ولكن الصهيونية منعت حدوث ذلك بسبب حساسية ظهور جمهورية خاصة باليهود في مكان غير فلسطين وخطورة رفع الوعي لدى يهود العالم بوجود تلك الدولة وتحويل هجرتهم إليها بدلا من فلسطين،
والشيء الغريب أن الغرب دفع بالعرب والمسلمين للجهاد لتحرير الشيشان وفك ارتباطها من روسيا وكان بإمكانهم فعل الشيء نفسه ودعم جمهورية بيروبيجان للاستقلال عن روسيا وجعلها وطناً بديلاً لليهود عن فلسطين.
الغريب بالأمر أن العرب لا يتحدثون عن هذه الحقيقة ولا يعرف المواطن العربي شيئا عن هذه الحقيقة بالرغم من زيارة وفد مجلة العربي الكويتية بالثمانينات على ما أذكر وعمل استطلاع كامل عن هذه الجمهورية.. .
حقيقة يمكن الترويج لها كوطن يمكن إعادة ترحيل يهود فلسطين إليها وإعادة الفلسطينيين إلى بلدهم فلسطين.. .
لماذا التعتيم؟
ولماذا يسكت العرب والمسلمون عن هذه الحقيقة.. .!!.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل غزة قصف غزة فلسطين الآن هذه الجمهوریة عن هذه
إقرأ أيضاً:
1 من كل 5 شبان فرنسيين يودون لو يغادر اليهود فرنسا
أوردت صحيفة يديعوت أحرونوت نتائج استطلاع للرأي نشر يوم الجمعة الماضي أظهر "مستويات مثيرة للقلق من معاداة السامية في فرنسا"، حيث قال 12% من السكان و1 من كل 5 مواطنين تحت سن 35 عامًا إنهم "سيكونون سعداء إذا غادر اليهود فرنسا".
وحسب الصحيفة الإسرائيلية، فإن هذه النسب كشفها استطلاع للرأي أجراه المجلس اليهودي الفرنسي (المجلس التمثيلي للمؤسسات اليهودية في فرنسا) في سبتمبر/أيلول الماضي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نيويورك تايمز: كيف يمكن للمحكمة مقاضاة نتنياهو وغالانت؟list 2 of 2إيكونوميست: هذه تداعيات تبدل أحوال الدعم السريع في السودانend of listوبحسب الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة إيبسوس، فإن ما يقرب من نصف المواطنين الفرنسيين (46%) يتفقون مع 6 على الأقل من 12 تصريحا معاديا للسامية، ومن بين هؤلاء يعتقد 23% أن "اليهود ليسوا فرنسيين مثل الآخرين"، مع ميل المشاركين الأصغر سنا إلى اعتبار اليهود فاشلين في الاندماج.
وكشفت الدراسة أيضا أن 52% من المشاركين يعتقدون أن "اليهود أكثر ولاءً لإسرائيل من فرنسا"، في حين يرى 46% أن اليهود أغنى من المواطن الفرنسي العادي. ويعتقد نصفهم (49%) بنفوذ ما يسمى "اللوبي اليهودي" على القيادة السياسية، ويقول 17% إن هناك الكثير من المعابد اليهودية في فرنسا.
وقد أعرب 75% من المواطنين الفرنسيين عن آراء إيجابية عن اليهود عموما، لكن 26% فقط من المستطلعة آراؤهم لديهم آراء إيجابية عن الحكومة الإسرائيلية، و21% فقط ينظرون إلى إسرائيل بشكل موجب بانخفاض عن 27% في عام 2020. وعلى النقيض من ذلك، أعرب 40% من المواطنين الفرنسيين عن آراء إيجابية عن الفلسطينيين، لكن ليس عن حركة حماس.
ولم يعتبر أن إسرائيل دولة ديمقراطية إلا 36%، ولم تتعد النسبة 29% بين من يرون أن إسرائيل تريد السلام.
ورغم النتائج السلبية، أظهرت الدراسة بعض الأمل، وفقا للصحيفة، إذ اتفق 89% من المواطنين الفرنسيين على أن أي فعل أو تصريح لا يمكن أن يبرر معاداة السامية.