قطر تشارك في أعمال الدورة التاسعة لمؤتمر وزراء البيئة في العالم الإسلامي
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
شاركت دولة قطر في أعمال الدورة التاسعة لمؤتمر وزراء البيئة في العالم الإسلامي، الذي استضافته المملكة العربية السعودية بالتعاون مع منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة "إيسيسكو" بمدينة جدة.
ترأس وفد قطر المشارك في المؤتمر الذي عقد تحت شعار "نحو تحقيق التحول الأخضر في العالم الإسلامي"، سعادة الشيخ الدكتور فالح بن ناصر بن أحمد بن علي آل ثاني وزير البيئة والتغير المناخي.
ناقش المؤتمر، الذي اختتم أعماله اليوم واستمر يومين، عددا من التقارير والموضوعات المتعلقة بقضايا البيئة والتنمية المستدامة في العالم الإسلامي، وتفعيل العمل البيئي والتنموي المشترك.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: جدة مؤتمر وزراء البيئة في العالم الإسلامي فی العالم الإسلامی
إقرأ أيضاً:
ما الذي يسعد الميت في قبره؟ أعمال بسيطة بأجر عظيم
عندما يفارق الإنسان الحياة، ينقطع عمله إلا من أعمال تبقى مصدرًا للراحة والسعادة له في قبره حددها الحديث النبوي: «إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث، صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له»، ويتساءل الكثيرون «ما الذي يسعد الميت في قبره؟»، فهناك أعمال أخرى بسيطة قد تكون ذات أجر عظيم ويصل ثوابها إليه، وقد أوضحت دار الإفتاء المصرية، تلك الأعمال المستحب فعلها من ذوي الميت والتي لها أجر عظيم تنفعه وتخفف عنه.
أعمال بسيطة لسعادة وراحة الميتوقال الشيخ محمد عبد السميع أمين الفتوى في دار الإفتاء، إن كل الأعمال الصالحة تصل إلى المتوفى، باستثناء الصلاة، إذ يمكن أداء الحج والعمرة نيابة عنه، وكذلك قراءة القرآن، والصيام عنه، كل هذه أمور تنفع الميت في قبره وبطبيعة الحال تكون سببا في سعادة الميت في قبره، نظرًا لأجرها العظيم.
أعمال مستحب فعلها للتخفيف عن الميتأضاف «عبد السميع» خلال إحدى حلقات برنامج «فتاوى الناس» المذاع عبر قناة «الناس» أنه يجوز أداء الأعمال الصالحة والصدقات الجارية عن المتوفى، وكذلك يمكن التسبيح والاستغفار عنه، إذ أن كل الأعمال الصالحة إنما تكون بالنية.
عبادة لا يجوز القيام بها نيابة عن المتوفىوأوضح أن كل هذه الأعمال الصالحة وغيرها يجوز عملها نيابة عن المتوفى وتسعده وتنفعه في قبره، ثوابها يقع في ميزان حسنات الشخص أولا ثم المتوفى، مضيفًا أن كل الأعمال الصالحة تجوز عن المتوفى باستثناء الصلاة.
وأكد أمين الفتوى بدار الإفتاء أن من خير الأعمال ختم القرآن بنية أن يهب الله سبحانه وتعالى ثوابه للمتوفى، فيرتقي في الجنة، وكذلك الصدقات بأنواعها.
وفد من منظمة الأسلحة الكيميائية يلتقي الشرع في دمشق