موقع 24:
2025-02-17@00:14:54 GMT

صواريخ حماس على إسرائيل.. دلائل التوقيت والأهداف

تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT

صواريخ حماس على إسرائيل.. دلائل التوقيت والأهداف

ذكرت صحيفة "جلوبس" الإسرائيلية، أن تحليل عمليات إطلاق النار من قبل الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة نحو إسرائيل يُظهر أن معظمها يتم في ساعات المساء، مع اقتراب نشرات الأخبار في وسائل الإعلام الإسرائيلية.

وقالت "جلوبس"، إن الحرب ضد حركة حماس غير عادية في كثير من النواحي، ولكن كما هو الحال في العمليات وجولات القتال السابقة، تحظى معركة الوعي بأهمية كبيرة لدى التنظيمات المسلحة، ويظهر تحليل أوقات البث أن معظم عمليات إطلاق النار من قطاع غزة تحدث بشكل رئيسي في الساعة 20:00، عندما يتم بث نشرات الأخبار الرئيسية.

 

صحيفة عبرية ترصد سيناريوهات #غزة في حالة "سقوط #حماس" https://t.co/sVEVE3zDt5

— 24.ae (@20fourMedia) October 17, 2023

 


حرب نفسية

ويقول الدكتور إيدو زيفكوفيتش، الخبير في السياسة الفلسطينية في كلية عميق عيزرايل الأكاديمية وجامعة حيفا: "لدى حماس الأولوية لإطلاق الصواريخ، خاصة بعيدة المدى، خلال الساعات التي تبث فيها الأخبار في إسرائيل"، لافتاً إلى أنه بالنسبة لحماس فالحرب النفسية مهمة جداً في المعركة ضد إسرائيل.


وعي إعلامي

وأشار إلى أن التنظيم الفلسطيني يتمتع بوعي إعلامي متطور، حيث يدير عدداً من وسائل الإعلام والمواقع الإلكترونية التي تستهدف جماهير مختلفة وبلغات مختلفة، إلى جانب وكالة الأنباء والصحف والقنوات الإعلامية الخاصة بها، بالإضافة إلى ذلك، تنتج حماس مقاطع فيديو بمستوى عالٍ جداً.
وتتبعت الصحيفة أنماط إطلاق الصواريخ من قطاع غزة خلال أيام الحرب الـ11 بين بين 7 و17 أكتوبر (تشرين الأول)، وفي التحليل، تم إحصاء كل إنذار تم إطلاقه في جميع أنحاء البلاد، سواء في المستوطنات النائية في قطاع غزة أو في المدن الكبرى مثل تل أبيب.
وأشارت جلوبس إلى أن الأرقام لا تشمل الساعات الأولى لاندلاع الحرب، لأن إطلاق النار كان كثيفاً وشوّه النتائج في الأيام المتبقية من القتال، ولذلك تم فحص البيانات من الساعة 12:00 ظهر يوم السبت.

 

كاتب إسرائيلي يقترح استراتيجية مزدوجة في التعامل مع #حماس https://t.co/glEOuEjTsI

— 24.ae (@20fourMedia) October 16, 2023

 


أهداف الحرب النفسية

وفقاً لزيفكوفيتش، فإن الحملة النفسية التي تقوم بها حماس لها هدفان، الأول خلق الخوف وتحفيز الضرر على الجانب الإسرائيلي، ويوضح البروفيسور الإسرائيلي أنه كلما كانت مدة القتال أقصر، كلما كان "الإنجاز العقلي" الذي يمكنهم تحقيقه أكثر أهمية.
أما هم الهدف الآخر فهو "حرب الوعي"، وهي ركيزة مهمة بالنسبة لهم في توسيع الانقسامات في المجتمع الإسرائيلي، وخطوة تخدمهم، وتابع: "من هنا يمكنك رؤية جهودهم لنشر نظريات المؤامرة على شبكة الإنترنت، مثل الخيانة من الداخل".


توقيت أبو العطا

أما الوقت الآخر الذي تُعطى فيه الأولوية في غزة لإطلاق الصواريخ هو الساعة 21:00، وبحسب البروفيسور الإسرائيلي فإن "هذه ساعة ذات بعد أسطوري" حيث إنها الساعة المرتبطة باغتيال القيادي الكبير في حركة الجهاد بهاء أبو العطا في عملية عام 2019، ولذلك منذ ذلك الحين، يتعين على حركة الجهاد أن تطلق بانتظام صواريخ طويلة المدى على وسط البلاد في الساعة 21:00، حتى أن المنظمة تسميها "توقيت أبو العطا".
ووفقاً للصحيفة، فهذا نوع آخر من استخدام أوقات الإطلاق في إطار جهود التوعية التي تبذلها المنظمات المسلحة في قطاع غزة، ولكنه موجه نحو الساحة الفلسطينية الداخلية أكثر منه نحو إسرائيل، حيث يوضح زيفكوفيتش: "يهدف هذا إلى تمجيد التضحية وخلق روح البطولة".

 

صحيفة عبرية تدافع عن تعليق إمدادات الكهرباء والمياه إلى #غزة https://t.co/GLuC9HTDjI

— 24.ae (@20fourMedia) October 15, 2023

 


تعطيل الروتين

بالإضافة إلى ذلك، تشير البيانات إلى أن ساعات الظهر لها الأولوية أيضًا من قبل المنظمات في قطاع غزة، وقال البروفيسور: "الإطلاق الساعة 12 ظهراً أمر يعطل الروتين في البلاد، ولكنها أيضاً تقترب من موعد صلاة الظهر، فربما تكون رغبة التنظيمات تهدف إلى تعطيل الروتين اليومي لسكان إسرائيل".


لماذا يتوقف إطلاق الصواريخ ليلاً؟

وكجزء من التحليل، تم فحص إطلاق الصواريخ في 3 مدن رئيسية بإسرائيل، سديروت وعسقلان وتل أبيب، ففي سديروت، تتم معظم عمليات الإطلاق على شكل "قطرات" على مدار اليوم، بينما في عسقلان، التي استقبلت حوالي ربع إجمالي عمليات الإطلاق منذ بداية الحرب، وفي تل أبيب أيضاً، تتم عمليات الإطلاق المكثفة عادة في فترة ما بعد الظهر والمساء.
من ناحية أخرى، يتوقف إطلاق النار ليلاً تقريباً في معظم أنحاء البلاد، فمن وجهة نظر زيفكوفيتش، فإن هذا ينبع من الفهم السائد في حماس بأن الحملة الحالية سوف تستمر لفترة طويلة، وبالتالي فإن الحركة تفضل الاحتفاظ بالمخزون.
وتابع: "قد يكون من الأسهل أيضاً على القوات الجوية في الليل تحديد مواقع الإطلاق وإغلاق دائرة النار أمامها".

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل إسرائيل حماس إطلاق الصواریخ إطلاق النار فی قطاع غزة إلى أن

إقرأ أيضاً:

حماس تفتح الباب لمستقبل غزة.. هل تتخلى عن إدارة القطاع بعد نهاية الحرب؟

في خطوة لافتة قد تعيد تشكيل المشهد السياسي في قطاع غزة، أعلنت حركة حماس استعدادها للوصول إلى مقاربات سياسية وإدارية لإدارة غزة بعد الحرب، مشيرة إلى عدم اشتراط مشاركتها في هذه الإدارة، وذلك في سياق جهود إقليمية ودولية لإعادة إعمار القطاع. 

ويأتي هذا الموقف بعد لقاءات مكثفة مع الجانب المصري، وسط مساعٍ لتشكيل لجنة مؤقتة للإشراف على عمليات الإغاثة وإعادة الإعمار، لكن يبقى السؤال الأهم: هل يمهد هذا الإعلان لتحول سياسي حقيقي في غزة؟

حماس: لا تشترط المشاركة في إدارة غزة بعد الحرب

أكد حازم قاسم، المتحدث باسم حركة حماس، أن الحركة لا تشترط أن تكون جزءًا من إدارة غزة في المرحلة المقبلة، وذلك لنزع الذرائع من الاحتلال الإسرائيلي ولإطلاق عملية إعمار حقيقية. 

وقال قاسم، خلال حديثه في برنامج "الحكاية" المذاع على قناة "إم بي سي مصر": "حماس جاهزة للوصول إلى مقاربات لترتيبات إدارية وسياسية في قطاع غزة، وليس شرطًا أن تكون الحركة جزءًا منها."

وأضاف أن الحركة قدمت مرونة كبيرة في لقاءاتها مع الأشقاء في مصر، مشيرًا إلى أن هناك اتفاقًا مع الجانب المصري على أن تكون إدارة القطاع فلسطينية خالصة، دون تدخل أطراف خارجية.

أبرز تصريحات حماس:

لا تشترط أن تكون جزءًا من إدارة غزة بعد الحرب.أبدت مرونة كبيرة في المفاوضات مع الجانب المصري.تؤكد على إدارة فلسطينية خالصة للقطاع.تدعو إلى حكومة وحدة وطنية أو لجنة إسناد فلسطينية حال تعذر تشكيل الحكومة.دور مصر في الترتيبات الجديدة

كشف مصدر مصري مطلع على مفاوضات وقف إطلاق النار أن القاهرة تجري اتصالات مكثفة بهدف تشكيل لجنة مؤقتة للإشراف على الإغاثة وإعادة إعمار غزة.

وأشار المصدر إلى أن هذه التحركات تأتي في ظل التزام حماس باتفاق وقف إطلاق النار بمراحله الثلاثة، وتعهدها بعدم المشاركة في إدارة القطاع في المرحلة المقبلة.

أهداف المساعي المصرية:

تشكيل لجنة مؤقتة للإشراف على الإغاثة وإعادة الإعمار.التنسيق مع الفصائل الفلسطينية حول مستقبل الحكم في غزة.ضمان عدم تهجير الفلسطينيين من القطاع.إعادة تأهيل البنية التحتية للقطاع بعد الحرب.الأردن ومصر: تنسيق مشترك لإعادة إعمار غزة

ضمن التحركات الإقليمية لتأمين مستقبل غزة بعد الحرب، التقى ولي العهد الأردني، الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في القاهرة، حيث أكدا على ضرورة البدء الفوري في إعادة إعمار القطاع دون تهجير الفلسطينيين.

وقال الأمير الحسين بن عبدالله، في بيان له: "التقيت اليوم فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وأكدنا عمق العلاقات الأردنية - المصرية، وضرورة إدامة التنسيق المشترك بين البلدين."

ومن جانب آخر، قال المتحدث الرسمي للرئاسة المصرية، السفير محمد الشناوي: اللقاء تناول الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، خاصة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وبحث إعادة إعمار القطاع وتبادل الرهائن والأسرى، وكذلك دعم الأردن لمصر في وضع خطة لإعادة إعمار غزة مع ضمان بقاء الفلسطينيين في أرضهم.

وأضا أنه تم التحذير من التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية والاعتداءات على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.

 الموقف المشترك بين مصر والأردن:

إعادة إعمار غزة دون تهجير السكان.دعم خطة عربية موحدة لإعادة بناء القطاع.التشديد على ضرورة حل الدولتين بحدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.هل يكون اليوم التالي للحرب فلسطينيًا؟

أكد المتحدث باسم حماس أن اليوم التالي للحرب سيكون "يومًا فلسطينيًا بامتياز"، مشددًا على أن أي محاولة لفرض وصاية خارجية على غزة لن تنجح.

وقال المتحدث: "كل المحاولات لأن تكون هناك يد خارجية بعد الحرب لن تنجح، الاحتلال الصهيوني حاول على مدار 15 شهرًا فرض سيطرته العسكرية على قطاع غزة، وما فشل فيه العدو لن ينجح فيه أحد".

وتأتي سيناريوهات اليوم التالي للحرب، كالتالي:

حكومة وحدة وطنية تتولى إدارة القطاع.لجنة إسناد فلسطينية لحكم غزة بشكل مؤقت.إشراف مجتمعي لحين تشكيل كيان إداري موحد.إدارة انتقالية بإشراف الأمم المتحدة (طرح غير مدعوم فلسطينيًا).غزة إلى أين؟

تتجه الأنظار نحو مستقبل إدارة قطاع غزة بعد الحرب، حيث يشهد المشهد السياسي تطورات جوهرية قد تعيد تشكيل موازين القوى الفلسطينية.

ومع إعلان حماس عدم اشتراط مشاركتها في إدارة القطاع، وانخراط مصر والأردن في جهود إعادة الإعمار، يبدو أن مرحلة جديدة تلوح في الأفق، لكن يبقى التحدي الأكبر في تحقيق توافق فلسطيني شامل حول شكل الحكم في غزة.

من جانبه، قال الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني، محمد جودة، إن مصر بعد رفضها بشكل قاطع لمخططات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتهجير أهل غزة نحو مصر ، تنظر إلى غزة من منظور استراتيجي متكامل يشمل الأمن والاستقرار السياسي وإعادة الإعمار مع ضمان عدم عودة القطاع إلى حالة الفوضى أو السيطرة الأحادية لفصيل بعينه.

وفي هذا السياق، يمكن فهم التحركات الأخيرة سواء فيما يتعلق برفض التهجير أو عدم مشاركة حماس في إدارة غزة، أو طرح مقترح لجنة الإسناد المجتمعي، أو الخطط المصرية الشاملة لمستقبل القطاع.

وأضاف جودة في تصريحات لـ “صدى البلد”، أن إعلان حماس عدم مشاركتها أو تخليها عن إدارة غزة، يأتي في سياق الضغوطات التي تمارس عليها من قبل عدة جهات إقليمية ودولية وايضاً فلسطينية، حيث هناك إجماع دولي، مدعوم بموقف مصري وأطراف عربية، على ضرورة إنهاء حكم حماس في غزة، باعتباره كان أحد العوامل الرئيسية في عزل القطاع وإبقاء الفلسطينيين في مأزق سياسي وإنساني، حيث أن استمرار حكم حماس يعني استمرار الأزمة، وتعطيل أي فرص حقيقية للوحدة الوطنية الفلسطينية.

ولفت إلى أن هناك رفض لتكرار نموذج 2007 من قبل المجتمع الدولي والقوى الإقليمية، وهم  لا يريدون تكرار تجربة سيطرة فصيل مسلح على غزة بالقوة، وهو ما تسبب في حالة طويلة من الانقسام السياسي الفلسطيني ، وبالتالي فإن أي نموذج مستقبلي لغزة يجب أن يكون مبنيًا على التوافق الفلسطيني والشرعية الوطنية.

وأشار جودة إلى أن ذلك يأتي ذلك أيضا في ظل تنامي حالة الضغط الشعبي داخل القطاع ، في ظل الكارثة الإنسانية التي تشهدها غزة، و تزايد حالة السخط الشعبي على حكم حماس، حتى بين بعض مؤيديها.

ولا شك أن جزءاً كبيرا من سكان غزة أصبحوا يبحثون عن إدارة قادرة على توفير الأمن والخدمات الأساسية، بعيدًا عن الصراع السياسي والعسكري.

أما عن البدائل فيعتقد جودة، أن مقترح لجنة الإسناد المجتمعي التي تتبنى فكرتها 
مصر، ومعها بعض الأطراف الإقليمية، ربما يكون هو المطروح حاليا كحل انتقالي لإدارة غزة، بعد رفض اسرائيل لتولي السلطة الفلسطينية مسؤولية غزة، إلى حين التوصل إلى صيغة فلسطينية توافقية لإدارة القطاع ، وبإعتقادي أن هذه اللجنة ستكون مختلفة عن أي شكل سابق للحكم في غزة، حيث تتشكل من شخصيات مهنية ومستقلة، وممثلين عن المجتمع المدني والنقابات، لضمان عدم هيمنة فصيل بعينه على إدارة القطاع.

وتسعى هذه اللجنة لتوفير الخدمات الأساسية، وتنسيق جهود إعادة الإعمار والمساعدات الإنسانية، بعيدًا عن أي أجندات سياسية ، وتكون بمثابة حل انتقالي يمهد لنقل السلطة إلى حكومة فلسطينية موحدة أو إدارة مدنية بإشراف عربي ودولي.

ويرى جودة أن هذه اللجنة و أياً كان شكل السلطة أو الادارة في غزة سيكون لمصر دوراً مهما فيها ومرجعا رئيسياً لها وربما ارتباطاً ادارياً وإشرافا مصريا على عملها .

ولفت إلى أن هذا الطرح يلقى قبولًا لدى بعض القوى الدولية والإقليمية، لكنه يواجه تحديًا يتمثل في كيفية تجاوب الأطراف الفلسطينية معه، خصوصًا حركة حماس التي قد ترفض التخلي عن نفوذها بسهولة، رغم إعلانها مؤخراً عن تخليها أو عدم تمسكها بالحكم في قطاع غزة ، ورغم أن اعادة إعمار قطاع غزة أكبر من قدرتها على تحقيق ذلك و في ظل أن هناك اجماع دولي ورفض اسرائيلي للسماح بإعادة الإعمار لطالما بقيت حماس في الحكم .

وتابع: “ما صدر عن حماس حتى اللحظة بهذا الشأن إن لم يمارس عليها ضغطا حقيقيا وفعليا قاطعا بضرورة تخليها عن الحكم في قطاع غزة ، ستكون هذه التصريحات ما هي إلا إعلاناً تكتيكيًا أكثر منه تحولًا استراتيجيًا، و ربما في تقديري أنه جزء من محاولات حماس لإعادة تموضعها سياسيًا استعدادًا للمرحلة المقبلة، دون أن يعني تخليها الفعلي عن النفوذ في غزة”.

واختتم قائلًا: “أعتقد أن الدور المصري في غزة يستند إلى مبدأ رئيسي وهو حماية الأمن القومي المصري وضمان استقرار القطاع، مصر لن تقبل بأي سيناريو يعيد الفوضى أو يشكل تهديدًا مباشرًا لها، ولذلك، فإن القاهرة تدير الملف الغزي بعناية، وتسعى إلى تحقيق توازن بين تخفيف معاناة السكان، ورفض تهجيرهم ومنع تحول غزة إلى ساحة صراع جديدة، وتأمين حل سياسي طويل الأمد يضمن للفلسطينيين حياة مستقرة وكريمة”.

مقالات مشابهة

  • لميس الحديدي: إسرائيل تستخدم حماس كذريعة لاستمرار الحرب
  • لميس الحديدي: إسرائيل تريد استمرار الحرب وتستخدم حماس كذريعة
  • حماس تفتح الباب لمستقبل غزة.. هل تتخلى عن إدارة القطاع بعد نهاية الحرب؟
  • مهندس “خطة الجنرالات”: إسرائيل فشلت بتحقيق أهدافها في غزة
  • حماس: على واشنطن الضغط على إسرائيل للالتزام بوقف إطلاق النار
  • ترامب يعلن التزامه بأي قرار تتخذه إسرائيل بشأن استئناف الحرب على غزة
  • ترامب: المفترض على حماس إطلاق جميع الأسرى الصهاينة وليس ثلاثة فقط
  • ما هي وحدة "سابير" التي أنقذت إسرائيل من صواريخ إيران؟
  • جنرال إسرائيلي: إسرائيل فشلت في حرب غزة
  • إسرائيل تترقب إعلان حماس اليوم لأسماء "رهائن السبت"