الإحصاء: 7.1% ارتفاعًا في قيمة التبادل التجاري بين مصر والأردن
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
تستضيف اليوم مدينة القاهرة القمة المصرية الأردنية بحضور العاهل الأردني الملك عبدالله الثانى، وكشفت بيانات الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء عن ارتفاع قيمة التبادل التجارى بين مصر والأردن لتصل إلى 980.4 مليون دولار خلال عم 2022 مقابل 915.8 مليون دولار خلال عام 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 7.1%، حيث بلغت قيمة الصادرات المصريــة للأردن 726.
وبلغت قيمة الواردات المصرية من الأردن 253.9 مليون دولار خلال عام 2022 مقابل 204.7مليون دولار خلال عام 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 24%.
واشار الجهاز الى أهم المجموعات السلعية التى صدرتها مصر إلى الأردن خلال عام 2022 وتضمنت وقود وزيوت معدنية بقيمة 155 مليون دولار،وخضر وفواكه بقيمة 69 مليون دولار،والات وأجهزة كهربائية بقيمة 55 مليون دولار ،ومحضرات خضر وفواكه بقيمة 42 مليون دولار،ومنتجات من خزف بقيمة 34 مليون دولار.
وأشار الجهاز إلى أهم المجموعات السلعية التى استوردتها مصر من الأردن خلال عام 2022 وتضمنت أسمدة بقيمة 143 مليون دولار،ومنتجات الصيدلة بقيمة 24 مليون دولار، والمنيوم ومصنوعاته بقيمة 13 مليون دولار،و لدائن ومصنوعاته بقيمة 12 مليون دولار.،ومنتجات كيماوية بقيمة 7 مليون دولار.
وبلغت قيمة تحويلات المصريين العاملين بالأردن 792.9 مليون دولار خلال العام المالي 2021 /2022 مقابل 774.2 مليــون دولار خلال العــام المالي 2020 / 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 2.4 %، بينما بلغت قيمة تحويلات الأردنيين العاملين في مصر9.6 مليون دولار خلال العام المالي 2021 /2022 مقابل 12.7 مليون دولار خلال العام المالي 2020 / 2021 بنسبة انخفاض قدرها 24.3 %
وسجل عدد سكــان مصر 105.6 مليون نسمة عام 2023، بينما سجل عدد سكان الأردن 11.3 مليون نسمة عام 2023.
وبلغ عدد المصريين المتواجدين بدولة الأدرن طبقــا لتقديرات البعثة 900 ألف مصري حتى نهاية عام 2023.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قمة مصرية إردنية السيسي والملك عبدالله القاهرة التبادل التجارى مصر والأردن الصادرات الواردات عام 2022 ملیون دولار خلال عام بنسبة ارتفاع قدرها قدرها 2 عام 2022
إقرأ أيضاً:
بايدن يوافق على تقديم مساعدات عسكرية لـ تايوان بقيمة 571 مليون دولار
وافق الرئيس الأمريكي جو بايدن على تقديم مساعدات عسكرية بقيمة 571 مليون دولار لـ تايوان، وفق ما أعلن البيت الأبيض الجمعة.
وقال البيت الأبيض في بيان إن الرئيس المنتهية ولايته طلب من وزير خارجيته أنتوني بلينكن السماح بإرسال "مواد وخدمات" عسكرية من أجل "تقديم المساعدة لتايوان"، بحسب ما نقلت وكالة "فرانس برس".
وتسلمت تايوان 38 دبابة قتالية متطورة من طراز "أبرامز" من الولايات المتحدة، بحسب ما أعلنت وزارة الدفاع الاثنين الماضي، في وقت تعزز الجزيرة قدراتها العسكرية ضد أي هجوم صيني محتمل.
ولطالما كانت واشنطن أهم حليف وأكبر مورد أسلحة لتايبيه، الأمر الذي أغضب بكين التي تقول إن تايوان جزء من أراضيها.
ويعتقد مسؤولو الاستخبارات والدفاع الأمريكيون أن شي يريد أن يكون مستعداً لغزو تايوان بحلول عام 2027، إن لم يكن قبل ذلك، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال".
وقالوا: "من المؤكد أن المشاكل الكبيرة التي يواجهها الصينيون مع الفساد والتي لم يتم حلها بعد يمكن أن تبطِّئهم على الطريق نحو تحقيق هدف تطوير القدرات لعام 2027 وما بعده".
والأربعاء، قالت وزارة الدفاع الأمريكية إن الحملة التي تشنها الصين على الفساد في صناعتها الدفاعية قد تؤدي إلى عرقلة برامج شراء الأسلحة؛ مما يؤخر تحديثها العسكري، وبالتالي خططها لغزو تايوان في 2027.
بحسب الصحيفة، يقول تقرير للبنتاجون، إن حملة الرئيس الصيني شي جين بينغ على الفساد، قد تؤخر الجهود الرامية إلى تحويل الجيش إلى قوة في القرن الحادي والعشرين.
وأشرف شي على حملة تأديبية واسعة النطاق ضد المؤسسة الدفاعية في البلاد، على مدى العام ونصف العام الماضيين. وأقال أكثر من عشرة من كبار مسؤولي جيش التحرير الشعبي والمديرين التنفيذيين للصناعة الدفاعية.
وفي حين أعاق هذا التغيير جهود شي لتحديث جيش التحرير الشعبي، وهو الاسم الرسمي للقوات المسلحة الصينية، فإنه قد يؤخر هدفه المتمثل في بناء قوة أكثر قدرة بحلول عام 2027، وفقًا لتقرير القوة العسكرية الصينية، وهو تقييم سنوي غير سري للبنتاجون، وتم تقديمه إلى الكونجرس، الأربعاء.
ووجد التقرير أن محاولة الصين للقضاء على الفساد تزامنت مع التقدم السريع في قدراتها النووية، مع زيادة في عدد رؤوسها الحربية وتطورها.