اللجنة النقابية للعاملين بمصلحة الضرائب المصرية تدين بشدة القصف الإسرائيلي
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
أدانت اللجنة النقابية للعاملين بمصلحة الضرائب المصرية بشده القصف الإسرائيلي المستمر علي المنشآت المدنيه من مستشفيات ودور العبادة والذي أسفر عن مئات الضحايا والجرحى من المواطنين الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ للشعب الفلسطيني الشقيق.
وهذا القصف والعدوان المتعمد لمنشآت وأهداف مدنيه يعد انتهاكا خطير لأحكام القانون الدولي والإنساني.
لذلك تعلن اللجنة النقابية للعاملين بمصلحة الضرائب المصرية بالقاهرة رئيسا وأعضاء وكافة العاملين بمصلحة الضرائب المصرية التأييد الكامل واللامحدود للشعب الفلسطيني في حقه علي أقامه دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية والإقامة علي أرض وطنه وعدم التهجير منه.
لذا تناشد اللجنه النقابية كافه الزملاء والزميلات أصحاب القلوب الوطنية بمصلحة الضرائب المصرية للنزول والحشد بحي مدينة نصر غدا الجمعه الموافق 20 أكتوبر الساعه 2 ظهرا أمام المنصة والاستاد لدعم الفضية الفلسطينية وتأييدا لقرارات القيادة السياسية المصرية والسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي والتعبير عن رفضنا القاطع للقصف الإسرائيلي للمواطنين الابرياء من الأطفال والنساء والشيوخ
تحيا مصر ويحيها شعبها العظيم.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: القصف الإسرائيلي طال مركز البحوث العلمية في محافظة حما السورية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال خليل هملو، مراسل القاهرة الإخبارية من دمشق، إن الاستهدافات الإسرائيلية بالأمس ركزت على مناطق الجنوب في سوريا، وهما محافظتي درعا والسويداء، مشيرا إلى أنه جرى قصف كتيبة للرادار وأخرى دفاع جوي في بلدة محجة في ريف درعا الشمال الشرقي.
وأضاف «هملو»، خلال تغطية خاصة عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أنه تم استهداف مقرات للحرس الجمهوري والفرقة الرابعة في بلدتي تل منين وحفير التي تقع شمال العاصمة دمشق، مشيرا إلى عنف وشدة القصف الإسرائيلي على هاتين البلدتين لدرجة جعلت زجاج النوافذ بالمناطق القريبة من القصف تحطمت، وذلك بحسب ما ذكره الأهالي.
وأشار، إلى أن القصف الإسرائيلي طال مركز البحوث العلمية في محافظة حما ومستودعات للفرقة 18 في محافظة حمص، متابعا: «تواصلنا مع مصادر في تلك المناطق، وقالت إن القصف هذه المرة لم يدمر قواعد الصواريخ أو مضادات الدفاع الجوي والطائرات بل كان استهداف للمباني الإدارية في تلك القواعد».