ميناء دمياط يستقبل 11 سفينة حاويات وبضائع عامة
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
أصدر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط بياناً اعلاميا جاء فيه ان الميناء استقبل خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 11 سفينة .. بينما غادر عدد 10 سفن ، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 36 سفينة .
وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 17269 طن تشمل : 5937 طن جبس معبأ و 6633 طن رمل و 1450 طن ملح معبأ و 498 طن أسمنت معبأ و 1200 طن مولاس و 1551 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 62908 طن تشمل : 9385 طن حديد و 9545 طن خردة و 1790 طن ابلاكاش و 23473 طن ذرة و 9060 طن سكر و 4255 طن قمح و 5400 طن بضائع متنوعة .
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 1411 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 371 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 4215 حاوية مكافئة .
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 49791 طنًا ... بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 415413 طنًا .
كما غادر عدد 2 قطار بحمولة إجمالية 2593 طن قمح متجهين إلى صوامع طنطا و شبرا ، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 5717 شاحنة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط البضائع العامة الحبوب والغلال إعلامي هيئة ميناء هيئة ميناء دمياط بضائع عامة بضائع متنوعة
إقرأ أيضاً:
عبد العزيز: إحاطة خوري بلا جديد والبعثة جزء من مؤامرة لإفقار ليبيا
ليبيا – صرح محمود عبد العزيز، عضو المؤتمر الوطني العام السابق عن حزب العدالة والبناء وعضو جماعة الإخوان المسلمين، بأن المبعوثة الأممية ستيفاني خوري تحاول تسويق ما تقوم به لاستمرار حالة الفوضى في ليبيا.
عبد العزيز اعتبر، خلال استضافته عبر برنامج “بين السطور“ الذي يُذاع على قناة “التناصح“ التابعة للمفتي المعزول الصادق الغرياني وتابعته صحيفة المرصد، أن ستيفاني خوري تطرح “مصطلحات عامة لا تقدم جديدًا وتستهدف الضحك على المغفلين”.
وقال عبد العزيز:
“لو بقي القذافي – لا قدر الله – لكانت فبراير قد أُعدمت، وما حدث في ليبيا كان سيصبح شبيهًا بسوريا وسجونها. من لا يحارب الطغيان والاستبداد ليس إنسانًا، فهناك رجال قاوموا السجون والديكتاتورية لأنهم استشعروا الظلم، وفقدوا أحبائهم في مجزرة أبو سليم. عندما يخرج المفتي ويتحدث عن الظلم، أو يتحدث علماء البلد ومشايخ دار الإفتاء عن مخاطر الرجوع إلى الاستبداد، فهم يعلمون ما هي النتيجة المأساوية لذلك”.
وفيما يتعلق بإحاطة ستيفاني خوري، قال عبد العزيز:
“ما تحاول تسويقه لليبيا هو استمرار الفوضى. لم تأتِ بجديد، وكلامها مجرد عبارات عامة خالية من التواريخ والمحددات. قالت إن هناك لجنة من خبراء ليبيين ستراجع المواد الخلافية والقوانين، لكن الدستور واضح ولا يحتاج لهذا. هي تبيع بالمصطلحات وتضحك على المغفلين”.
واختتم عبد العزيز حديثه قائلاً:
“البعثة الأممية لا خير فيها ولن تأتي بالحلول. هم متفقون على نشر الفوضى الدائمة وإفقار الشعب الليبي. إحاطتها هذه ستُدخل البلاد في سبات لثلاثة إلى ستة أشهر بينما تتقاضى 125 ألف دولار. أين غسان سلامة؟ أين ماكرون وليون؟ هؤلاء أعداء ليبيا الحقيقيون”.