بوابة الوفد:
2025-03-16@14:28:06 GMT

الصداع الصباحي علامة على مرض خطير

تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT

وفقا للمعالج ألكسندر أوسوف، فإن العامل الداخلي للصداع في الصباح هو أمراض من الداء العظمي الغضروفي إلى السرطان.

 

وقال المعالج أوسوف في مقابلة مع الحياة إن وجود أمراض مختلفة هو عامل داخلي يثير الانزعاج بسبب الصداع الصباحي الذي يصيب الإنسان، وعلى وجه الخصوص، يمكن أن يكون سبب سوء الحالة الصحية في الصباح تشنجات الأوعية الدموية على خلفية تقلبات ضغط الدم أو الضغط داخل الجمجمة.

 

 

ويمكن أن يرتبط الصداع الصباحي بداء العظم الغضروفي - في هذه الحالة، يحدث ضغط الشرايين التي تنقل الدم إلى الدماغ عن طريق فقرات عنق الرحم المشوهة أو النازحة.

 

بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يكون سبب المشكلة إصابات بعيدة في الرأس، وفي حالة التهاب الجيوب الأنفية والتهاب الجيوب الأنفية بسبب الوضع الرتيب للرأس في الليل. 

 

وقال ألكسندر أوسوف: "كما أن الورم الذي يتطور في الدماغ يمكن أن يسبب صداعًا في الصباح".

 

ووصف المعالج التأثير السلبي للبيئة بأنه عامل خارجي في حدوثه. قد يشمل هذا المفهوم سريرًا غير مريح، وغرفة نوم غير مهواة وخانقة، واضطراب الرحلات الجوية الطويلة، والهواء الملوث الذي يتنفسه الشخص ليلاً.

 

وأكد أوسوف أن الاستيقاظ المتكرر في الصباح مع الصداع هو سبب جدي لزيارة الطبيب.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الصداع ضغط الدم السرطان فی الصباح

إقرأ أيضاً:

«روان أبو العينين»: العاشر من رمضان علامة فارقة في تاريخ العسكرية المصرية

أكدت الإعلامية روان أبو العينين أن العاشر من رمضان علامة فارقة في تاريخ العسكرية المصرية، مشيرة إلى أن القوات المسلحة سطرت أعظم ملاحمها في 6 أكتوبر 1973، وعبرت قناة السويس محطمةً أسطورة الجيش الذي لا يُقهر، ومستعيدةً الكرامة الوطنية بعد سنوات من نكسة 1967.

وقالت روان أبو العينين خلال برنامج "حقائق وأسرار" على قناة صدى البلد، إن عملية العبور لم تكن مجرد معركة عسكرية، بل كانت ملحمة وطنية متكاملة، شارك فيها أكثر من 220 ألف مقاتل بين التخطيط والتنفيذ، مدعومين بغطاء جوي نفذته أكثر من 220 طائرة في الضربة الأولى، لتدمر مراكز القيادة وتُضعف دفاعات العدو.

وتابعت روان: وعلى الأرض عبر 80 ألف جندي الأمواج الأولى باستخدام 1700 قارب مطاطي، ليكسروا هيبة خط بارليف، المحصن بـ 400 موقع دفاعي وأكثر من 30 ألف لغم. لكن بإرادة لا تعرف المستحيل، نجح المهندسون المصريون في فتح 85 ممراً في الساتر الترابي خلال ساعات، مستخدمين تكتيكًا عبقريًا لم يكن يخطر ببال أحد، المضخات المائية.

واختتمت قائلة: هذا النصر لم يكن وليد المصادفة، بل جاء بعد سنوات من الإعداد والتخطيط، وحرب استنزاف (1967-1970) أنهكت العدو وأجبرته على الدفاع بدلًا من الهجوم، حتى جاء يوم العبور، يوم استعادة الأرض والثأر والكرامة.

مقالات مشابهة

  • طابور الصباح من إحدى مدارس الطيبين
  • بدون أدوية.. 3 طرق طبيعية للتخلص من الصداع
  • الصداع النصفي.. أسبابه وأعراضه وتأثير الصيام عليه
  • حيل لن تخطر على بالك للتغلب على العطش والصداع في رمضان
  • ليفربول يخسر ألكسندر-أرنولد في نهائي كأس الرابطة الإنكليزية
  • 33.8 ألف علامة تجارية مسجلة بالإمارات خلال 2024
  • حركة حماس تعلن موافقتها على إطلاق سراح الصهيوني عيدان ألكسندر وجثامين أربعة آخرين
  • «روان أبو العينين»: العاشر من رمضان علامة فارقة في تاريخ العسكرية المصرية
  • ما علامة نجاة العبد من العذاب يوم القيامة؟.. أحمد عمر هاشم يكشف
  • أسدٌ وصقرٌ ورتبة