الحرية والتغيير تبشر بعودة منبر جدة
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
رصد – نبض السودان
بشر القيادي بالحرية والتغيير – المجلس المركزي، بالعودة لمفاوضات في “منبر جدة” حول وقف إطلاق النار بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع .
وقال الصادق :”أخيرا بعد شهور من التمنع منبر جدة لمفاوضات وقف إطلاق النار، سيعاود مباحثاته بحضور أمريكي إفريقي عربي وتمثيل لكل هذه الجهات، وسيكون أكثر فعالية من سابقاته، وفق تصورات جديدة وملزمة لجميع الأطراف وبضغط أقوى وتمثيل أرفع للجهات الميسرة للتفاوض”.
وفي وقت سابق، أعلن تحالف «الحرية والتغيير» السوداني، الذي يضم أكبر عدد من الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني، أن المخرَج الوحيد الحقيقي من الحرب الدائرة بين الجيش وقوات «الدعم السريع»، هو «منبر جدة» الذي ترعاه السعودية والولايات المتحدة لتسهيل التفاوض بين طرفي النزاع.
وقال التحالف العريض، في بيان، أمس، إن «منبر جدة هو الخيار الوحيد المتاح حالياً لطرفي الحرب لوضع حد للقتال… وندعو الطرفين لاتخاذ القرار الصحيح بالتوجه صوب قاعات المفاوضات في جدة لإسدال الستار على هذه الحرب الكارثية، وبدء عملية سياسية تؤدي لإنهاء الحرب وإعادة بناء البلاد»، وذلك في وقت تجددت فيه الاشتباكات بين طرفي النزاع، يوم الاثنين، في جبهات عدة بالعاصمة الخرطوم، مع دخول الحرب شهرها السابع.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: الحرية بعودة تبشر جدة منبر والتغيير منبر جدة
إقرأ أيضاً:
الإعدام شنقا للمتهم في قضية سفاح التجمع.. بماذا طالبت طليقته؟ (شاهد)
قضت محكمة جنايات مستأنف القاهرة بالإعدام شنقاً للمتهم في القضية المعروفة إعلامياً بـ "سفاح التجمع"، وذلك على خلفية اتهامه بقتل ثلاث سيدات.
أصدرت محكمة الجنايات حكمًا نهائيًا بإعدام المتهم بعد إدانته بقتل ثلاث سيدات وإحالة أوراقه إلى مفتي الجمهورية للمرة الثانية.
وكانت النيابة العامة قد أحالت المتهم، كريم محمد سليم، إلى المحاكمة بتهم تشمل القتل العمد المقترن بإحراز مواد مخدرة، الاتجار بالبشر، واستغلال الضحايا جنسيًا تحت تأثير المواد المخدرة.
بدأت تفاصيل الجريمة ببلاغ تلقته الجهات الأمنية يوم 16 أيار/مايو الماضي، يفيد بالعثور على جثة سيدة مجهولة ملقاة على طريق 30 حزيران/يونيو الماضي بمحافظة بورسعيد.
وبإجراء التحريات، توصلت الشرطة إلى هوية المجني عليها والمتهم، الذي استدرجها إلى مسكنه في منطقة القطامية لتعاطي المخدرات، حيث قام بقتلها تحت تأثير العقاقير المذهبة للوعي، ثم تخلص من جثمانها.
وتبين خلال التحقيقات تورط المتهم في واقعتين مماثلتين، إحداهما كانت في 13 نيسان/أبريل الماضي، حيث عُثر على جثة سيدة على طريق الإسماعيلية.
وأثبتت النيابة أن المتهم استغل الضحايا لممارسة أفعال جنسية شاذة بعد تعاطيهن المواد المخدرة، وقام بتوثيق تلك الجرائم باستخدام هاتفين محمولين، عُثر عليهما أثناء القبض عليه.
وأظهرت التحريات أن المتهم كان يستدرج الضحايا إلى مسكنه، ويقدم لهن المخدرات والعقاقير بهدف تغييب وعيهن قبل قتلهم وتصوير جرائمه. وتم الحكم عليه بالإعدام شنقًا بعد إثبات مسؤوليته الكاملة عن هذه الجرائم.
طليقة تطالب بعودة حضانة ابنها
وطالبت طليقة "سفاح التجمع" بعودة حضانة ابنها إليها بعد أن سقطت الحضانة عن طليقها وتولت والدة السفاح رعاية الطفل.
وأكدت أنها طالبت الجهات المختصة بعودة حضانة نجلها إليها، مشيرة إلى أنها عانت كثيراً منذ أن تولى طليقها حضانة نجلها، ولم تتمكن من رؤيته منذ ذلك الحين.
وحتى بعد القبض على المتهم وصدور حكم أولي بالإعدام، ثم حكم ثانٍ بالإعدام، لم تتمكن من رؤية نجلها حتى الآن.