معتز القيعي يكشف لـ"الوفد" أفضل 10 نصائح لإنقاص الوزن دون التقيد بنظام غذائي
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
يعاني معظم مرضى السمنة وأصحاب الوزن الزائد من صعوبة في التقيد بنظام غذائي محدد لإنقاص الوزن، فالبعض يلتزم بإتباعه لفترة ثم ما يلبث إلا ويمل من تكرار الوجبات، فينقطع عن الدايت ويعود للوجبات السريعة والأطعمة الدسمة.
الحوامل بينهم.. معتز القيعي يكشف لـ"الوفد" 9 أشخاص ممنوعين من إتباع الصيام المتقطع نصائح لإنقاص الوزن دون الحاجة للتقيد بنظام غذائي محددوفي هذا الصدد، يقدم د.
1- تناول 3 حصص يومية من الخضروات، ويمكن تناول المزيد منها خاصة الخضروات الورقيه مثل الجرجير، حيث أنها مليئة بالماء والألياف مما يساعد على الشبع بسعرات حرارية قليلة لفترة أطول.
2- في حالة الجوع بين الوجبات، يمكنك إختيار تناول لفائف الخس بديلًا عن الخبز لتقليل استهلاك الكربوهيدات.
3- تناول حصتين من الفاكهة يوميًا ويفضل إختيار الفاكهة ذات المحتوى الأعلى من الألياف وذات المؤشر الجلايسيمي المنخفض مثل التفاح، للمساعدة على الشعور بالشبع ولأنها محتواها من السكر منخفض.
نصائح لإنقاص الوزن دون الحاجة للتقيد بنظام غذائي محدد4- تناول الفشار المُعد بالقليل من الدهون والأملاح أو رقائق الشوفان أو المكسرات بكميات قليلة كوجبة خفيفة، بدلًا من رقائق البطاطس المقلية.
5- إستبدال القلي في زيت غزير، بالقلي الهوائي بملعقة واحدة من الزيت ويفضل إستخدام الزيوت الطبيعية مثل زيت الزيتون والإبتعاد عن الزيوت المهدرجة.
6- الإستعانه بالمشروبات التي تساعد على تقليل الشهية مثل القهوة الخضراء والقهوة التركي، ويجب الإبتعاد عن القهوة 3×1 سريعة التحضير.
نصائح لإنقاص الوزن دون الحاجة للتقيد بنظام غذائي محدد7- تجنب المشروبات الغازية والعصائر المعلبة والحلويات المصنعة، حيث أنها ليست فقط عالية السعرات الحرارية وعديمة القيمة الغذائية، بل أيضًا تساعد على تذبذب مستوى السكر في الدم والشعور السريع بالجوع.
8- استبدل السكر الأبيض بعسل النحل.
نصائح لإنقاص الوزن دون الحاجة للتقيد بنظام غذائي محدد9- تقليل استهلاك المحليات الصناعية بديلة السكر، لأنها تعمل على فتح الشهية.
10- شرب 8 أكواب من الماء يوميًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السمنة معتز القيعي الخضروات الفشار المشروبات الغازية عسل النحل المحليات الصناعية الماء فوائد الماء
إقرأ أيضاً:
دراسة: تناول البيض قد يحسن صحة الدماغ ويخفض الكوليسترول
الثورة نت/..
كشفت دراسة حديثة أن تناول البيض قد يكون له تأثير إيجابي على الصحة المعرفية، رغم احتوائه على نسبة عالية من الكوليسترول.
كانت النصيحة السائدة بتجنب المنتجات الحيوانية الغنية بالكوليسترول، مثل البيض والزبدة، واسعة الانتشار، نظرا للاعتقاد بأن هذه المنتجات ترفع مستويات الكوليسترول في الدم وتزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب.
ومع ذلك، تشير الأدلة الحديثة إلى أن الدهون المشبعة والسكر والصوديوم هي العوامل الرئيسية المسؤولة عن تراكم اللويحات في الشرايين، وليس الكوليسترول الغذائي.
وفي الواقع، يعد البيض من الأطعمة منخفضة الدهون والغنية بالبروتينات والعناصر الغذائية التي قد تساعد في خفض مستويات الكوليسترول في الجسم. وهذه التأثيرات قد تساهم في حماية الدماغ من التدهور المعرفي المرتبط بالتقدم في العمر.
وفي الدراسة، حلل فريق البحث من جامعة كاليفورنيا في سان دييغو، البيانات الصحية لـ 890 شخصا من الرجال والنساء “استنادا إلى دراسة “الشيخوخة الصحية” التي بدأت في عام 1988″، حيث تركزت على فحص 3 جوانب من الوظائف الإدراكية لدى البالغين في منتصف العمر وكبار السن على مدار 4 سنوات.
وأظهرت الدراسة أن تناول بيضتين إلى 4 بيضات أسبوعيا قد يرتبط بانخفاض مستويات الكوليسترول في الدم.
وأوضحت النتائج أن النساء اللاتي تناولن كميات أكبر من البيض، أظهرن انخفاضا أقل في مستوى الذاكرة قصيرة وطويلة المدى. أما لدى الرجال، فلم يظهر التأثير نفسه، لكن عند استخدام مجموعة بيانات مختلفة باستخدام قاعدة البيانات الأساسية نفسها، وجد الباحثون أن الرجال الذين تناولوا المزيد من البيض حققوا نتائج أفضل في اختبارات الإدراك، بينما لم يظهر أي تأثير لدى النساء.
ويشير هذا إلى أن هناك عوامل أخرى قد تلعب دورا، ما يتطلب مزيدا من البحث لفهم هذه العلاقة بشكل أفضل.
وقال الباحثان في الصحة العامة، دونا كريتز سيلفرشتاين وريكي بيتنكورت، من جامعة كاليفورنيا في سان دييغو: “على الرغم من ارتفاع مستويات الكوليسترول في البيض، فإن نتائج دراستنا تشير إلى أن تناول البيض ليس له تأثير ضار على الصحة، بل قد يساهم في الحفاظ على الوظائف الإدراكية مع مرور الوقت”.
وأوضح الباحثان أن البيض يحتوي على العديد من العناصر الغذائية المفيدة، مثل البروتينات والأحماض الأمينية والكوليسترول، التي قد تساهم في الحفاظ على صحة الخلايا العصبية ووظائف الدماغ. كما يحتوي البيض على الكاروتينات والكولين، وهما مادتان ترتبطان بتحسين الأداء المعرفي.
وأظهرت الدراسات السابقة أن الأشخاص الذين يتناولون كميات أكبر من الكولين حققوا نتائج أفضل في اختبارات الوظائف الإدراكية.
ورغم أن هناك العديد من الأسئلة التي لا تزال بحاجة إلى إجابة حول الفوائد الغذائية للبيض، تقدم هذه النتائج الجديدة دليلا إضافيا على أن الكوليسترول في الطعام قد لا يكون دائما ضارا بالجسم أو الدماغ.