وزير العمل يلتقي القنصل العام المصري الجديد في جدة لبحث سُبل التعاون في "الملفات المُشتركة"
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
إلتقى وزير العمل حسن شحاتة، اليوم الخميس بمقر "الوزارة" بالعاصمة الإدارية الجديدة، السفير أحمد عبدالمجيد القنصل العام المصري الجديد في جدة،والذي سوف يتولى مَهام عمله قريباً.
وذلك في إطار حِرص "الوزير"على التواصل مع "شركاء العمل"، لخدمة المصريين في الخارج، خاصة وأن المملكة العربية السعودية - بشكل عام- لديها أعدادُ كبيرة من العِمالة المصرية،وفيها مَكتبان للتمثيل العمالي بـ"جدة والرياض"،ضمن 9 مكاتب تمثيل عمالي في بلدان عربية وأوروبية تتواصل مع ما يقرب من 5 ملايين عامل مصري في نِطاق عملها .
وبحسب بيان صحفي عن وزارة العمل اليوم بحث الجانبان سُبل تعزيز التعاون بين "القنصلية" و"مكتب التمثيل العمالي" فيما يخص العمالة المصرية في جدة ،وأكدا على أن سوق العمل السعودي يتميز بقدرته الُمستمرة على إستيعاب عِمالة جديدة ،وأن العِمالة المصرية تحظي بتقدير من "الجانب السعودي" ،وهو ما يتطلب الإستمرار في توعية العمال بحقوقهم وواجباتهم،وتنمية مهاراتهم..وإتفق "الوزير" و"القنصل العام"الجديد على التواصل المُستمر ،وتكثيف الجُهد الوطني للترويج للعمالة المصرية في الخارج بتنمية مهاراتها وربط عملية تدريبها المهني بحسب متطلبات السوق العمل الخارجي ،إضافة إلى متابعة كافة التحديات التي تواجهها .
حضر اللقاء من وزارة العمل: منال عبد العزيز رئيس الإدارة المركزية لشئون مكتب الوزير ، ورشا عبدالباسط رئيس الإدارة المركزية للعلاقات الخارجية، ود. مظهر سيد بسيوني مدير عام التمثيل الخارجي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير العمل حسن شحاتة العاصمة الادارية الجديدة
إقرأ أيضاً:
هل يشهد الحد الأدنى للأجور زيادة في يوليو؟.. الوزير العمل التركي يلمّح إلى “مراجعة محتملة”
أثار إعلان بيانات التضخم لشهر مارس حالة من الترقب في أوساط ملايين العاملين على الحد الأدنى للأجور، وسط تساؤلات متزايدة حول إمكانية إجراء زيادة منتصف العام، مع استمرار تآكل القدرة الشرائية للمواطنين.
ووفقًا لهيئة الإحصاء التركية (TÜİK)، بلغ معدل التضخم السنوي في مارس 38.1%، بينما أعلنت مجموعة أبحاث التضخم المستقلة (ENAG) أن النسبة الحقيقية تجاوزت 75.20%.
الحد الأدنى يتآكل… وخسارة 2,223 ليرة في ثلاثة أشهر
الحد الأدنى للأجور في تركيا حُدد مع بداية العام الجديد عند 22,104.67 ليرة صافية شهريًا، إلا أن ارتفاع الأسعار المستمر أدى إلى تراجع كبير في قيمته الفعلية.
وأشار خبير الضرائب أوزان بينغول إلى أن العاملين على الحد الأدنى للأجور فقدوا 2,223 ليرة من رواتبهم خلال ثلاثة أشهر فقط، بينما خسر المتقاعدون نحو 1,455 ليرة من قدرتهم الشرائية، مؤكدًا أن “رفع الأجور أصبح ضرورة لا بد منها، خاصة لذوي الدخل المحدود والمتقاعدين”.
خبير الضمان الاجتماعي: “الزيادة المؤقتة غير مرجحة”
اقرأ أيضاتركيا تواجه تراجعاً في إيرادات المشمش المجفف