استجابة لدعوة السيسي: مشاركة واسعة لقمة مصر الدولية للسلام في العاصمة الإدارية
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
نقلت قناة القاهرة الإخبارية عن مصادر، اليوم الخميس، مشاركة واسعة لقمة مصر الدولية للسلام في العاصمة الإدارية استجابة لدعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وقالت المصادر للقاهرة الإخبارية، تأكد حضور زعماء كل من قطر و تركيا و اليونان وفلسطين والإمارات والبحرين والكويت والسعودية والعراق وإيطاليا وقبرص إضافة إلى سكرتير الأمم المتحدة.
اقرأ أيضاًغرفة «صناعة الحبوب» تعلن دعمها للقيادة السياسية في القضية الفلسطينية
نقابة المحامين فى أسوان يحتشدون لدعم القضية الفلسطينية
مودرن فيوتشر يُعلن حالة الحداد على أرواح شهداء فلسطين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل قطاع غزة الجيش الإسرائيلي اسرائيل غزة اخبار فلسطين غزة تحت القصف قضية فلسطين حرب فلسطين قطاع الجيش الاسرائيلي تاريخ فلسطين فلسطين اليوم قصف غزة حرب غزة سكان قطاع غزة غلاف غزة غزة الان أحداث فلسطين فلسطين عربية غارات إسرائيلية قطاع غزة الان العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة شمالي قطاع غزة صواريخ غزة إسرائيل وفلسطين تحرير فلسطين قطاع غزة اليوم شمال قطاع غزة اسرائيل فلسطين حرب اسرائيل حرب في قطاع غزة مستوطنات غلاف غزة قصف قطاع غزة مستوطنات حول غزة هجوم حماس على اسرائيل المقاومة في غزة غارات على قطاع غزة غزة و اسرائيل اليوم تهجير سكان قطاع غزة أسرى إسرائيل حكاية فلسطين خريطة فلسطين غارات إسرائيلية على قطاع غزة أسرائيل قادة إسرائيل أسير إسرائيلي شمال قطاع غزة إلى جنوبه نهاية إسرائيل
إقرأ أيضاً:
مصر القومي: احتشاد المصريين عقب صلاة العيد يعبر عن وحدة الصف الوطني
قال المستشار مايكل روفائيل، نائب رئيس حزب مصر القومي، إن احتشاد المصريين عقب صلاة العيد رفضاً للتهجير، رسالة واضحة المعالم للدول المعادية للسلام، دون مزايدة من الكيانات الإرهابية، يعبر عن وحدة الصف الوطني.
وأكد أن المصريين عبروا عن رفضهم القاطع لأي خطوات تهدف إلى تهجير الفلسطينيين، كما أن الاحتشاد تعبير واضح عن دعم الشعب لقيادته السياسية التي لطالما دافعت عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، كما أكدت على أهمية الوقوف في وجه المحاولات التي تصب في مصالح الدول المعادية للسلام.
وأشار روفائيل، إلى أن القضية الفلسطينية بالنسبة لمصر ستظل وتظل في مقدمة القضايا الاولية لمصر، وخروج المصريين للدلالة على رفضهم لأي مفاوضات أو تسويات تتضمن تنازلات أمام ضغوط إرهابية أو تدخلات خارجية تسعى لتغيير واقع القضية الفلسطينية بالقوة أو الخداع، وأن رسالتهم تمتد لتكون تحذيرا لكل من يحاول استغلال الأزمة لتحقيق أهدافه السياسية والإقليمية على حساب استقرار المنطقة.
وأكد روفائيل، أن موقف مصر التاريخي، الذي يجمع بين الدعوة للسلام والدعم الثابت للقضية الفلسطينية، لن يتغير مهما تغيرت الظروف، مشيرا إلى أن الوحدة الوطنية والمسؤولية التاريخية هما السلاح الأقوى في مواجهة أي محاولات لزعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة.
واختتم، انه في ظل هذه التحركات الشعبية، تبقى مصر على خط الدفاع الأول عن العدالة وحقوق الشعوب، رافضةً أي محاولات لفرض حلول قسرية أو التنازل أمام ضغوط خارجية تهدف إلى تحقيق مكاسب مؤقتة على حساب مستقبل الشعوب وحقوقهم المشروعة.