أهم المحطات في حياة هناء عبد الفتاح بذكرى وفاته
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنان هناء عبدالفتاح، الذي رحل عن عالمنا بجسده ولكن مازالت أعماله خالده في أذهان الملايين من جمهوره في الوطن العربي.
اقرأ أيضًا.. هناء عبد الفتاح..الفلاح الفصيح الذي حاور الضباب
وتستعرض بوابة الوفد لمتابعيها أهم المحطات في حياة الفنان هناء عبدالفتاح:-
هو احد ابناء عائله غبن وتحديدا من قرية تلراك مركز اولاد صقر محافظة الشرقية.
والده الفنان الكبير عبدالفتاح غبن، وهو احدى الشخصيات المشهورة بالعائله حيث يعمل فى مجال التمثيل والاخراج.
شارك الدكتورهناء عبد الفتاح زوجته البولندية دوروتا متولي بتقديم الثقافة البولندية في مصر والعالم العربي.
وفي مجال ترجمة الأعمال الأدبية من البولندية الي العربية، قام د. هناء عبدالفتاح بمساعدة زوجته، بترجمة أعمال نخبة من الأدباء والشعراء البولنديين الحاصلين علي جوائز نوبل من أمثال الروائي هنريك شينكييفيتش مؤلف رواية كوفاديس.
شارك في الخمسينيات في بعض الافلام عندما كان تلميذا ثم انقطع عن التمثيل لسنوات طويلة ثم عاد للتمثيل مرة اخرى في بدايات الالفية الثالثة، ومن أبرز أعماله : “ ابن القنصل، وباب الحديد، السفارة في العمارة، عايزة أتجوز”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
تحدّى المرض بالإيمان… شابٌّ إيطاليّ يُلهم الأجيال بعد وفاته
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتهت المرحلة الأبرشيّة من دعوى تطويب خادم الله، بييرانجلو كابوتسيماتي، في 20 يناير، لتصبح شهادته حياة ملهِمة للأجيال القادمة.
واجه الشاب الإيطاليّ، الذي وافته المنية عام 2008 عن عمر ناهز السابعة عشرة، مرض اللوكيميا بإيمانٍ راسخ لا يتزعزع. وكان بييرانجلو قد خضع لعمليّتَي زرع نخاع العظم وعدّة فترات علاجية طويلة في المستشفى، إلا أن هذا لم يمنعه من تكريس وقته للصلاة، والتأمّل، والدراسة.
ويتذكر الأب كريستيان كاتاكيو، مُقدّم دعوى التطويب، كيف احتفظ بييرانجلو في قلبه بسلام داخليّ مذهل، حتى بعد أن تم تشخيصه بالسرطان. كان دائمًا ما يُكرر: «لا أفهم، لكنّني أؤمن»، وهي كلمات تعكس عمق إيمانه وتوكّله على الله في مواجهة الألم.
خلال فترة مرضه، كان بييرانجلو يقضي وقتًا طويلاً في قراءة الكتب الدينية، واطّلع على سير القدّيسين والكتب الكنسية الكلاسيكية. وقد أثرّت شهادته في حياة الكثيرين ممن عرفوه، وترك إرثًا روحيًّا عميقًا في قلوبهم.
وبانتهاء المرحلة الأبرشيّة، تنتقل دعوى تطويبه إلى روما، حيث ستخضع لمراجعة لاهوتيّة وتاريخيّة. إذا تم التثبت من معجزةٍ بشفاعته، سيتم إصدار مرسوم التطويب من البابا.
يؤكد الأب كاتاكيو أن هذه خطوة مهمّة، لكنها لا تزال جزءًا من سلسلة مراحل طويلة تسبق تطويبه في الكنيسة الكاثوليكية.